تجاربنا الأولي في الرحم، تشكل نموذجاً لمن نؤمن به و حول كيفية رؤيتنا للآخرين، مكاننا أيضا في العالم. عندما أري الوجوه البشرية، أري الجمال، أري معاناه هائلة، أري مهمتنا هي التعلم من معاناتنا و التخلص منها لا يتعين علينا الاستمرار في إدامة الألم لأنفسنا و إلحاق المعاناة بالآخرين. الخروج من الصدمات يمكن أن يعلمنا الكثير من الحكمة عندها يمكن أن نكشف عن جمال وجودنا لأنه بسبب الصدمة فقدنا رؤية الجمال.