Sign up to save your podcasts
Or
Share بلا حدود | أرملة د.عبد الوهاب المسيري | تتحدث عن حياة المسيري الفكرية والإنسانية
Share to email
Share to Facebook
Share to X
Share to email
Share to Facebook
Share to X
Or
بلا حدود | أرملة د.عبد الوهاب المسيري | تتحدث عن حياة المسيري الفكرية والإنسانية
في هذه الحلقة من برنامج بلا حدود التي بُثت في التاريخ 23/7/2008 تتحدث هدى حجازي، أرملة الدكتور عبد الوهاب المسيري، أحد أبرز الخبراء في الحركة الصهيونية ومؤلف أكبر موسوعة عنها، عن الجوانب الخفية في حياة المسيري الفكرية والإنسانية ، وعن كواليس عمله في موسوعة الصهيونية، وكذلك عن انضمامه إلى حركة المعارضة المصرية كفاية في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك.
تحدثت الدكتورة هدى حجازي أرملة د.عبد الوهاب المسيري في برنامج بلا حدود، عن زوجها الراحل وقالت "كان زوجا محبا وأبا حنونا وصديقا وفيا وأستاذا فذا فشاركته معظم حياته كما قلت قبل ذلك لما يقرب من خمسين عاما،".
وعن صراعه مع مرض السرطان قالت حجازي، أنه كان مؤمنا بإرادة الله ومشيئته، وأخذ المرض تقبّله وكان دائما متفائلا وإحساسه أن لديه رسالة جعلته يستمر في العمل وأعطته القوة للاستمرار.وأشارت إلى أن المسيري كان دائما يرى أن المثقف لا بد أن يكون له دور فعال وإيجابي في حياة مجتمعه .
وأوضحت حجازي أن المسيري كان عنده قدرة فائقة على التواصل مع الأطفال أنا بأعتقد أن الطفل في داخله ظل حيا طول حياته كان في طفل داخله ومن ثم جعله قادرا على التواصل مع الأطفال كان يحب براءة الأطفال وحب استطلاعهم وخيالهم ودهشتهم على العالم
وقالت حجازي أن المسيري ظل يحارب أفكار بروتوكولات حكماء صهيون، وأن الصهيونية حركة استيطانية وليست حركة دينية.
View all episodes
By Politics Worldفي هذه الحلقة من برنامج بلا حدود التي بُثت في التاريخ 23/7/2008 تتحدث هدى حجازي، أرملة الدكتور عبد الوهاب المسيري، أحد أبرز الخبراء في الحركة الصهيونية ومؤلف أكبر موسوعة عنها، عن الجوانب الخفية في حياة المسيري الفكرية والإنسانية ، وعن كواليس عمله في موسوعة الصهيونية، وكذلك عن انضمامه إلى حركة المعارضة المصرية كفاية في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك.
تحدثت الدكتورة هدى حجازي أرملة د.عبد الوهاب المسيري في برنامج بلا حدود، عن زوجها الراحل وقالت "كان زوجا محبا وأبا حنونا وصديقا وفيا وأستاذا فذا فشاركته معظم حياته كما قلت قبل ذلك لما يقرب من خمسين عاما،".
وعن صراعه مع مرض السرطان قالت حجازي، أنه كان مؤمنا بإرادة الله ومشيئته، وأخذ المرض تقبّله وكان دائما متفائلا وإحساسه أن لديه رسالة جعلته يستمر في العمل وأعطته القوة للاستمرار.وأشارت إلى أن المسيري كان دائما يرى أن المثقف لا بد أن يكون له دور فعال وإيجابي في حياة مجتمعه .
وأوضحت حجازي أن المسيري كان عنده قدرة فائقة على التواصل مع الأطفال أنا بأعتقد أن الطفل في داخله ظل حيا طول حياته كان في طفل داخله ومن ثم جعله قادرا على التواصل مع الأطفال كان يحب براءة الأطفال وحب استطلاعهم وخيالهم ودهشتهم على العالم
وقالت حجازي أن المسيري ظل يحارب أفكار بروتوكولات حكماء صهيون، وأن الصهيونية حركة استيطانية وليست حركة دينية.