الإفراط والتفريط، والتشدد والتقصير كلاهما قبيح ومذموم؛ لأنهما يمثلان خروجًا عن وسطية الإسلام، ومن يتشدد في دين الله ويغالي في أحكامه ليس بأحسن حالا ممن يجرؤ على فتاوى أو آراء يزيف بها الدين، ويعتدي بها على شريعة الله، لقاء منصب أو مال أو جاه.
الإفراط والتفريط، والتشدد والتقصير كلاهما قبيح ومذموم؛ لأنهما يمثلان خروجًا عن وسطية الإسلام، ومن يتشدد في دين الله ويغالي في أحكامه ليس بأحسن حالا ممن يجرؤ على فتاوى أو آراء يزيف بها الدين، ويعتدي بها على شريعة الله، لقاء منصب أو مال أو جاه.