إن مبدأ رفع الحرج والمشقة، لا يعني انتفاء المشقة، انتفاء كاملا، وإنما يعني انتفاء "المشقة" غير المعتادة ، والتي يصعب معها أداء ما كلف الله به، فهذه هي المشقة التي يبيح التشريع للمكلف أن ينتقل معها لبدائل أيسر وأسهل، وليس مشقة الحياة اليومية التي تصاحب الإنسان في كل أعماله ونشاطاته.
إن مبدأ رفع الحرج والمشقة، لا يعني انتفاء المشقة، انتفاء كاملا، وإنما يعني انتفاء "المشقة" غير المعتادة ، والتي يصعب معها أداء ما كلف الله به، فهذه هي المشقة التي يبيح التشريع للمكلف أن ينتقل معها لبدائل أيسر وأسهل، وليس مشقة الحياة اليومية التي تصاحب الإنسان في كل أعماله ونشاطاته.