يتطرق هذا العدد من "ضيف اليوم" إلى ما قاله الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مؤخرا حول قضية مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية الرياض باسطنبول. مع فارس بريزات مدير مركز "إنماء" للدراسات الاستراتيجية.

تتناول هذه الحلقة من "ضيف اليوم" عواقب انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الأسلحة النووية الموقعة في 1987 مع روسيا. مع حسن البراري أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأردنية.

ضيف هذه الحلقة جاسم تقي رئيس معهد الباب للدراسات الاستراتيجية للحديث عن الانتخابات التشريعية في أفغانستان التي تأخرت ثلاث سنوات عن موعدها.

ضيف اليوم هو وفيق مصطفى النائب عن حزب المحافظين في البرلمان البريطاني للوقوف على إبداء رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي استعداد بلادها لتمديد الفترة الانتقالية بعد الانفصال لبضعة أشهر بعد وصول المفاوضات لطريق مسدود، والتوقعات للمرحلة المقبلة.

تناقش هذه الحلقة من "ضيف اليوم" أحقية الرئيس اليمني عبد ربه هادي منصور في اتخاذ قرار تعيين رئسس وزراء جديد لليمن في ضوء المبادرة الخليجية. مع الصحفية المختصة في الشأن اليمني منى الصفوان.

في هذا العدد من "ضيف اليوم" أسباب التساقطات المطرية الكبيرة التي شهدها جنوب فرنسا قبل أيام، والتي تسببت في خسائر مادية كبيرة وأدت لوقوع قتلى. مع الباحث في المركز الفرنسي للبحوث الزراعية والبيئية عادل السالمي.

ضيف حلقة اليوم الكاتب والمحلل السياسي زيد النوايسة للحديث عن قرار إعادة فتح معبر جابر نصيب الحدودي بين سوريا والأردن بعد إغلاقه نحو ثلاث سنوات، وأهمية هذا المعبر الذي يعد تجاريا بامتياز حيث يتم عبره نقل عدد كبير من شاحنات البضائع التي تصل تركيا بالأردن ولبنان ودول الخليج في معاملات تصل إلى مئات مليارات الدولارات.

ضيف اليوم موفد فرانس 24 إلى يريفان في أرمينيا توفيق المجيد للحديث عن المنافسة القوية على منصب الأمانة العامة للفرانكوفونية، والتي حسمت باختيار الرواندية لويز موشيكيوابو أمينة عامة للمنظمة.

ضيف حلقة اليوم أحمد طرقجي، رئيس الجمعية الطبية السورية الأمريكية، للحديث عن الوضع الإنساني في إدلب بعد تجنيبها هجوما واسعا هددت بتنفيذه دمشق طيلة أسابيع، وكان ذلك باتفاق روسي تركي على إقامة منطقة منزوعة السلاح في المحافظة ومحيطها.

تستمر المداولات وسط تعتيم إعلامي داخل الحكومة الفرنسية ومنذ استقالة جيرارد كولومب وزير الداخلية المقرب من الرئيس إيمانويل ماكرون. الرئاسة أكدت أن ماكرون يريد أن يأخذ الوقت اللازم في هدوء ومهنية واحترام للأشخاص لتكوين فريق متناسق وعلى مستوى عال لخدمة الفرنسيين. مصادر تتحدث عن فرصة للرئيس الفرنسي لإعادة ترتيب الحكومة والاستغناء عن أسماء كانت تمثل حلقات ضعيفة، مع تراجع شعبيته وتغيير رهانات المرحلة المقبلة. مع الصحافي يوسف لهلالي.