"ضيف اليوم" هو مصطفى الطوسة، نائب رئيس تحرير في إذاعة مونت كارلو الدولية، للوقوف عند آخر المستجدات في الانتخابات التشريعية في فرنسا، حيث أظهرت استطلاعات الرأي اكتساحا كبيرا بأكثر من 450 مقعدا لحزب "الجمهورية إلى الأمام".

"ضيف اليوم" هو الصحفي في جريدة النهار، سمير تويني، لمواكبة تطور الأزمة الخليجية، فخلاف الأشقاء الجيران دخل أسبوعه الثاني، من دون أن يتضح أفق لحله.

ضيفة اليوم هي الصحفية نجلاء حبريري، للوقوف عند نتائج الانتخابات البرلمانية البريطانية، وتداعياتها على السياسة الداخلية للبلاد، ومفاوضات البريكسيت مع الاتحاد الأوروبي.

"ضيف اليوم" هو رئيس الملتقى الخليجي للتحليل السياسي سليمان النمر، للوقوف عند تصريحات وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن، والتي قال فيها أن الدوحة لن تتخذ إجراءات تصعيدية، لأنها ترى إن الخلافات بين الدول الشقيقة يجب أن تحل على طاولة حوار، وذلك إثر قيام كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر باتهام قطر بدعم الإرهاب، وباتخاذ سلسة إجراءات تهدف إلى عزلها.

"ضيف اليوم" هو وائل حميدان، مدير شبكة العمل المناخي، للوقوف عند تداعيات قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من اتفاقية باريس حول المناخ.

"ضيف اليوم" هو رئيس مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، فارع المسلمي، للوقوف عند تصريح مسؤول في الحكومة اليمنية بشأن قيام سلطنة عمان بالتوسط بين الرئيس عبد ربه منصور هادي وخصومه الحوثيين، فيما يتعلق بخطة الأمم المتحدة لاستئناف محادثات السلام.

"ضيف اليوم" هو الكاتب والمحلل السياسي جواد غوك، للوقوف عند إلغاء المملكة العربية السعودية لأكبر صفقة أسلحة مع تركيا، القرار الذي كلف أنقرة خسارة تقدر بنحو ملياري دولار، كما يأتي القرار بعد أن أتمت الرياض صفقة عسكرية ضخمة مع الولايات المتحدة.

"ضيف اليوم" هو أشرف الطريبق، مدير مركز هسبريس للدراسات والإعلام، للحديث عن آخر الأوضاع في احتجاجات الحسيمة بالمغرب، خاصة بعد قيام السلطات بتوقيف ناصر زفزافي، زعيم الحراك الشعبي في منطقة الريف.

"ضيف اليوم" الصحفي والمحلل السياسي يوسف الهلالي، للوقوف عند زيارة الرئيس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى فرنسا، واستضافة ماكرون له في قصر فرساي.

"ضيف اليوم" هو محمد رجائي بركات، المحلل السياسي المختص بالشؤون الأوروبية، للوقوف عن التباين في المواقف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جهة، وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي من جهة أخرى، فهل ساهمت قمة الحلف في تسجيل نقطة إلى الأمام، أم أن التباين لا يزال قائما؟