استند اللاهوتيون من التيار التوراتي التقليدي في علم الآثار، ومنذ مطالع القرن الماضي، إلى نصوص متفرقة من التوراة فقط، وليس لأي نتائج أركيولوجية حصيفة، وذلك لأجل رسم حدود ما يزعم أنها أرض كنعان (Kənáʻan).
استند اللاهوتيون من التيار التوراتي التقليدي في علم الآثار، ومنذ مطالع القرن الماضي، إلى نصوص متفرقة من التوراة فقط، وليس لأي نتائج أركيولوجية حصيفة، وذلك لأجل رسم حدود ما يزعم أنها أرض كنعان (Kənáʻan).