مع تطور الموبايلات في الـ٢٠ سنة اللي فاتوا و أصبحت النهاردة هواتف ذكية, بدأت صناعة الأفلام تاخد مكان كبير فيها و أصبحت حل بالنسبة لأصحاب الإمكانيات المحدودة و المبتدئين بغرض التسهيل عليهم و إزالة كل العقبات اللي ممكن يواجهها أي حد مبتدئ أو ميزانيته محدودة في صنع فيلم و أصبح لكاميرا الموبايل أهمية كبيرة، شكلا و مضمونا، عن زمان

طبيعي جدا إن مشروعك يدخل في مرحلة التصوير بس وارد يحصل حاجه و أنت بتصور يعطل يوم التصوير بيتسمى بالـNegative Production...

إيه هو المفهوم ده؟ و إيه الحالات أو الأسباب اللي تخلي مصطلح زي ده يتحقق فعلا وقت التصوير؟

أي عمل فني بيبقى ليه إيقاع في القصة و الأحداث, في الحلقة دي هنعرف نوع من أنواع الإيقاع اللي بيتم إستخدامها في الأفلام و المسلسلات

مصدر الحلقة:

nofilmschool.com/slow-burn-movies-meaning-examples

على مدار ال٣ سنين الأخيرة حصلت تغيرات و تطورات في مجال السينما بشكل عام و التطورات دي هتكون سبب تسهيل لصناعة فيلم و في نفس الوقت هتستغنى عن طرق التنفيذ المعتادة لمشاهد معينة او في جداول و شغل الإنتاج

مع بداية مشروع فني جديد، بيبدأ المشروع يدخل تحت مرحلة التحضير و المرحلة دي بالتحديد بيحصل فيها بحث من مختلف الزوايا اللي تخص كل تخصص شغال على المشروع كتجهيز لتنفيذ السيناريو المكتوب على الشاشة... ده إيه الحكاية دي و الموضوع ده ماشي إزاي؟

هل كلام الناقد الفني اللي بيكتبه او بيقوله عن أي عمل فني، سواء فيلم أو مسلسل، بيبقى صح بنسبة ١٠٠٪ ولا مش دايما؟ (ملحوظة مهمة: إحنا مش بنهين ناقد بعينه و بشكل عام و بكن ليهم كل الإحترام و التقدير و الموضوع مجرد إستعراض لوجهات النظر المختلفة بدون اي تحريض على كراهية النقاد الفنيين)

في السيناريو هنركز على أهم فصلين فيه، اللي هما البداية و النهاية، هنعرف سبب التركيز عليهم و أهميتهم في جذب المُشاهد للعمل من البداية للنهاية

أكيد في مننا بيمر بصعوبات في تنفيذ الفيلم او المسلسل اللي بنشتغل عليه سواء صعوبات في المعدات أو في طريقة العرض أو غيره، في الحلقة دي بنقدم فيها الحلول اللي تخليك متتعطلش و ميبقاش عندك سبب لتعطيل مشروعك

في الحلقة دي بنستعرض فيها مفهوم رؤية المخرج و ليه بتختلف من مخرج للتاني

الممثل لما ينجح في أداء الدور هل صاحب الفضل في النجاح ده الممثل نفسه بس ولا حد تاني معاه؟