
Sign up to save your podcasts
Or


نادية أبو شعبان، ضيفتنا في الاستوديو عمرها ٣٠ عاماً، من مدينة غزة ناشطة في المجال الإغاثي والإنساني، نزحت حوالي ٧ مرات، وكانت الخيمة محطة خاصة لها لأشهر قبل أن تصل إلى مصر في شهر أبريل.. فالنزوح والخوف أكثر آلام الحرب، بالنسبة لنادية التي تزيد المسئوليات عليها بمرور الأيام، أما حياة الخيام فتعتبرها مهينة لأي إنسان..وتطوعت نادية خلال الحرب لتوفير الطرود الغذائية للنازحين في المدارس والخيام.
وفي اليوم الرابع والثلاثين بعد الأربعمائة من الحرب في قطاع غزة، هجمات كثيفة على وسط قطاع غزة في مخيم النصيرات هذا الصباح ومنذ الليل تسفر عن مقتل أكثر من 30 مواطناً وفي الجنوب في خان يونس وفي جنوب مدينة غزة، وعلى الأرصفة في شوراع دير البلح رصد مواطنون لغزة اليوم أدوية دون رقابة أو ضمان لصلاحيتها تباع على بسطات، في ظاهرة يقول مواطنون إنهم يعرفونها لأول مرة بعد اندلاع الحرب، وتثير قلقًا بشأن مصدرها وتأثيرها على صحة المواطنين، بينما حطب وفحم وبلاستيك لإشعال النار للطهي كوسائل بدائية لجأ إليها نازحون للنقص الشديد في غاز الطهي وأمراض تنفسية ومعاناة يروونها بلسانهم.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج آمنة خليل وفي هندسة الصوت طارق يحيى وفي التقديم مها الجمل.
#غزة_اليوم #خان_يونس #شمال_غزة #دير_البلح
By BBC Arabic Radio4
44 ratings
نادية أبو شعبان، ضيفتنا في الاستوديو عمرها ٣٠ عاماً، من مدينة غزة ناشطة في المجال الإغاثي والإنساني، نزحت حوالي ٧ مرات، وكانت الخيمة محطة خاصة لها لأشهر قبل أن تصل إلى مصر في شهر أبريل.. فالنزوح والخوف أكثر آلام الحرب، بالنسبة لنادية التي تزيد المسئوليات عليها بمرور الأيام، أما حياة الخيام فتعتبرها مهينة لأي إنسان..وتطوعت نادية خلال الحرب لتوفير الطرود الغذائية للنازحين في المدارس والخيام.
وفي اليوم الرابع والثلاثين بعد الأربعمائة من الحرب في قطاع غزة، هجمات كثيفة على وسط قطاع غزة في مخيم النصيرات هذا الصباح ومنذ الليل تسفر عن مقتل أكثر من 30 مواطناً وفي الجنوب في خان يونس وفي جنوب مدينة غزة، وعلى الأرصفة في شوراع دير البلح رصد مواطنون لغزة اليوم أدوية دون رقابة أو ضمان لصلاحيتها تباع على بسطات، في ظاهرة يقول مواطنون إنهم يعرفونها لأول مرة بعد اندلاع الحرب، وتثير قلقًا بشأن مصدرها وتأثيرها على صحة المواطنين، بينما حطب وفحم وبلاستيك لإشعال النار للطهي كوسائل بدائية لجأ إليها نازحون للنقص الشديد في غاز الطهي وأمراض تنفسية ومعاناة يروونها بلسانهم.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج آمنة خليل وفي هندسة الصوت طارق يحيى وفي التقديم مها الجمل.
#غزة_اليوم #خان_يونس #شمال_غزة #دير_البلح

7,709 Listeners

1,797 Listeners

93 Listeners

1,172 Listeners

253 Listeners

97 Listeners

20 Listeners

654 Listeners

6 Listeners

5 Listeners

3,091 Listeners

151 Listeners

1,046 Listeners

193 Listeners

5 Listeners

300 Listeners

1 Listeners

3 Listeners

21 Listeners

3 Listeners

6 Listeners

0 Listeners