
Sign up to save your podcasts
Or
يوم يسود فيه ترقب لما يصدر عن الجانب الأمريكي في شأن قرب التوصل الى اتفاق هدنة مؤقت وتبادل للرهائن والسجناء بين اسرائيل وحماس، وما يصدر عن الطرفين من تباين في التصريحات بشأن ذلك، سواء النفي الاسرائيلي لقبول مقترح حماس لا اسرائيليا ولا أمريكيا، أو بما يصدر عن حماس بتوصلها مؤخرا مع المبعوث الأمريكي الى اتفاق اطار عام لوقف اطلاق النار بشكل دائم. وسط ذلك تؤكد المصادر الطبية الفلسطينية استمرار سقوط القتلى جراء استمرار عمليات القصف الاسرائيلية وأخرها قصف خيام نازحين في البريج ومواصي خان يونس، ما رفع حصيلة القتلى في يوم الى 45. ضيفتنا اليوم هالة قشطة، سيدة وأم من مدينة رفح، احدى أبرز النقاط الساخنة في تلك الحرب من يومها الأول، تحولت من ملاذ أمن للنزوح ببدايات الحرب، الى هدف لاجتياح بري فضلا عن عمليات القصف المتواصلة قبله، ومؤخرا إلى أن صارت نقطة لادخال المساعدات فصارت مسرحا لما شوهد من فوضى وتدافع وطلقات نار وقتل لساعين إلى الفوز بشيء من طرود الطعام. مشهد لا يزال يثير استياء هيئات الاغاثة الأممية التي منعت من هذ الدور وتريد اسرائيل أن تكون الطرف المتعهد به، فهل تقدم على فتح أكثر من نقطة جديدة لتقديم المساعدات كأحد حلول مشكلة التدافع.؟
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم:
4
44 ratings
يوم يسود فيه ترقب لما يصدر عن الجانب الأمريكي في شأن قرب التوصل الى اتفاق هدنة مؤقت وتبادل للرهائن والسجناء بين اسرائيل وحماس، وما يصدر عن الطرفين من تباين في التصريحات بشأن ذلك، سواء النفي الاسرائيلي لقبول مقترح حماس لا اسرائيليا ولا أمريكيا، أو بما يصدر عن حماس بتوصلها مؤخرا مع المبعوث الأمريكي الى اتفاق اطار عام لوقف اطلاق النار بشكل دائم. وسط ذلك تؤكد المصادر الطبية الفلسطينية استمرار سقوط القتلى جراء استمرار عمليات القصف الاسرائيلية وأخرها قصف خيام نازحين في البريج ومواصي خان يونس، ما رفع حصيلة القتلى في يوم الى 45. ضيفتنا اليوم هالة قشطة، سيدة وأم من مدينة رفح، احدى أبرز النقاط الساخنة في تلك الحرب من يومها الأول، تحولت من ملاذ أمن للنزوح ببدايات الحرب، الى هدف لاجتياح بري فضلا عن عمليات القصف المتواصلة قبله، ومؤخرا إلى أن صارت نقطة لادخال المساعدات فصارت مسرحا لما شوهد من فوضى وتدافع وطلقات نار وقتل لساعين إلى الفوز بشيء من طرود الطعام. مشهد لا يزال يثير استياء هيئات الاغاثة الأممية التي منعت من هذ الدور وتريد اسرائيل أن تكون الطرف المتعهد به، فهل تقدم على فتح أكثر من نقطة جديدة لتقديم المساعدات كأحد حلول مشكلة التدافع.؟
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم:
198 Listeners
46 Listeners
1,720 Listeners
94 Listeners
44 Listeners
280 Listeners
13 Listeners
107 Listeners
108 Listeners
21 Listeners
1 Listeners
7 Listeners
6 Listeners
0 Listeners
5 Listeners
5 Listeners
121 Listeners
2 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
20 Listeners