ثلاثة أو أربعة أجيال مرة على الأحزاب العربية دون أن تغير في أيديولوجيتها التي فاتها الزمن، ومعها بالطبع الجماعات الأصولية التي ترفض كل أنواع الحداثة والديمقراطية، سوى تقنية صناديق الاقتراع التي يمكن أن توصل مرشديها إلى السلطة ليحكموا غيرهم بالإكراه..
هل انتهت صلاحية الأحزاب العربية؟ هذا ما يجيب عنه الكاتب السوري نبيل صالح