في زاويةٍ دافئة من هذا الزمن الصاخب، نُشعل أول فتيل…
ونضيء بشُعلته فانوسًا من حنين، يأخذنا إلى حيث كانت الأصوات أهدأ، والأنوار أصدق.
“على ضوء فانوس” عبارة عن عودة إلى النور البسيط الذي كان يكفي ليروي حكاية، ويُضيء قلبًا، ويهمس لروحٍ أرهقها الضجيج.
هنا، تبدأ الرحلة… على مهل، على ضوء فانوس…