يمكن القول إن شعر العامية المصرية هو ديوان الأمة المصرية، من خلاله يمكننا التعرف على تطور المجتمع المصري في العصر الحديث والاقتراب من أفراحه وأتراحه ومعايشة لحظات انكساره ولحظات انتصاره.

منذ بدء الحرب في غزة في السابع من أكتوبر الماضي ومعبر رفح يحتل مساحة مهمة في نشرات الاخبار ، وصارت محركات البحث تجيب على آلاف الأسئلة المرتبطة بالمعبر وإدارته ودخول المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة.

على مقهى شعبي في أحد أحياء القاهرة القديمة، وكما هو الحال في منتديات نخبوية تضم شخصيات بارزة في عالم الفكر والسياسة، كان الحديث يدور عن التوتر الحاصل في البحر الأحمر وتأثيره على حركة الملاحة في قناة السويس.

على مدار تاريخ مصر الحديث لعبت العديد من الشخصيات القبطية أدوارا وطنية عظيمة، تحت شعار الدين لله والوطن للجميع، وفي سجل الحركة الوطنية المصرية أسماء قبطية بارزة حفرت في الذاكرة الجماعية للمصريين.

ما هي بركة الأزبكية ، وكيف تحولت إلى حديقة غناء على غرار حديقة لوكسمبورج في باريس ؟! وماهي قصة تياترو الأزبكية الذي تحول إلى المسرح القومي ليصبح منارة للفكر والإبداع لأكثر من قرن من الزمان.

"ولا ف قلبي ولا عنيا إلا فلسطين" حين كتب الشاعر المصري العربي الكبير فؤاد حدود هذه الإنشودة كان يعبر بصدق عن عمق العلاقة بين مصر وفلسطين، ويشرح ببراعة طبيعة الرباط المتين الذي يربط المصريين بالفلسطينيين.

في كل مرة تشهد مصر سباقا انتخابيا تنشط ماكينة الدعاية، وفي الدعاية الانتخابية وجوه شتى وطرق متنوعة ويبقى الفن وسيلة مثلى لحشد المؤيدين وحث الناخبين وشحذ همم أنصار المرشحين.