بالنسبة لنا لنا لنفْهمَ 1 يوحنا، نحن كلنا يَجِبُ أولاً أَنْ نَعْرفَ يسوع بشكل صحيح، أنه هو الله نفسه. كلّنا يَجِبُ أَنْ نَقفَ بشكل قوي على صخرةِ هذا الايمان الذي يَعْرفُ حقاً ويَثقُ بيسوع المسيحِ الذي هو اللهِ. لنعرف ونثق بيسوع الله كمخلصنا بشكل ضروري يعنى أننا نَعْرفُ بأنّه هو اللهُ الذي خَلقنا. بالنسبة لكل منّا، يسوع المسيح هو بشكل أساسي اللهُ الخالقِ ومخلصنا التّامِ. هكذا بالنسبة للهِ الآب، يسوع هو ابنه الوحيد، بينما بالنسبة لنا، هو قد أَصْبَحَ مخلصنا الحقيقيَ. لأننا نحن كلنا نَعْرفُ يسوع كاللهِ، نحن يُمكنُ أَنْ نقابل النور الحقيقي للخلاص ونَثقُ به أيضا.
من الناحية الاخرى، إذا أنتَ لا تَعْرفُ يسوع المسيح كاللهِ، إذن فقط سيكون لك تشويش روحي. نحن يَجِبُ اذن أَنْ، نَصْمدُ على حقيقةِ أن يسوع المسيح بشكل صادق هو اللهُ نفسه، الذي قَدْ اعطانا الحياة الأبدية.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

الكتاب المقدس يَقُولُ إننا إذا نَدّعي أَنْ لنا شركة مع اللهِ، وللآن نمشي في الظّلمةِ، إذن نحن كاذبينُ، وأننا إذا نَمْشي في نور الحق، كما الرب الذي هو نور، إذن نحن لنا الشركة مع اللهِ. نحن يُمكنُ إذن أَنْ ندرك أننا نحن، القديسون وخدام اللهِ، أيضا يُمكنُ أَنْ نَأخُذَ شركة حقيقيةَ مع الآخرين خلال الايمان فقط عندما نحن نكون في نور الحق.
نَثقُ بنور اللهَ الحق، ونبشر أيضا بإنجيل الماءِ والرّوحِ، إنجيل الخلاص، إِلى الآخرين، لكي هم يُحتملُ أَنْ يخْلصوا من موتهم الرّوحي بواسطة الايمان. إذا نَعِيشُ بواسطة الايمان في نور حق اللهِ، إذن نحن أيضا ابناء للنور الذين يُمارسُوا الحق. إذن، بالنسبة لنا ليَكُونَ لنا شركة حقيقيةُ مع الآخرين، نحن يَجِبُ اولاً أَنْ نَقْبلَ في قلوبنا حقيقةِ إنجيل الماءِ والرّوحِ في الايمان. إذا، من الناحية الاخرى، نَفْشلُ في أن نَكتشفَ نور الحق المعلن إلينا بشكل ساطع كإنجيل الماءِ والرّوحِ، وإذن نعجزُ أَنْ نَسْكنَ في الايمان، إذن نحن سَنَنتهي نهائياً في الظّلمةِ.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

كل كلمةِ اللهِ هي حياةُ وحق لأولئك الذينِ يؤمنون. لكن لأولئك الذينِ لم يولدوا ثانية، هو لَرُبَما يسبب لهم الحيرة بدلاً من ذلك، كما يسيؤونَ فهم كلمة اللهِ. الفقرة من 1 يوحنا 1: 8 - 10 التي نَقْرأها يُمكنُ أَنْ تُصبحَ كلمة الحق العجيب لأولئك الذين يؤمنون بيسوع كمخلصهم ويَغني أرواحهم، لكن في نفس الوقت، إذا إنهم اساؤا الإستعمال، هو لَرُبَما يَجْلبُ تشويش إِلى أفكارِ الناس وإيمانهم.
هذا لأن الفقرة تَقُودنا أَنْ نَتسائلَ سواء إنها قابلة للتطبيق عِلى اناس اللهِ الذي قَدْ استلمَوا مغفرة آثامهم، أم إِلى أولئك الذينِ حتى الآن لم يَستلمَوا مغفرة الخطيئةِ. إذا أنتَ قَدْ استلمتَ مغفرة آثامكِ بواسطة الثقة بكلمةِ إنجيل الماءِ والرّوحِ، سوء فهم هذه الفقرة رُبَما يَقُودكَ أَنْ تَسْألَ كيف إنه محتمل أنك مرة ثانية عِنْدك خطيئةُ في قلبكِ. لذا إِلى كلا من الأبرار الذين يَثقُون بإنجيلِ الماءِ والرّوح والمذنبين بالمثل، هذه الفقرة يُمكنُ أَنْ تَجْلبَ شكوك وتشويش.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

لَيسَ منذ عهد بعيد، نحن قد أقمنا عشاء ربانيُ في كنيستنا، حيث نحن مرة ثانية تأملنا فى معنىِ الخبزِ والنّبيذِ الذي تشَاركنَا فيه.
سويّة مع معمودية المؤمنين، الطقس الديني للعشاء الربانيِ هو طقس دينيى أمرنا الرب أَنْ نحفظه. شيئ واحد الذي نحن يَجِبُ أَنْ نُدركَه خلال العشاء الربانيِ هو أنه قَدْ محا كل آثامنا خلال المعموديةِ التي استلمَها على جسده والدّم الذي هو سفكه. عندما الرب أخبرنا أن "نَتذكّرُ" الخبز والنّبيذ في العشاء الربانيِ، قصد بأنّنا يَجِبُ أَنْ نؤمن ونَتذكّرَ معموديته وإراقة دمائه في قلوبنا.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

بتَذكير كل شخصِ، القديسين والمتشكّكين، أن يسوع المسيح هو اللهُ والمخلص الحقيقيُ، الرسول يوحنا يُحذّرنا أَنْ لا نَرتكبُ خطيئة إنْكارِ لاهوتِ يسوع المسيح. بينما إنه محتملَ لنا أَنْ نخطئ امام الله في جسدنا وقلوبنا، هناك خطيئةُ واحدة التي نحن لا يَجِبُ أَبداً أَنْ نَرتكبَها. إنه خطيئة عدم الثقة بمعموديةِ يسوع إبن اللهِ التى قبلها ليَقْبلَ آثامنا، ودمه الثّمين الذى لإبنِ اللهِ و سفكه لاجلنا. إنها هذه الخطيئةِ التي الرسول يوحنا يُريدُ أَنْ يَمْنعنا من أن نَرتكبَها، لأنها سَتَقُودنا بالتأكيد إِلى الموتِ الأبدى.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

هذا النّظامِ القربانيِ كَانَ ظلَ الخيرات العتيدة (عبرانيين 10: 1). هنا، العبارة "الخيرات العتيدة" تَدْلُّ على الأعمالَ المستقيمةَ ليسوع المسيحِ، يعني، خلاصه للماءِ والرّوحِ. هَلْ تُريدُ أيضا أَنْ تَثقَ بالإنجيلِ الحقيقيِ حقاً للماءِ والرّوحِ بقلوبكَم؟ زملائي المؤمنين، عندما نجيئ امام الله ونَقفُ أمامه، نحن كَانَ يجبُ أَنْ نَستلمَ غَسْل آثامنا بواسطة المعرفة والثقة بناموس الخلاص الذي قَدْ خلصنا من كل آثامنا واَخذها. نحن يَجِبُ أَنْ نَعْرفَ أيضا ونؤمن بقلوبنا بأن هذا الخلاص لغَسْلِ الخطيئةِ هي بالكامل رحمةُ اللهِ وحبّه، وإنه بهذه المعرفةِ والايمان نحن يَجِبُ أَنْ نَقفَ امام الله.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

الرسول يوحنا قَدْ وَصلَ لفهم عميق لحبِّ اللهِ. هو كَانَ التلميذ الذي أحبه ربنا، إبن اللهِ؛ هو كَانَ الواحد الذي شَعرَ بهذا الحبِّ للرب بأكثر عمق، والذي شهد بهذا الحبِّ إلينا. هذا الرب قَدْ تَركَ عرش مجدهِ وجاء إِلى هذه الأرضِ ليخلصنا من كل آثامِ العالمِ.
يؤمن الرسول يوحنا أن الرب جاء إِلى هذه الأرضِ في جسد إنسان لكي يخلص كل البشريةِ من آثامهم، وأنه هو شخصياً حمل الألمِ، اللعنات، الاحتقار، الإهانات، الموت، ودينونة الخطيئةِ التي كان من المفترض أَنْ نَحْملَها. ولأن يوحنا هكذا وَثقَ بحقيقةِ الخلاص الذي اعطاه يسوع، هو يُمكنُ أَنْ يخلص من كل آثامه.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

اَعْرفُ بأنّك وأننى نُكافحُ أمام ثلاثة أنواعِ من الشهوات. فى يعقوب 4: 1, مكتوب، " من اين الحروب والخصومات بينكم اليست من هنا من لذاتكم المحاربة في اعضائكم" هنا في رسالة يوحنا الأولى، يَتكلّمُ الكتاب المقدس عن الشهوة كشهوة الجسد، شهوة العيونِ، وتعظم المعيشة.
فى الحقيقةِ، إنه لأن هذه الثلاثة أنواعِ من الشهوات التي نُكافحُ ضدها فى حياتنا بالايمان ولذا غالباً نزل على أشياءِ العالمِ. نظراً لشهوة الجسد هذه، شهوة العيونِ، وتعظم المعيشة، حياتنا بالايمان تنحدر غالباً، مع أنّنا نحن نخلص. وهو يَحْزنني بعمق أَنْ اَرى هذا يحدثِ.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

الرسول يوحنا قالَ، " من هو الكذاب الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح هذا هو ضد المسيح الذي ينكر الاب والابن" (1 يوحنا 2 :22). بعبارة أخرى، "الواحد الذي يُنكرُ بأنّ يسوع هو المسيحُ هو ضد-المسيح ذاتهُ الذي يُنكرُ الآب والإبن."
يسوع هو ملك الملوك، خالق الكونِ كله. وهو صنعنا وخلصنا من كل آثامنا. وليعمل هذا، هو جاء إِلى هذا العالمِ في جسد إنسان، قَدْ عُمّدَ، ماتَ على الصليب، وقام من الاموات. إذن، الواحد الذي يُنكرُ هذا الخلاص هو الواحد الذي لا يؤمن أن يسوع هو اللهُ، وربنا، ومخلصنا. ومثل هذا الشخصِ هو عدوُ ذاتهُ للمسيحِ. يسوع هو ملك الملوك، خالق كل الكونِ، النّبي، ورئيس الكهنة من السّماءِ. الواحد الذي لا يَثقُ بهذه الحقيقةِ هو عدوُ اللهِ. الرسول يوحنا قالَ بأنّ مثل هؤلاء الناس قَدْ تَركَوا كنيسة اللهَ.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35