شهدت مسيرة التدوين الإسلامي تداخلاً بين النص الإلهي والنص البشري، مما أدى لذوبان الحدود بينهما في الوعي الديني. يناقش هذا المقال تجاوز الرواية الحديثية على سلطة القرآن، ويسلط الضوء على ضرورة إعادة الاعتبار للكتاب كميزان مرجعي، لتحرير الإسلام من تراكُم التأويلات البشرية والسلطوية.
لقراءة المقال كاملًا على موقعنا الإلكتروني mujtama.org