الله على استعداد للترحيب بكل خاطئ ضال إذا أدركنا حاجتنا إلى مُخَلّص. يقدم الدكتور مايكل يوسف نظرة ثاقبة حول العوائق التي يمكن أن تمنعنا من إدراك حاجتنا إلى مُخَلّص ويذكرنا بالحاجة المُلحة لقبول دعوة الله الكريمة.
في عالم اليوم الذي يحركه الإعلام، يُضَلّل مذيعو البرامج الحوارية والمعلمون الكذبة جمهورهم بإخبارهم أن هناك العديد من الطرق لتحقيق السلام الحقيقي. لكن يسوع قال، "سلامًا أترك لكم. سلامي أعطيكم. ليس كما يُعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب." (يوحنا ١٤: ٢٧). أي صوت يمكننا الوثوق به؟