قبل كم سنة، توصلت إلى حقيقة تحدت كثير من الآراء المسبقة اللي كنت أحملها عن الفلسفة والتفلسف: كتب المقدمات والمداخل الفلسفية مضيعة للوقت والجهد والمال. فبدل ما تؤهل القارئ للدخول في معمعة الفلسفة والفلاسفة -زيما تزعم-، اللي يصير إنه هذي المقدمات تحدّ من آفاقه وتعطيه تصورات وانطباعات مغلوطة عن ماهية كل واحد فيهم. مو بس في سالفة تقييد النصوص وتنميطها، لا. السالفة تتعدى الأمر إلى اختزال العملية الفلسفية وقصرها على انطباعات وآراء مجردة من سياقاتها. والحقيقة، ربما من الأصح تسمية هالكتب بالمخارج بدل المداخل.
فلسفة ما بين السطور – آرثر ميلزر
The Cambridge Companion to Machiavelli
الأمير – ماكيافيللي (ترجمة ليو ألفاريز)
مقدمة قصيرة جدًا للحداثة - كريستوفر باتلر
المعنى والفهم في تاريخ الأفكار – كوينتن سكينر
Provincializing Europe: Postcolonial Thought and Historical Difference - Dipesh Chakrabarty
صعود وسقوط الرطانة الفلسفية – إيريك شويتزغيبل
انضموا إلى مجتمع كتبيولوجي على باتريون.وتابعونا على إكس، وانستغرام، وتيك توك، وحتى سناب شات.
ولتجربة إضافية، شاهدوا كتبيولوجي على يوتيوب.
Become a supporter of this podcast: https://www.spreaker.com/podcast/ktubywlwji-kotobiology--6402808/support.