استدعت الاحتجاجات الطلابية الداعمة لفلسطين الذاكرةَ السياسية والثقافية لسلسلة من الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية؛ إذ مثَّلت أصداء الاحتجاجات الرافضة لحرب فيتنام والحراك الطلابي الداعم للحقوق المدنية، وحراك الطلاب الرافض لسياسات الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، وقد وصفت صحفية "الغارديان" الاحتجاجات بأنها "ربما الحركة الطلابية الأكثر أهمية منذ الاحتجاجات المناهضة لفيتنام في الحرم الجامعي في أواخر الستينيات" (Helmore، 28 Apr 2024).