بين الإرهاق البدني والضغط النفسي وبين حب المنافسة ورفع منسوب السعادة والصحة، اختار ضيوف هذه الحلقة المشاركة في مسابقات رياضية وخوض بطولات من نوع مختلف، فكيف كانت تجربتهم؟ ولماذا اختاروا دائرة المنافسة هذه؟.

الحكايات التي يكتبها المرض مختلفة فيها الصدمة والحزن والانتظار، لكن مهما كانت النتيجة ثمّة أمل يعود ويفتح صفحة جديدة في نفوس من تعافوا ومن تابعوا ومن عالجوا.. وحتى من فقدوا.

مع كل يوم جديد يشرق على العالم، تشرقُ معه ابتكارات وتقنيات حديثة، وتصبح مواكبتها حاجة ملحّة لدى الشباب، بعضهم يقتنع أن كل فرع من فروع الحياة أصبح مرتبطاً بطريقة أو بأخرى بالتكنولوجيا.

ينغمس بعض الشباب في الدراسة والعمل وقد لا يحظوا بتجربة سفر واحدة للترفيه عن أنفسهم أو لاكتشاف بلدان وثقافات مختلفة، والأسباب عديدة منها المادية ومنها الانشغال بإنجاز المهام الحياتية.

ميكانيكية، مندوبة شحن، مشغلة رافعة رصيف، قد تبدو هذه المهن صعبة ولا يتقنها إلا الرجال، لكن شابات طموحات تمكنّ من خوض تحديات بالجملة ودخلن عالماً من المهن التي تحولت من مهن شاقة إلى ممتعة.

قسمنا الحلقة إلى فصول تتحدث عن مفهوم الصداقة وكيف تختلف هذه العلاقة الاختيارية من شخص إلى آخر؟ وكيف ينظر البعض للصداقات الافتراضية؟ طرحنا عدة أفكار تخص الصداقة وننتظر أن تشاركونا آراءكم لمفهوم هذه العلاقة.

في هذه الحلقة من قصتي...ثلاثة شباب يحاولون جاهدين ترك بصمة في عالم الفن ...منهم من حقق ذاته ومنهم من ينتظر فرصة ليحقق الحلم ومنهم من يتعلم كل يوم مرتكزا على حسه الفني .

هل باتت ممارسة الرياضة والحميات الغذائية موضة العصر؟ سؤال يدور في ذهن الكثير من الشباب هذه الأيام، في هذه الحلقة من قصتي ناقشنا الموضوع مع الباحث عن الصحة والباحث عن القوام.

رغم ويلات الحرب والمشاكل الصحية وصغر العمر، حصد أحمد عز الدين وغدير معلا جوائز دولية في الكيمياء.

الرياضات الأكثر تطلبًا للمجهود البدني لها عائد نفسي، وتكون أكثر إمتاعًا من الرياضات الاعتيادية، هذا العدد من قصتي حاور شبانًا عرب ثلاثة، لديهم منظورهم الخاص عن هذه الرياضات.