في السوق الكبيرة في ديرة هنا صنع الحاج ناصر قصة تجارته التي تزيد على 90 عاماً دوّن خلالها أروع مآثر التاجر الناجح الذي بنى الثقة بينه وبين زبائنه ليصبح محجة الزوار والمتسوقين. من "العيش" والقهوة والشاي مروراً بالسمن والدهن مفردات لتعامل تجاري بدأ به حاجي ناصر ليكون محله المتواضع الذي استقطب من خلاله الزبائن بفضل "السبتية" محطة مهمة للتسوق سجل الزبائن من خلاله نقاطاً في دفاتر تجارته التي بقيت شامخة بشموخ السوق الكبير في دبي.