تجتبنا للخوض في معرفة حقوقنا وحقوق غيرنا لن يكفينا المشاكل بل سيجعلنا نستقبلها عندما تحدث كانها وحش ضاري سيقضي علينا. فلا تحجم عقلك وقلبك بافكار بالية . واعلم انه ضمان سعادتك مرهون بتقبلك لواقعك وايمانك بانه الافضل. فالله العظيم لا يعطينا الا كل ماهو عظيم ونحتاجه اما مكافاة او تميهد لها لتستشعرها ولا تضيعها.