بيتقال من باب السخرية لما حد يقول رأي حكيم، والحقيقة أن المثل ده أتقال في موقف كله حكمة من شخص غير متوقع؟، خلينا نسمع ونعرف.

دايمًا بنقوله للشخص المشكر اللي مش عاجبه حاجة وزهقان؟، خلينا نعرف ايه حكايته؟

المثل ده بنقوله في المواقف اللي فيها حقيقة مش واضحة والكل بيخمن! ، خلينا نعرف أيه اصل الحكاية.

المثل ده بيتقال في المواقف اللي بنقابل فيها أشخاص بيتكلموا بدون علم! وبكل تلقائية بنقول اسكتوا بقي أنتوا لا ليكوا في التور ولا في الطحين، خلينا بقي نعرف أصل المثل أيه.

المثل ده بيردده أغلب الأشخاص اللي بيستنصحوا وساعات يتقال من باب التعبير أنه أولي بالخير من الغريب وهكذا، خلينا نعرف أصل المثل كان أيه.

من أكتر الأمثال الشعبية اللي بتعبر عن التقدير والمودة، خلينا نعرف أيه حكايته

سنين كتير فاتت من عمرنا وإحنا بنردد المثل بشكل خاطىء تمامًا، خلينا نسمع ونعرف أيه الصح؟

دايمًا بيتقال مثل اللي خدته القرعة تبقي تاخده ام الشعور بين السيدات أكتر ومرتبط بالمشاعر اللي فيها غيره، خلينا نسمع ونعرف أيه الحكاية.

المثل ده مرتبط جدًا بالوشوشة والخوف أن حد يسمعنا وإحنا بنتكلم في أمر يخصنا أو يخص حد تاني، خلينا نسمع ونعرف حكايته بالتعاون مع سهام محمد والإعداد لمصطفي فتحي.

أصل المثل ده بيرجع لصاحب حمام تركي أضطر يعمل حيلة علشان يجيوا الناس، خلينا نعرف حكايته.