المزيد من المدن حول العالم مهددة بسبب الأمطار الغزيرة. لذا طور علماء من آخن جهاز رادار يتنبأ بهطول الأمطار في وقت مبكر وبدقة أكبر، ويمكن تثبيته في أي مكان.

كيف يعمل الإنترنت من الفضاء؟ هل يمكن بالفعل تغطية كل منطقة نائية على وجه الأرض بالأقمار الصناعية؟ وما هي سرعة النقل وما هي عيوبه؟ وهل الإنترنت عبر الأقمار الصناعية رفيق بالبيئة أيضًا ؟

تجمع الاختراعات التقنية بين الإنسان والآلة عبر ما يسمى روبوت الهيكل الخارجي المرتبط بجسم الإنسان. اختراع يخفف العبء عند الحمل والرفع والمشي. ويمكن له التحكم في الرافعات الشوكية أو الشاحنات الصغيرة أو سيارات الأجرة بسهولة من المكتب في المستقبل.

بعد الزلزال تسير الروبوتات عبر التضاريس الوعرة وتكون أسرع وأقوى وتقوم بأعمال أخرى مدهشة. ولكن لا يمكن لها أن تحل محل البشر لأنها تفتقر إلى الذكاء.

في المدن، عادة ما يتم استخدام الخرسانة في البناء. ومع ذلك فإن صناعة الأسمنت تسبب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أكثر من الحركة الجوية. فلماذا لا نبني بالخشب؟ سيكون ذلك محايدا مناخيا. المزيد من المنازل من هذا النوع يتم بناؤها في برلين.

الاختناقات المرورية تكلف الكثير من المال والوقت، ولكن يمكن تفادي ذلك. هنا يمكننا أن نتعلم من النمل كيف تسير الأمور بشكل أفضل، إذ لا يوجد ازدحام مروري على طريق النمل السريع.

عندما يتعلق الأمر بحماية المناخ وتجنب الانبعاثات يتحدث الجميع عن السيارات الكهربائية. لكن لماذا لا نغير ذلك بشكل أسرع؟ عوامل بيئية أخرى تضر بسمعة المركبات الكهربائية.

التنقل الحضري ينبغي أن يصبح أكثر استدامة. لكن كيف يمكن تحقيق ذلك؟ كثير من الناس يتحولون بالفعل إلى الدراجات. لقاء مع خبراء من مركز الابتكار فيوتشر لاب برلين.

يعيش كل ثامن شخص في مدينة يزيد عدد سكانها عن مليون نسمة. والمدينة التي يبلغ عدد سكانها عشرة ملايين أو أكثر تعتبر مدينة كبرى. حركة المرور بلغت حدودها القصوى. لذلك يعمل المهندسون المعماريون ومخططو المدن على تصميم مدن نموذجية تنظم حركة المرور.

تغطي المحيطات 70٪ من سطح الأرض، لكنها توفر 2٪ فقط من الغذاء. هل يمكن لصناعة تربية الأسماك توفير الأغذية الأسرع نموا في العالم وتغيير ذلك؟ لكنها لا تزال تمثل تحديا بيئيا.