سوق المضخات الحرارية يتوسع. وفيما لا تزال مصانع بعض الشركات في ألمانيا، تبني شركات أخرى مصانع لها في الخارج، كشركة فيلانت في سلوفاكيا. لكن إنتاج تقنية التدفئة الرفيقة بالبيئة تزاداد في ألمانيا أيضا.

في تكساس تم تنفيذ وتخطيط مشاريع طاقة متجددة أكثر منه في أي ولاية أمريكية أخرى. لكن أنظمة الرياح والطاقة الشمسية تواجه مقاومة متزايدة، سواء من قبل السكان أو سياسيي الحزب الجمهوري المحليين.

لطالما كان يُنظر إلى الوقود الحيوي من فضلات الحيوانات، كدهن الخنزير، على أنه الدواء الناجع للنقل الخالي من الانبعاثات في أوروبا. لكن المخاوف تتزايد الآن، لأن الكمية محدودة ويسهل الغش في وضع العلامات.

تجذب شركة بناء أسقف في برلين المتقدمين من خلال "تحدي المهارات". شارك في المسابقة عدد أكثر من سعة مركز التدريب. يجب على المشاركين اجتياز اختبارات مختلفة أثناء التحدي. أولئك الذين لا يخافون من الارتفاعات لديهم فرص أفضل.

ألمانيا تفتقر إلى العمال والقوى العاملة. وفقا للخبراء هناك حاجة إلى 1,5 مليون مهاجر كل عام للحفاظ على القوة العاملة. ولكن ما الذي يجب تغييره حتى يرغب المهاجرون أيضا في القدوم إلى ألمانيا؟

هل الهيدروجين مناسب للمحركات؟ تعتبر شركة ماهلي، أحد كبار موردي السيارات الألمان. ترى الشركة إمكانية الإنتاج التجاري في محركات الآلات الزراعية والشاحنات، ولكن عندما يتعلق الأمر بالسيارات لا يتفاءل العديد من الخبراء.

أكبر دفيئة زراعية في أوروبا تعادل مساحتها 80 ملعبا لكرة القدم. كل شيء تقني، ولكن هل له فوائد بيئية أيضا؟ النباتات مضاءة بمصابيح إل إي دي، وتتم تدفئتها باستخدام بقايا الخشب، وتسقى بمياه الأمطار. كل شيء منسق.

شركة ناشئة من مدينة لايبزيغ تريد استخدام فقاعات دقيقة لتنقية المسطحات المائية من الميكروبلاستيك قبل أن يتدفق البلاستيك عبر الأنهار إلى البحر. 80% من اللدائن الدقيقة في المحيطات تأتي عبر الأنهار. ما الذي يمكن أن تحققه التكنولوجيا الجديدة؟

منذ بعض الوقت، يتحدث الغرب عن الانفصال - الانفصال عن الصين. يهدف هذا إلى تقليل التبعية وتقوية الاقتصاد المحلي. ولكن هل يمكن أن ينجح ذلك على الإطلاق في عالم تسوده العولمة؟

الشركات الصينية تدخل السوق العالمية للسيارات الكهربائية بشكل متزايد. الآن تريد الولايات المتحدة تعزيز الإنتاج المحلي. تجب زيادة نسبة السيارات الكهربائية على الطرق الأمريكية، ولكن هل يمكنها فعل ذلك بدون الصين؟