ماذا لو كان جسدك هو آخر ما تملكه؟ 🤔هذا الفيديو يكشف ملف تجارة الأعضاء البشرية: من بيع الكلى واستغلال الفقراء إلى قصص حقيقية عن اللاجئين والأطفال.من لعبة الحبار (Squid Game) إلى الواقع في الصين، الهند، سوريا وأفريقيا… الحقيقة أفظع من الخيال.نفتح ملف تجارة الأعضاء البشريةكيف يُستغل جسد الفقير ليصبح رأس ماله الأخير؟ كيف يتحول الإنسان إلى مورد للكلى، الدم، والقلب… بينما ينقذ الأغنياء حياتهم على حساب بؤس الآخرين؟🔹في هذي الحلقة من سرترالين نتكلم عن قصص موثقة من ..لاجئي سوريا الذين باعوا أعضاءهم للبقاء.الفلبين والهند حيث تُسمى القرى هناك بـ"قرية الكلية الواحدة".الصين حيث تُتهم الحكومة بانتزاع الأعضاء من سجناء سياسيين.أفريقيا وأمريكا اللاتينية حيث يتحول الأطفال إلى وقود للجريمة.🎥 نربط بين الواقع وأعمال مثل Squid Game (لعبة الحبار) وانمي كايجي ، لنكتشف أن ما يبدو خيالًا مظلمًا هو في الحقيقة انعكاس لعالمنا.

في أغسطس 2025 انطلقت حملة "إلغاء متابعة المشاهير" خصوصًا ما يُعرف بـ شلة دبي. البعض اعتبرها صحوة ووعي جماعي، والبعض الآخر شافها مجرد سلوك قطيعي جديد… لكن بالعكس.هل المشكلة فعلًا في المشاهير وتفاهة محتواهم؟ أم فينا نحن الجمهور الذي صنعهم، دعمهم، ورفعهم للترند؟في هذا الفيديو من سرترالين، نغوص في علم النفس الاجتماعي، ظاهرة القطيع، والغضب الأخلاقي على السوشيال ميديا، ونحاول نفهم:هل إلغاء المتابعة فعل مقاومة حقيقي… أم مجرد هاشتاق مؤقت؟وهل الحل في الهجوم على المشاهير… أم في إعادة تشكيل ذوقنا كمجتمع؟#إلغاء_متابعة_شلة_دبي #مقاطعة_المشاهير #السوشيال_ميديا

في زمن السوشيال ميديا، الخصومة ما صارت تنتهي في غرفة مغلقة… بل تبدأ على العلن، وتتحول لمسلسل درامي ، الجمهور هو القاضي وهيئة المحلفين. من لينا ونجاح بني حمد، إلى تالا وسارة، وصولًا إلى تالا ونانا… تتغير الأسماء، لكن القصة نفسها: أسرار تُكشف، ثقة تُباع، وصداقات تتحول إلى محتوى.في هذه الحلقة من سرترالين، نتساءل: كيف صارت الخصوصية سلعة؟ ليش صار أقرب الناس لنا أكثر من يملك سلاحًا ضدنا؟ وهل "التعافي" عبر الفضائح هو علاج… أم انتقام؟رحلة تحليلية نفسية واجتماعية وفلسفية عن ظاهرة "عصر الفضائح" وكيف حوّلنا علاقاتنا إلى ترندات، وخلافاتنا إلى عروض ترفيهية.

من معسكرات الاعتقال … للشوارع ، البيوت ، وحتى القصور ، يظل المرض النفسي نفسه: الفراغ الوجودي.في هذه الحلقة، نعيش مع الدكتور فيكتور فرانكل لحظة التحرير التي لم تجلب الفرح، ونكتشف لماذا فقد السجناء القدرة على الشعور بالسعادة، وكيف يشبه ذلك شعور الإنسان المعاصر رغم وفرة الراحة والحرية.رحلة بين الألم والمعنى، بين الجحيم والأمل، بين نظرة فرانكل الفلسفية ورسالة الإيمان التي تعطي للحياة هدفًا لا ينهار… حتى حين ينهار كل شيء آخر.

هل يمكننا الهروب من مصيرنا؟ أم أننا نمشي إليه دون أن ندري؟في هذه الحلقة من سرترالين، نحكي قصة "الموت في طهران" ، ونغوص في تجارب الدكتور فيكتور فرانكل داخل معسكرات الاعتقال النازية، حيث يتجلّى السؤال الأبدي:هل الإنسان حر؟ أم عبد لظروفه؟رحلة بين الفلسفة، الألم، الحرية الداخلية، والعلاج بالمفارقة...استعد لتشاهد الإنسان في أقصى درجات هشاشته…وكيف تُصنع الحرية في قلب الجحيم.

في هذه الحلقة من سرترالين | Sertraline نغوص في واحدة من أقسى التجارب الإنسانية عبر قصة فيكتور فرانكل Viktor Frankl ، الطبيب النفسي والناجي من معسكر أوشفيتز Auschwitz ، الذي كتب لاحقًا كتابه الخالد:📘 "الإنسان يبحث عن معنى – Man’s Search for Meaning".نحاول الإجابة على أسئلة وجودية مؤرقة:* كيف يساعدنا *المعنى* على النجاة النفسية وسط الألم؟* ما الفرق بين من يملك "لماذا" ومن يغرق في "الكيف"؟* متى يتحول الأمل إلى قاتل؟ ومتى تكون نكتة... أقوى من الموت؟🎥 *إذا كنت تمر بحالة فراغ، اكتئاب، أو شعور بالضياع، فهذه الحلقة ستلامسك بعمق.

هل يمكن للإنسان أن ينجو من الجحيم… فقط لأنه وجد معنى؟في هذه الحلقة من قناة سرترالين sertraline، نحكي قصة الطبيب النفسي فيكتور فرانكل Viktor Frankl، الذي عاش تجربة الاعتقال في معسكر أوشفيتز النازي، وخرج منها ليكتب واحدًا من أعظم الكتب في علم النفس:📘 “الإنسان يبحث عن معنى – Man’s Search for Meaning”. • كيف نجا فرانكل من أقسى الظروف؟ • لماذا ساعده “المعنى” على النجاة النفسية والجسدية؟ • ما الفرق بين من يملك “لماذا” ومن يضيع في “الكيف”؟إذا كنت تمر بحالة فراغ أو تبحث عن معنى لحياتك، فهذه الحلقة ستحدثك من القلب إلى القلب.لا تنس الاشتراك في قناة سرترالين sertraline، ومشاركة الفيديو مع من يعاني أو يتأمل أو يبحث.

we listen we don't judge

هل الاعتراف فعل نقي وشجاع؟ أم أنه تحوّل في زمن السوشال ميديا إلى نوع من التفاخر المقنّع؟في هذه الحلقة من بودكاست سرترالين، نغوص في ثقافة الاعتراف كما تُقدَّم اليوم:ما بين الفضفضة والبوح والشفافية... وبين التقييم، الحكم، وتغيّر نظرة الناس إلينا بعد ما نفتح أبواب دواخلنا."نسمع... لكن لا نحكم."عبارة أصبحت ترندًا، شعارًا للتقبل، لكنها في حقيقتها تحمل وعودًا لا تليق بطبيعتنا البشرية.فهل نحن فعلاً قادرون على الاستماع دون أن نحكم؟أم أن في داخل كلٍّ منّا قاضٍ خفي، يحكم ويُقيّم ويتغير؟في هذا الفيديو، نناقش:حدود الشفافية والبوح في العلاقاتهل الصراحة دائمًا قوة؟ أم قد تكون قلة وعي أو وقاحة؟أثر الاعتراف على النفس البشرية والعلاقات الاجتماعيةما الذي يحدث نفسيًا عند الاستماع إلى أسرار صادمة؟وهل الصمت حياد... أم تواطؤ ناعم؟💭 نأخذكم من Reddit إلى كارامازوف، ومن العيادات النفسية إلى تيك توك، لنكشف كيف أصبحت ثقافة الاعتراف ترندًا نردّده دون وعي... وربما دون وعي نؤذي به أنفسنا والآخرين.🧠 لأن كل كلمة تُقال تُحفَر، وكل من يسمعك... يتغير.

تابع الحلقة كاملة على قناتي باليوتيوب

https://youtu.be/RzA4CJFbyOg

في هذه الحلقة نحلل زواج شيرين بيوتي وأسامة مروة كظاهرة تمثل الحب في زمن السوشيال ميديا، ونتساءل: هل هو زواج حقيقي أم ترند رقمي تم تصنيعه لإرضاء جمهور التيك توك وتحقيق الأرباح من إعلانات الزفاف؟كيف تحوّل الزواج إلى "ترند"؟ هل نعيش زمن الحب الرقمي الذي يُقاس بعدد المشاهدات وعدد الإعلانات؟ومتى يتحوّل القلب إلى مشروع محتوى؟ وكيف يتم توظيف حفلات الخطوبة والزفاف لخدمة البراندات، وتحقيق أعلى نسب التفاعل، فهل نشاهد حفل زفاف؟ أم خطة تسويقية بإخراج سينمائي؟نقارن بين الحب في زمن السوشيال ميديا، والزواج بوصفه صفقة استعراضية، ونستحضر في المقابل رواية "الحب في زمن الكوليرا" للكاتب غابرييل غارسيا ماركيز لفهم الفارق بين الحُب كقيمة والحب كمنتَج.

في هذه الحلقة نغوص في ظاهرة غريبة: كيف تتحول دمية بلا قصة ولا معنى إلى رمز اجتماعي؟نحلل سحر "اللابوبو"، ونتساءل:هل إحنا فعلاً نحب الأشياء؟ولا صرنا نستهلك بس عشان نواكب، نثبت، وننتمي؟من دمية التيك توك إلى حقيبة البيركين…نحكي عن كيف تصنع القيمة في زمن الترند،وكيف تتحول الهويّة لعرض استهلاكي أمام الكاميرا.حلقة تكشف أوهامنا الجميلة، وتفتح أسئلة عميقة عن "الذوق"، "الانتماء"، و"المعنى".