هل شعرت أنك كنت عدّاء لوجهةٍ ليست وجهتك ؟
أو أنك بذلت جهدًا أكبر في سعيك لتحقيق أحلام غيرك بينما ركنت أحلامك جانبًا ؟
هل حدث أن أحسست بأن جهودك ليست في مُقدرة وأن صوتك غير مسموع ؟
قد يكون الصمت جرّاء وهم بأن أحاديثنا لا تحمل قيمة ،
لنتوقف قليلًا ونغوص في أسبار هذا الصمت..