في هذه الحلقة يتعمق القس مروان بيم بفهمنا لكلمات الكتاب المقدس ونبوءات الكتاب حول اقتراب نهاية كل شيء. في هذه الحلقة، نتعلم كيف نعيش هذه الأيام الاخيرة بأعين مرفوعة وقلوب مملوءة بالرجاء..

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠⁠

في هذه الحلقة يوضح لنا القس مروان بيم المقصود بلوقا 21: 28. انه متى استُعرِضت كل قوة الشيطان، فحينئذٍ يلوح الخلاص. لذلك ينبغي أن نعيش أيام ”رفع الرؤوس“ متوقعين النجاة المنتظرة، أيام فرح في رجاء فادينا ومخلصنا يسوع المسيح.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠⁠

في هذه الحلقة يرافقنا القس مروان بيم في رحلة حول أن الله "يسمع، يرى، ويعلم"

يكشف لنا القس مروان كيف أن هذا ليس مجرد حقيقة مجردة، بل هو

مصدر عزاء وقوة وقيادة لنا في خضم تحديات الحياة وأفراحها.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

في هذه الحلقة يرافقنا القس مروان بيم في رحلة حول أن الله "يسمع، يرى، ويعلم"

يكشف لنا القس مروان كيف أن هذا ليس مجرد حقيقة مجردة، بل هو مصدر عزاء وقوة وقيادة لنا في خضم تحديات الحياة وأفراحها.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

في هذه الحلقة يتعمق القس مروان في قلب سفر إشعياء 36، قصة الملك حزقيا ومواجهته لجيش أشور الجبار. في خضم اليأس والخوف، نرى كيف رفع الملك حزقيا صوته إلى الله، متضرعًا إليه في صراخه.

يتعمق القس مروان في تحليل هذه القصة، مستخرا منها دروسا عن أمانة الله وتدخله في حياتنا. يوضح كيف أن الله حاضر في كل لحظة، حتى في أحلك الظروف، ودائما معنا ويلبي النداء.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

في هذه الحلقة يتحدث القس مروان مرة اخرى عن مجرى الاحداث في الايام الاخيرة ونبؤات تحققت واخرى ستتحقق قريبا.

فمثلا نستمع الى النبؤة التي تحدثنا عن كوروش الذي ذكرت قصته في الكتاب قبل ان يولد ب100 سنة .. وهي نبؤة تخص الشعب اليهودي في السبي. فبسبب خطية موسى وعدهم الله انهم لن يكونوا في ارضهم ويكون مسبيين خارجها لمدة 70 سنة وسيستوفي الله 7 سبوت (ايام سبت) ..

ونبؤة اخرى نستمع اليها تخص صور وهي بلد قوية بحريا وسخرت من سقوط اورشليم فتوعدهم الرب بأمم وحروب واحداث كثيرة جرت فعلا في صور.

ومن اهم النبؤات التي يذكرها القس مروان في هذه الحلقة هي دخول الرب يسوع المسيح الي اورشليم على جحش ابن اتان ويُسلم المسيح يُقطع وينكره الشعب ويكون لنا الخلاص.

توضح لنا هذه الحلقة اهمية التواضع وعدم التكبر على الله والثقة بوعوده وان لا تخاف من الايم الخيرة ما دام ايمانك حقيقي.

استمع لهذه الرسالة وتعرف على نبؤات اخرى من هذه الحلقة الشيقة.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

تعتمد هذه الحلقة على قراءة من انجيل لوقا 21 وموضوعنا هو الايام الاخيرة. فنتعلم من هذا الكتاب عن اشارات وعلامات يقول فيها لوقا لو رأيتموها اعلموا ان ملكوت الله قريبة. يشرح لنا القس مروان ويقول ان الله لم يكتسب المعرفة ومعرفته لا تقل ولا تزيد فهو الخالق وهو كل المعرفة وهو المعرفة بذاتها . ويقرأ لنا في هذا السياق من مزمور 139  لأَنَّهُ لَيْسَ كَلِمَةٌ فِي لِسَانِي، إِلاَّ وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَهَا كُلَّهَا. مِنْ خَلْفٍ وَمِنْ قُدَّامٍ حَاصَرْتَنِي، وَجَعَلْتَ عَلَيَّ يَدَكَ. عَجِيبَةٌ هذِهِ الْمَعْرِفَةُ، فَوْقِي ارْتَفَعَتْ، لاَ أَسْتَطِيعُهَا. وفي هذه الايات شرح واضح وصريح ان الرب حاضر في كل مكان ويعرف كل شيء وان لا قدرة لانسان على ان يصل حد المعرفة التي يمتلكها الله.الارض اليوم تعامي من كوارث عديدة، عناصر وموارد كثيرة اختفت او زادت وتوازننا بدأ يتزعزع والدمار قادم… ان التطور الذي وصل البشرية له عظيم ورهيب ورائع لكن بسبب كبرياء الانسان الذي رافقه مع علمه وتعلمه وتطوره واصبح بعض البشر يظنون انهم قادرون وعالمون وانهم افضل من الله وقارنوا انفسهم بالرب ويظنون انهم غير محدودين بجانبه وانهم في تطور مستمر..اصبح هذا التطور تهور. وحذرنا دانيال من كبرياء الانسان على الله.بالاضافة الى ذلك موضوع الانحطاط الاخلاقي.. وهو اشارة ثانية تدل على عدم مخافة الله.. اصبح العديد من الناس لا يعترفون بالخطية بل واكثر فبعضهم يفتخر بالخطية ويعلنوا عنها بدون خوف ولا يمر في بالهم ما منعنا وحذرنا الرب من فعله ومن عواقبه.هذه الاشارات والعلامات واكثر استمعوا اليها بعمق في هذا الحلقة عن الايام الاخيرة. ايضا تابعوا الحلقات القادمة في هذا الموضوع فهو موضوع مهم وعميق ولن ينتهي في حلقة واحدة.

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

في هذه الحلقة نبدأ بقراءة من اشعياء 40 ونذهب في رحلة تأملية مع القس مروان في موضوع الراعي. في الماضي كانت مهنة الراعي مهنة شائعة وهي مهنة صعبة ومتعبة وتحتاج مسؤولية عالية. حيث هناك 3 أمور اساسية على الراعي ان يفعلها وعي ان يرعى ان يجمع وان يقود. خارج الحظيرة قد تأتي الذئاب لتؤذي الخراف وبدون الراعي ستكون في خطر. وهكذا نحن ايضا نكون في خطر بدون الرب. فهو من يعرف كل شيء ويعرف ما مررت وما ستمر به وهو وحده من سيرعاك.كثير من الناس تهتم بملذات الدنيا وعندما يحاول الله ان يبعدهم عنها يعاندون ولا يثقون بحكمة الله الذي يرعاهم ويبعدهم عن خذا الخطر. نعود لقصة الخراف ونتحدث عن الخراف التي تتبع بعضها وبدلا من ان تلحق الراعي تلحق احد الخراف الضالة وكثير من الاحيان نسمع قصص عن عدة خراف ضلت او ماتت لانها لحقت بالخروف الضال. لذلك علينا ان نتبع من يرشدنا للطريق الصحيح وهو الرب راعينا. كلنا تمر بفترات صعبة ونحتاج من يرشدنا.. فلا تعتمد على اي احد انما اعتمد فقط على الرب.ما الأمور التي قد تبعدك عن متابعة الراعي الصالح، وكيف يمكنك تجنبها؟

تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠إنستغرام، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠يوتيوب، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠فيسبوك، ⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠⁠وتك⁠

في هذه الحلقة يبدأ القس مروان بقصة الابرص الذس اتى الى يسوع وطلب منه ان يطهره. لأن البرص ليس موضوع شفاء بل تطهير. فشفاه الرب وامره ان يذهب الى الكاهن ليقدم ما طلب منهم موسى في شريعة البرص.

في سفر اللاوين 13 و 14 يتحدث الرب الى موسى عن البرص واعراضه وما على الابرص ان يفعله وكيف يتطهر منه.. فقد كان البرص مرض معدي وكان على الابرص ان يبتعد عن كل الناس ويبقى وحيدا لهذا اعطانا الله شريعة خاصة لهذه الحالات.

نتعلم من هذا الموضوع اعزائي انه لا يجب ان نفقد الامل .. فما يمر به الابرص شديد وصعب جدا لكن بإرادة الرب تم شفائه لذلك مهما كانت خطيئتك فأن الرب يمسحنا بنعمته ويبشر الاخرين.

في هذه الحلقة يقرأ لنا القس مروان ويعرفنا على قصة ارميا في بيت الفخاري.. ويقول.. عندما دعا الرب ارميا لنشر رسالته استخدمه ليوبخ الناس والشعوب والملوك لكن في زيارته لبيت الفخاري دعاه الرب لكي يصمت ويتعلم.

عمل الفخار ليس سهلا بل صعب ويحتاج مراحل عديدة وكل وعاء له طريقة صنع مختلفه عن الاخر. يحتاج الفخاري الى التحلي بالصبر والقوة وان يكون متمكنا من حرفته ويعرف ما يفعله بكل خطوة وباستطاعته ايضا ان يرى الصورة النهائية لكل اناء يصنعه.. فالفخاري يشكل الاناء كما يحسن في عينيه.

هنا فهم ارمياء ان الله يصنع بنا نحن البشر كما يصنع الفخاري أوانيه.

وتعلم عزيزي المستمع ان الله عندما يتحدث الينا فهو يُعلِمنا لكن عندما يصمت فهو يمتحننا.