ومن جهة أخرى، انطلق أمس «عملية مركبات جدعون»، التي شملت خمس لواءات من الجيش، بعدما سبقتها عشرات الغارات الجوية ومصرع المئات خلال الأسبوع الماضي. وقد صرّح الجيش هذه المرّة بأنه لن يحدد موعدًا لإنهاء القتال حتى تحقيق أهداف الحرب، المتمثلة في هزيمة حماس وتحرير الرهائن، رغم أنه سبق للجيش أن أعلن سابقًا أن المفاوضات وحدها هي الكفيلة بإعادة الرهائن.