
Sign up to save your podcasts
Or
منذ أن تولى دونالد ترمب رئاسة أميركا، كان من الواضح جدًا هجومه على الكثير، من السكان الأجانب والمكسيك والصين، وحتى الأميركيين أنفسهم لم يسلموا، وذلك بهجومه المستمر على الحزب الأخر، الحزب الديمقراطي.
ترمب لم يكن جمهوريًا منذ دخوله عالم السياسية. على العكس، كان مع الحزب الديمقراطي وقبلها مع حزب الإصلاح إلى أن أصبح رئيسًا للبلاد مع حزبه الأخير، الجمهوري. ترمب لم تتغير أفكاره واعتقاداته ولكن تغير حزبه السياسي فقط، لأن الأحزاب السياسية الأميركية لم تبنى على أفكار معينة أو لمجموعة دينية أو عرقية لذاتها.
وفي ثلاثينات القرن الماضي كان الحزب الديمقراطي أقرب ما يشبه الحزب الجمهوري اليوم من نفسه، كان حزبًا متحفظًا لا يتقبل غيره ويرفض كل ما هو ليس أبيض. ولكن بعد حركة الحقوق المدنية تغير كل شيء، كل ما كان ديمقراطي مثل ولايات الجنوب أصبحت جمهورية وتغيرت أيديولوجيا الحزبين تمامًا وتباعدا عن بعضهم البعض، كلٌ في قطبه.
الحلقة “105” من بودكاست أرباع مع خبيب زهير طالب دكتوراه العلوم السياسية في أميركا، ليتحدث عن سبب تباعد الأحزاب السياسية فكريًا في أميركا.
شكرًا لكم على 1,000,000 استماع! يهمنا فعلًا تقييمكم بودكاست على iTunes، وتستطيع أن تقترح ضيف ل بودكاست أرباع بمراسلة الوليد على بريده الإلكتروني: [email protected]
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.
الروابط:
جذور الاستقطاب السياسي بين الحزب الديمقراطي والجمهوري - مقالة خبيب على ثمانية
@KZohair
See omnystudio.com/listener for privacy information.
4.6
406406 ratings
منذ أن تولى دونالد ترمب رئاسة أميركا، كان من الواضح جدًا هجومه على الكثير، من السكان الأجانب والمكسيك والصين، وحتى الأميركيين أنفسهم لم يسلموا، وذلك بهجومه المستمر على الحزب الأخر، الحزب الديمقراطي.
ترمب لم يكن جمهوريًا منذ دخوله عالم السياسية. على العكس، كان مع الحزب الديمقراطي وقبلها مع حزب الإصلاح إلى أن أصبح رئيسًا للبلاد مع حزبه الأخير، الجمهوري. ترمب لم تتغير أفكاره واعتقاداته ولكن تغير حزبه السياسي فقط، لأن الأحزاب السياسية الأميركية لم تبنى على أفكار معينة أو لمجموعة دينية أو عرقية لذاتها.
وفي ثلاثينات القرن الماضي كان الحزب الديمقراطي أقرب ما يشبه الحزب الجمهوري اليوم من نفسه، كان حزبًا متحفظًا لا يتقبل غيره ويرفض كل ما هو ليس أبيض. ولكن بعد حركة الحقوق المدنية تغير كل شيء، كل ما كان ديمقراطي مثل ولايات الجنوب أصبحت جمهورية وتغيرت أيديولوجيا الحزبين تمامًا وتباعدا عن بعضهم البعض، كلٌ في قطبه.
الحلقة “105” من بودكاست أرباع مع خبيب زهير طالب دكتوراه العلوم السياسية في أميركا، ليتحدث عن سبب تباعد الأحزاب السياسية فكريًا في أميركا.
شكرًا لكم على 1,000,000 استماع! يهمنا فعلًا تقييمكم بودكاست على iTunes، وتستطيع أن تقترح ضيف ل بودكاست أرباع بمراسلة الوليد على بريده الإلكتروني: [email protected]
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.
الروابط:
جذور الاستقطاب السياسي بين الحزب الديمقراطي والجمهوري - مقالة خبيب على ثمانية
@KZohair
See omnystudio.com/listener for privacy information.
3,757 Listeners
1,097 Listeners
3,691 Listeners
75 Listeners
450 Listeners
397 Listeners
253 Listeners
466 Listeners
768 Listeners
495 Listeners
184 Listeners
148 Listeners
1,272 Listeners
656 Listeners
24 Listeners
988 Listeners
85 Listeners
121 Listeners
1,737 Listeners
262 Listeners
278 Listeners
216 Listeners
16 Listeners
39 Listeners
11 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
10 Listeners