في زحام الأيام، قد ننسى الطريق الذي مشيناه من أول ضحكة إلى أول تنهيدة.
في هذه الحلقة من “بين السطور”، نعود معاً إلى حيث كانت البراءة تكفي لتلوين العالم،
ونسير ببطء عبر المسافة بين الطفولة والكِبَر…
نحمل معنا ذكريات الدفاتر المدرسية، وضحكات الأزقة، ومفارقات الحياة التي كبرت معنا دون أن نشعر.
رحلة خفيفة بين الذاكرة والقلب، بين سؤالٍ لم نجد له إجابة…
وطفولة ما زالت تلوّح لنا من بعيد.