هل الماك ستوديو الترا من ابل بيستاهل؟
الجواب المختصر أكيد جدًا نعم بالطبع حقًا ولكن
وال"ولكن" هون بتعتمد على مين الي عم بيسوق.
أعمال السكرتاريا و المحاسبة لا
أعمال الابحاث و تصفح الانترنت كمان لا
أنا بتفرج يوتيوب كتير. ايه هي متل الي قبلها. و الجواب كمان لا
جيمز؟ إذا جيماتك من ابل فممكن ولكن الترا؟ عنجد الترا؟ طيب خليني غيرها ل"لأ لسى"
الملخص إذا حياتي مافيها مصطلحات متل رندر. إكسبورت. فلتر. إيفكت. كومبايل. و إخواتهم و ولاد عمهم و بشكل يومي. فهذا الجهاز مش إلي.وهون "الترك" أو "التوكة" أو "كيف أضرب عصفورين بحجر مع عمو تيم كوك و فريق العمل"
لانه الشباب رفعوا مش السقف. هنن رفعوا القاعدة الي رح يبلشوا فيها مرحلة جديدة و عاطين الكوكب الرقمي الوقت الي بدهم ياه عشان ينضموا للرحلة
ايه لانو اذا هيك عم نبلش (نبدأ) فيا شباب و شابات التطوير و البرمجة شدوا همتكم لتطوير برامج بتعرف تستغل هالقوة و السرعة الجبارة المقدمة في بوكس صغير.
و يا شركات العتاد / الهاردوير هِزُّولِي كتافكم و أنتجوا إكسسوارات و شغلات بتستفيد من السرعة المطروحة و ما بتخنقني و بتعيشني في عنق الزجاجة.
الوضع الحالي في الغالب. كنك جاي تِفَضِّي البحر بمعلقة شاي.
المهم نرجع لمطوري المحتوى.
شوف مين المستفيد رقم واحد والي هالجهاز انعمل عشانه
الي بيقدر الوقت و عنده شغل أو أشغاااال و بده يخلص و ما يقضي نص عمره ناطر الرندر أو الاكسبورت أو تطبيق الفلتر أو الإيفكت. الكومبايل. و أخواتها و بنات عمها.
الي لازم ينتج كميات من المحتوى بشكل مستمر. و كبير. و كتير. يعني زيادة المخرجات و تقليل الوقت. تخيل مثلا غرفة أخبار بقناة تلفزيونية. كم فيديو لازم يطلعوا و قديش معهم وقت؟
الي عنده كلاينتس بيشلوا و بيطلب منك سبعتين نسخة من اللبروجكت مع تغييرات ما الها ستين داعي و دائمًا بياخد أول شي قدمتلوا ياه بعد مايكون مرق بمراحل تحول القمر كاملة لوصل القمر كيف كان أول الشهر و بعدين بقلك هاه. شفت. هيك أنا بدي. و بيضربك من نية إنو عم يعلمك شغلك و لولاه إنت لازم تفتح مطعم.
إلى بيستخدم سوفتويرات عرفانة تستغل كل ترانزيستور من الابل سيليكون و الي الورك فلو (آليه أو نظام عمله) بيعتمد عليهم.
و في الغالب اليد العليا هو لسوفتويرات ابل. لغاية الان
اذا كانت المخرجات "ابلاوية"
الفيدو كودك من و الى ابل مثلا.
هلا خلي في بالك نقطة جدًا مهمة. انو كمان غيرهم سريعين جدًا جدًا جدًا.
بس بتضل الاولوية من و الى ابل.
نقطة أخيرة و هي في غاية الأهمية للعديد من المبدعين و منتجي المحتوى.
إلهام ما بتيجي الا هناك (او بالكافيه او بالترين)
الموبيليتي و الي هي القابلية للعمل أثناء الحركة جزء مهم من طبيعة عملهم أو الورك فلو.
فخلي بالك من هاي النقطة و ما تتحمس عالباور العالي و تنسى انت مين.
جماعة حبيتو و حبيبي غير و بكرا بيتغير ما بتزبط هون.