خطوط تماس

على خلفية خبر قرأته عام ٢٠٢١ عن فتاة فلسطينية تحمل هوية لاجيء في لبنان وحصلت على الجنسية الإسبانية بعد فحص وراثي أثبت نسبها اليهودي.
ونماذج أخرى عن الهويات التي نحملها ونعصب لها فتحملنا إلى الكارثة.

على خلفية خبر صحفي قرأته عام ٢٠٢٠ عن فتاة فلسطينية لاجئة في لبنان حصلت على الجنسية الاسبانية بعد فحص وراثي أثبت يهوديتها..وكيف يمكن للهويات التي نحملها أن تحملنا لو تخلينا عن الهوية الإنسانية..
الأمثلة كثيرة في التاريخ وما عرضته منها نماذج لا أكثر.

أركيولوجيا التراث عند الرحابنة..فكرة لا أكثر