التهامي الكلاوي أو الحاج التهامي المزواري الكلاوي باش مراكش ’ سيد الأطلس أو سلطان الجنوب كيفما كان يدعى , ملأ الدنيا و شغل الناس , نهايته كخائن للعرش العلوي و لمحمد الخامس ترسخت في الأذهان أكثر رغم أن قصة عائلته و صعودها لا تقل اثارة عن قصة صعوده. في هذا الجزء سنتكلم أكثر عن التهامي الكلاوي الشاب و عن أبيه و عائلته .