أعلن الرئيس الأوكراني /فلوديمير زيلينسكي/ استعادة مدينة خيرسون.
ووصف زيلنسكي هذا اليوم بالتاريخي.. وأكد أن الوحدات الخاصة في الجيش الأوكراني موجودة حاليا وسط مدينة خيرسون.

هذا وأعلنت وزارة الدفاع الروسية اكتمال عمليات
نقل قواتها من الضفة اليمنى لنهر دنيبرو في مقاطعة خيرسون إلى الضفة اليسرى من النهر.
وأوضحت الوزارة أنه تم سحب أكثر من ثلاثين ألف جندي وخمسة آلاف وحدة من الأسلحة والمعدات. وقال الكرملين إن الموقف من وضع خيرسون كجزء من روسيا لم يتغير.

أكد وزيرا الخارجية الفرنسي والبريطاني في بيان من باريس على دعم أوكرانيا سياسيا وعسكريا واقتصاديا
البيان المشترك ندد بما سماه دعم طهران للحرب الروسية في أوكرانيا خصوصا الطائرات الايرانية بدون طيار.
الوزيران نددا ايضا بأنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة واكدا ضمان منعها من حيازة أسلحة نووية وفقا للبيان المشترك

نقل موقع بوليتيكو عن مسؤول في البنتاغون قوله إن إيران تخطط لشن هجوم على السعودية لاستهداف البنية التحتية للطاقة في السعودية على الأرجح.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن واشنطن والرياض تراقبان تهديدا إيرانيا متزايدا للعراق على حد تعبيره.

قال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء /حسين سلامي/ إن طهران أبلغت أعداءها أنها لن تجعلهم ينعمون بالهدوء على حد تعبيره.
وأضاف أن من وصفه بالعدو يعيش حالة تأهب منذ أيام ويشعر بالرعب وأرسل إلى إيران عدة رسائل عبر عدة دول يطالبها بعدم شن أي هجوم.

انهى الرئيس الاسرائيلي/ يتسحاق هرتسوغ/ مشاوراته مع قادة الأحزاب التي تمكنت من تخطي العتبة الانتخابية،
حيث أوصى أربعة وستون عضو كنيست بتزكية زعيم الليكود/ بنيامين نتيناهو/ لتشكيل الحكومة الجديدة.
واتصل وكيل ديوان الرئاسة الإسرائيلية بمكتب/ نتنياهو/، وأبلغه قرار الرئيس/ هرتسوغ/ تكليف/ نتنياهو/ بتشكيل الحكومة.

قال الرئيس الاسرائيلي السابق/ رؤوفين ريفلين/ إن الحكومة الاسرائيلية الجديدة المزمع الاعلان عنها قريبا ستشكل خطرا على اسرائيل.
حديث/ ريفين/ جاء في حوار مغلق في الكونغرس اليهودي في الولايات المتحدة الامريكية وبعد تسرب اقواله، عاد/ ريفلين/ ليؤكد ان نتائج الانتخابات حددها الشعب, وان ثمة فائزا واضحا, لكنه يشعر بالقلق .

حذر الأمين العام للاتحاد التونسي للشغل /نور الدين الطبوبي/ الحكومة من الاستمرار
في ما وصفه بالسياسات اللاّشعبية التي تنذر بانفجارات اجتماعية كبيرة.
وجدد التزام الاتحاد بالنضال ضد الانفراد بالحكم ومحاولات العودة إلى مربع الاستبداد وفق تعبيره.

حذرت حركة الشعب في تونس من أن تؤدي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي وصفتها بالمتفجرة إلى العزوف عن الانتخابات.
كما انتقدت الحركة تعامل الحكومة مع ارتفاع الأسعار وفقدان المواد الأساسية والأدوية وتنامي الهجرة غير النظامية.

دعا الرئيس التونسي /قيس سعيد/ الجانب الأوروبي إلى ضرورة الوعي
بأن مسار الخامس والعشرين من يوليو كان ضروريا لإنقاذ الدولة والوطن وأن الكلمة النهائية ستكون للشعب التونسي حسب تعبيره.