الباحث الكندي المصري المتخصص في الشؤون الإسلامية سعيد شُعيْب (Facebook / Saied Shoaaib)
استضافت جامعة مونتريال في اليوميْن الماضييْن مؤتمراً بعنوان "الإسلاموية والعنف" شارك فيه نحوٌ من عشرين باحثاً وأستاذاً جامعياً من كندا ومصر وفرنسا والكاميرون.
وتضمن المؤتمر أربع حلقات نقاشية حملت عناوين "ثقافة العنف لدى الإسلامويين: الخطابات والميول" و"العنف الإسلاموي بين العمل والإدراك الحسي والأجوبة القانونية" و"موقع الدين في المسارات المؤدية إلى العنف" و"العنف الإسلاموي: الجذور والمناحي"، وندوة افتتاحية في اليوم الأول بعنوان "حزب الله والنزاع السوري والمنازعات الإقليمية" وندوة افتتاحية في اليوم الثاني بعنوان "الإسلام السياسي والعنف في مقابل الإسلام الديني والسلام"، إضافةً إلى ندوة ختامية في اليوم الأول بعنوان "جينيالوجيا العنف. الإرهاب: فخ للفكر" وجلسة نقاشية في اليوم الثاني بعنوان "المعركة ضد التطرف الذي يقود للعنف باسم الإسلام في فرنسا والعالم العربي وكيبيك: تبادل خبرات".
ضيفي الأستاذ سعيد شُعيْب، الباحث الكندي المصري المتخصص في الشؤون الإسلامية، كان من بين المشاركين في هذا المؤتمر وقدّم فيه مداخلةً بعنوان "الإسلام والإسلام السياسي والإرهاب". حاورتُه حول الجدوى من انعقاد مؤتمر من هذا النوع وحول مضمون مداخلته.
استمعواAR_Entrevue_3-20190327-WIA30