العلماء ورثة الأنبياء، يُعلّمون الناس ويقودونهم بالوحي، ويردعونهم عن الانحراف والظلم والغلو، فوجودهم وقيامهم بدورهم أمان للمجتمع من الفتنة والهلاك، وبالمقابل فإنَّ في ذهابهم رواجًا للفتن وانتشارًا للظلم والبغي، لكن لماذا يحصل ذلك؟ وما الذي يؤدي إلى الفتن بذهابهم؟ هذه المقالة تتناول هذا الجانب ببعض التفصيل