في ولاية داكوتا الشمالية، يرغب رواد الأعمال وخبراء البيئة في دعم الطاقات المتجددة في المنطقة. أما بالنسبة لكودي تو بيرز، فالأمر لا يتعلق فقط بالسياسة أو المال، بل أيضًا باحترام ثقافة أسلافه.

تنتمي عائلة الزميل ميلتيادس شميدت إلى الطبقة الوسطى في ألمانيا، فدخلها الشهري الصافي يبلغ حوالي 4000 يورو، ولكن ونظرًا للغلاء الكبير أصبح ميلتيادس يتساءل ما إذا كان المال سيكفي. فكيف يتعامل زميلنا مع أزمة الطاقة.

تسبب التضخم وتكاليف الطاقة المرتفعة في مشاكل مالية للعديد من الناس. الشيء الذي جعل الكثير منهم يلجأ للاقتراض من البنك أو الأصدقاء أو الأقارب، أو يذهبون إلى دور الرهن حيث يرهنون ما لديهم من أشياء ثمينة، كالساعات أو المجوهرات للحصول على المال.

الخردل، بهار فرنسا المفضل، اختفى إلى حد كبير من رفوف المتاجر الكبرى. والسبب يعود للجفاف الشديد في كندا أحد أهم مصدري بذور الخردل. قضية قد لا تمثل مشكلة للكثير من الدول بخلاف فرنسا التي لم تشهد هذا النقص الحاد منذ ربع قرن تقريباً.

القطارات الذكية لا يتوقع منها أن تجعل السكك الحديدية أكثر فعالية ودقة في المواعيد فحسب، بل توفر أيضًا ثلث الطاقة. ويأمل مشغلو القطارات أيضا في تقليل الأضرار، كما هي الحال في أحد المشاريع الرائدة في هامبورغ.

تمت الإشادة بالمضخات الحرارية كخيار للتدفئة خلال أزمة الطاقة هذه. وهو ما يجعل الإقبال عليها كبيرا، لكن المضخات الحرارية نفسها تستهلك الكثير من الطاقة بل وأكثر إذا لم يتم تركيبها بشكل صحيح، خاصة في ظل نقص العمالة المؤهلة.

مدن مثل بانكوك أو برلين مهددة بالغرق بسبب تغير المناخ. ونظام القنوات لم يعد كافيا، لذا، هناك حاجة إلى تصورات جديدة. وقد يمكن للأسطح الخضراء أو تدابير التصريف في المناطق الحضرية أن تلعب دورا مهما.

أمام اختناق العالم بالبلاستيك، لجأت بعض الشركات لتصنيع آلات خاصة يمكنها فرز البلاستيك بنسبة 100 بالمائة بحسب النوع. فهل يمكن أن يساعد ذلك في حل معضلة كثرة القمامة؟

مع ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي، فإن الأمر يستحق أيضًا الحفر في حديقة المنزل من أجل استخراج الطاقة الصخرية أو ما يسمى فراكينغ.

هناك مصدر حرارة واحد لم يستخدم تقريبا. يتعلق الأمر بحرارة أجهزة الكمبيوتر. فهي تنتج الطاقة كلما زادت حركة البيانات التي تقوم بمعالجتها. على الرغم من أن الكمبيوتر المنزلي يكفي فقط لتسخين غرفة صغيرة ، لا يزال هناك الكثير من الإمكانات في هذا المجال.