تنتج مؤسسة سوكا تشيتا الملابس وتتخذ في نفس الوقت إجراءت ضد استغلال النساء في إندونيسيا. تُباع ملابسها التقليدية في جميع أنحاء العالم الآن، وهي رائدة في الموضة المستدامة.

شركة ناشئة في برلين تُعيد تدوير أنقاض البناء وأجزاء من مباني مهدمة كالنوافذ والطوب والواجهات، بغرض البناء بشكل مستدام. وذلك أيضاَ من خلال عمليات مبتكرة، تجعل الخرسانة أكثر ملاءمة للبيئة وأرخص تكلفة.

لا يعتقد العلماء بحتمية وقوع الأزمات، وأنه كان يمكن التنبؤ بها. أو أن هناك احتمالاً في أن تتكرر بنفس الطريقة. ويطلقون على طريقة التفكير هذه الانحياز للإدراك المتأخر، وهي طريقة خاطئة في رأيهم.

هومنا رازا شخصية مؤثرة في باكستان، وهي من أوائل النساء اللائي فتحن قناة على يوتيوب، ومدونة على إنستغرام، وقد أسست منصاتها الخاصة في هذا البلد. كما أنها تريد تحفيز النساء الأخريات على النشاط على وسائل التواصل الاجتماعي.

تنتج إحدى الشركات في هامبورغ الفحم الحيوي من قشور حبوب الكاكاو، ويمتاز هذا الفحم بقدرته على تخزين ثاني أوكسيد الكربون واحتمال أن يحيي التربة ويجعلها خصبة مرة أخرى، كما يتم توليد الطاقة خلال هذه العملية. فما مستقبل هذه التقنية؟

إنتاج الخضراوات والفواكه في إسبانيا مرتبط منذ عقود باستغلال المهاجرين كعمالة رخيصة تعمل في ظروف معيشية غير إنسانية وتلوث بيئي. فهل يستطيع قانون سلسلة التوريد الألماني الجديد تغيير ذلك؟

إفلاس بنك وادي السيليكون، وأزمة ثقة، وارتفاع في أسعار الفائدة: بالنسبة للشركات، أصبح من الصعب الحصول على أموال جديدة. فكيف هو الوضع في برلين؟ وكيف تتعامل الشركات الناشئة مع الظروف المتغيرة هنا؟

بعد الزلازل المدمرة في تركيا وسوريا بات من الواضح أن البناء المقاوم للزلازل ينبغي أن يكون إلزاميا - ولكن كيف يتحقق ذلك؟ هل يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي في منع المنازل من الانهيار؟

أستراليا تعاني بسبب الحرائق، والفيضانات تغرقها، رغم أن لديها الشمس والرياح والمياه والمعادن والمال لإعادة تأهيل اقتصادها. كيف أصبحت أستراليا واحدة من أكبر مهددي المناخ وهل يمكن أن يتغير ذلك قريبا؟

صناعة السيارات تريد إنقاذ محرك الاحتراق باستخدام الوقود الاصطناعي والوقود المحايد مناخيا. هل هذه فكرة جيدة؟ ليس حقا: فكفاءة الوقود الاصطناعي منخفضة جدا، وسعره مرتفع جدا، لدرجة أنه يُطلق عليه "شمبانيا" الوقود.