يعد التحويل في صناعة السيارات من محركات ديزل إلى سيارات كهربائية تحديا تقنيا، ولكنه عمل جيد أيضا.

كشفت الأزمة المصرفية والجائحة والحرب عن نقاط الضعف في الاقتصاد العالمي. لا يزال بعض الناس يصرون على أن السوق ستصلح كل شيء من تلقاء ذاتها. ولكن هل الأمر بهذه السهولة. هنا نظرة عما هو ممكن وما هو مستحيل.

كيف يبدو مستقبل صناعة الرقائق الإلكترونية؟ هل يمكن أن تصبح الرقائق الدقيقة أصغر حجمًا وأكثر قوة؟ هناك شيء واحد واضح: الاقتصاد العالمي يعتمد على هذه الرقائق الدقيقة. ويتم استثمار مئات المليارات من الدولارات في بناء مصانع الرقائق الإلكترونية.

في أوروبا، تضيع 26٪ من إمدادات المياه كل عام. في تسريبات لا حصر لها في أنابيب المياه وفي نظام الصرف الصحي. روبوتات صغيرة يمكن أن تكتشف أماكن التسرب وإبلاغ فرق الإصلاح عنها، وتوفير مليارات الليترات من الماء.

في ولاية كيرالا، نشأت شركات عديدة تغذي أجهزة الكمبيوتر بالبيانات التي يستخدمها الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات. مثلا، شركة إينفولكس التي تأسست بأقل من 300 يورو ويعمل بها الآن ما يقرب من 200 موظف.

لويز مابولو شابة من الفلبين كرست نشاطها للزراعة، وهذا النشاط يجعلها فريدة من نوعها في مجال يهيمن عليها الذكور. إنها تريد العمل بشكل مستدام وصديق للمناخ، وتريد تحسين صورة مزارعي بلدها.

لم يسبق أن كان هناك العديد من المساهمين كما هي الحال اليوم. خصوصا وأن الشباب الأقل من 30 عاما باتوا ينشطون في البورصة. بالطبع عبر الهاتف الذكي من المنزل. كيف يمكن تفسير هذا التوجه؟ وما الخبرات التي مر بها المساهمون الشباب حتى الآن؟

تسلم الشركة الألمانية كوانتوم سيستمز 150 طائرة استطلاع مسيرة للجيش الأوكراني. سيتم استخدامها للتجسس على العدو، ويمكنها نقل الإحداثيات إلى المدفعية. وبالتالي ستكون أوكرانيا متفوقة في نقل البيانات.

جاءت دانييلا ويسك من العاصمة الكولومبية، بوغوتا، إلى ألمانيا، لتتدرب كطبيبة متخصصة. حلمها أن تفتح عيادتها الخاصة ذات يوم، وهي تحظى بدعم جيد، لكن الشيء الوحيد الذي تفتقده هو عائلتها.

يرتكز قطاع الطاقة في باكستان على النفط والغاز والفحم المستورد. لكن اضطرابات الإمداد وارتفاع تكاليف الكهرباء تسبب مشكلة للمستهلكين. لهذا السبب، بات كثيرون يتوجهون إلى استخدام أشكال الطاقة المتجددة، كالطاقة الشمسية.