• مؤشر السوق السعودي يسجل أعلى إغلاق له منذ يونيو 2006

• مؤشر مصر الثلاثيني يسجل أعلى ارتفاع بوتيرة يومية في شهرين

• مؤشر سوق دبي يرتفع الى أعلى مستوياته في 3 أشهر

• مؤشر فوتسي أبوظبي يسجل أطول سلسلة ارتفاعات يومية في 6 أشهر

• مؤشر الكويت الأول يغلق فوق 8100 نقطة لأول مرة في تاريخه

مؤشر السوق السعودي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهر

مؤشر مصر الثلاثيني يتراجع الى أدنى مستوياته في أكثر من شهرين

مؤشر فوتسي أبوظبي يغلق فوق 9100 نقطة لأول مرة في تاريخه

مؤشر سوق دبي يتراجع مُنهياً سلسلة ارتفاعات يومية استمرت لـ 6 جلسات

مؤشر الكويت الأول يحقق أعلى ارتفاع يومي في شهر

- نحو 2% خسائر السوق السعودي.. والمؤشر  يفقد مستويات 12200 نقطة

- بورصة مصر تلحق بأسواق المنطقة وسط ضغوط بيعية

مؤشر سوق دبي يسجل أعلى ارتفاع بوتيرة أسبوعية في شهرين.. ومؤشر فوتسي أبوظبي يحقق أعلى إغلاق أسبوعي في تاريخه

أنهت أسواق الخليج الكبرى تعاملاتها الأسبوعية على مكاسب رغم تقلبات أسعار النفط في وقت شهدت فيه أسعار النفط تقلبات حادة على وقع مخاوف زيادة المعروض.

وسجل السوق السعودي مكاسب أسبوعية للمرة الأولى في 3 أسابيع، فيما سجلت أسواق الكويت وقطر أيضاً مكاسب أسبوعية مع صعود الأسهم القيادية.

وفي مصر، سجل المؤشر الرئيسي للسوق خسائر أسبوعية بنحو نصف النقطة المئوية.

ارتفعت غالبية أسواق الخليج الكبرى في تعاملات الأربعاء مع عودة شهية الاستحواذات بعد عرض من مصرف أبوظبي الأول على أكبر بنك استثمار في مصر وشمال أفريقيا في صفقة نقدية بالكامل.

وتخلف السوق السعودي عن سرب الصعود لأسواق الخليج في ظل الارتباط الوثيق بين تحركات النفط ومؤشر السوق السعودي مع ترقب نتائج اجتماع فيينا لمناقشة الملف النووي الإيراني.

وارتفع سوقا الإمارات مع قفزة للأسهم القيادية وفي مقدمتها سهم أبوظبي الأول الذي ارتفع بأكبر وتيرة يومية في أسبوعين بعد الإعلان صفقة استحواذ محتملة بالسوق المصري.

وصعد المؤشر العام في دبي بنسبة 1% مرتفعاً للجلسة الرابعة على التوالي ليحقق أعلى إغلاق له في شهرين فيما سجلت مؤشرات قطر والكويت قمم تاريخية جديدة مع تحسن السيولة.

وفي مصر ارتفع سهم هيرميس المصرية لأعلى مستوى في 4 سنوات ليدعم صعود المؤشر الرئيسي للسوق.

تباين أداء أسواق الخليج في ختام تعاملات الثلاثاء مع هبوط أسعار النفط من قمة 7 سنوات وسط مؤشرات على حلحلة وشيكة في ملف إيران النووي مع اجتماع بين طهران وواشنطن في فيينا.

وتراجع السوق السعودي مع ضغوط بيعية على الأسهم القيادية فيما سيطرت التحركات العرضية على بورصة قطر في جلسة شهدت سيولة متوسطة.

وارتفع سوق الإمارات مع صعود الأسهم القيادية واستقبال سوق أبوظبي لطرح أولي جديد من خلال إدراج أسهم موانئ أبوظبي والتي شهدت إقبال من المستثمرين في أولى جلساته بالسوق.

وارتفعت الأسهم الكويتية على نحو جماعي مع تحسن في السيولة فيما هبطت بورصة مصر بضغط من مبيعات الأفراد.

ارتفعت أسواق الخليج الكبرى في أولى جلسات الأسبوع بعد إغلاق قياسي لأسعار النفط فوق مستويات 90 دولار للبرميل وسط تفاؤل حيال الطلب في كبريات الاقتصادات العالمية وانقضاء الأسوأ من تبعات الجائحة.

وأغلق السوق السعودي عند قمة جديدة منذ 2006، فيما أنهت بورصة قطر تداولاتها حول قمة في نحو 8 سنوات مع صعود الأسهم القيادية

وارتفعت مؤشرات الكويت على نحو جماعي ةسط سيولة متوسطة في جلسة غاب عنها المستثمر الأجنبي.

أنهت أسواق الخليج تعاملاتها الأسبوعية على تباين مع هبوط السوق السعودي للأسبوع الثاني تواليا فيما سجلت بورصة قطر والكويت مكاسب أسبوعية.

وتتجه أسواق الإمارات نحو تسجيل خسائر أسبوعية انتظارا لجلسة الغد والتي تشهد ختام تعاملات الأسبوع لسوقي دبي وأبوظبي.

وفي مصر سجل المؤشر الرئيسي للسوق أول مكاسب أسبوعية في 2022 مع حالة من التفاؤل في أوساط المستثمرين وتأهب السوق لاستقبال طروحات أولية جديدة من بينها الإدراجات الحكومية.

تباين أداء أسواق الخليج في ثاني جلسات شهر فبراير شباط بالتزامن مع هبوط أسعار النفط في يوم اجتماع أوبك+، إذ قالت مصادر لوكالة رويترز إنه جرى الاتفاق على الالتزام بضخ زيادات معتدلة في إنتاجها النفطي على الرغم من ضغوط مستهلكين كبار لتسريع الزيادة بعد وصول أسعار الخام إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات.

وتراجع السوق السعودي للمرة الأولى في 4 جلسات فيما استقرت أسواق الإمارات وخالف السوق القطري الاتجاه الهابط في أسواق الخليج وأغلق عند قمة جديدة منذ 2014.

وواصلت بورصة مصر مسارها الصاعد للجلسة الثالثة على التوالي بالتزامن مع تصريحات حكومية بِشأن استئناف برنامج الطروحات الحكومية.