انحسرت الضغوط البيعية في غالبية أسواق المنطقة خلال جلسة هادئة مع تلاشي حدة المخاوف المتعلقة بالمتحور أوميكرون ما عدا سوق أبوظبي الذي كسر مستويات فنية هامة مع ضغوط بيعية وجني أرباح من موجة صعود قياسية.

وارتفع السوق السعودي مع صعود أسهم التجزئة والبنوك فيما تراجع مؤشر سوق أبوظبي دون مستويات 85000 نقطة ليبدد كافة مكاسب الشهر الجاري.

وارتفعت المؤشرات الرئيسية في سوقي الكويت وقطر فيما استقر مؤشر دبي حول مستويات 3150 نقطة.

وسجلت بورصة مصر مكاسب هي الأخرى أسوة ببقية أسواق المنطقةمع صعود الأسهم القيادية.

- مؤشر سوق أبوظبي يفقد جميع مكاسب شهر ديسمبر الحالي

- سهم إعمار العقارية يتراجع للجلسة الرابعة على التوالي

- مؤشر بورصة قطر يتماسك فوق مستويات 11600 نقطة

- مؤشر الكويت الرئيسي يتراجع للجلسة الثامنة على التوالي

سوق أبوظبي يسجل أكبر وتيرة خسائر يومية منذ مايو 2020

سوق دبي يتراجع بأكبر وتيرة يومية منذ آواخر نوفمبر الماضي

سهم اتصالات القيادي يتراجع بأكبر وتيرة يومية منذ بدء الجائحة

اكسترا السعودية على هبوط رغم توسعات بالسوق المصري

مع قرب إسدال الستار على عام استثنائي لغالبية أسواق الخليج، عادت الأسواق لستجل مكاسب أسبوعية قوية على وقع حالة من التفاؤل في أوساط المستثمرين حول أن الأفضل لم يأت بعد بالنسبة لأسواق المنطقة التي ينتظر ان تشهد حالة من الزخم مع اتجاه صعودي لأسعار النفط.

وسجل السوق السعودي أفضل وتيرة مكاسب أسبوعية منذ أبريل نيسان الماضي فيما ارتفع سوق أبوظبي حول مستوى قياسي جديد.

وسجل سوق دبي أفضل وتيرة صعود أسبوعية في 4 سنوات فيما سجل بورصة قطر مكاسب للأسبوع الثاني تواليا.

وتراجعت المؤشرات الكويتية على نحو منفرد مع ضغوط وجني أرباح بعد صعود قياسي.

أنهت أسواق الخيج الكبرى تعاملات الأربعاء على تباين مع عودة الرالي السعودي مجددا وتراجع سوقي الإمارات مع ضغوط بيعية لجني أرباح في أعقاب موجة صعود قياسية.

وتراجع سوق دبي للمرة الأولى في 11 جلسة لينهي أطول موجة مكاسب يومية منذ أغسطس آب قبل الماضي، فيما تراجع سوق العاصمة أيضا مع هبوط الأسهم القيادية.

وارتفع السوق السعودي مع صعود قوي لأسهم البنوك القيادية قبيل اجتماع هام للفدرالي في آخر اجتماعات العام يتوقع فيه على نطاق واسع أن يبدأ الفدرالي في تشديد سياسته النقدية.

واستمرت الضغوط البيعية في الكويت مع سيولة قوية وعمليات إغلاق مراكز.

فيما شهدت بورصة مصر حركة عرضية مع ضغوط على الأسهم الصغيرة والمتوسطة.

أنهت غالبية أسواق الخليج الكبرى تعاملات الثلاثاء على تحركات عرضية مع هبوط سوق أبوظبي وتباين في أداء المؤشرات الكويتية.

وسجل سوق دبي مكاسب يومية مع صعود أسهم البنوك ليسجل مؤشر السوق أطول موجة مكاسب يومية منذ أغسطس آب 2020 مرتفعا للجلسة العاشرة على التوالي.

وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق السعودي على حركة عرضية مائلة للصعود مع عكس اتجاه الهبوطي في مطلع الجلسة لبنهي التداولات على ارتفاع طفيف.

وتراجعت بورصة مصر للجلسة الثانية على التوالي مع ظهور الضغوط على الأسهم الصغيرة والمتوسطة.

أنهت أسواق الخليج تعاملات الاثنين على تباين مع صعود السوق السعودي والذي احتفى بالإعلان عن موازنة البلاد والتي يتوقع أن تسجل أول فائض لها في نحو 8 سنوات.

وارتفع سوق دبي ليسجل أطول وتيرة مكاسب يومية في 15 شهرا فيما تراجع سوق العاصمة وبورصتي قطر والكويت.

وأغلق المؤشر الرئيسي لمصر متراجعا على نحو طفيف ولكنه لا يزال حول مستويات ما قبل الجائحة.

القيمة السوقية لسوقي دبي وأبوظبي تتجاوز 2.1 تريليون درهم للمرة الأولى تاريخيا

مؤشر سوق دبي يصعد للجلسة الثامنة على التوالي

المؤشر الأول الكويتي يتراجع للجلسة الثالثة على التوالي

المؤشر الثلاثيني المصري يغلق فوق مستويات 11700 نقطة للمرة الأولى له في نحو 21 شهرا

أنهت أسواق المنطقة تعاملاتها الأسبوعية على مكاسب جماعية بقيادة سوق دبي المالي الذي ارتفع بالقرب من أعلى مستوياته في 4 سنوات.

وارتفع سوق العاصمة أبوظبي نحو 4% حول مستوى قياسي جديد فيما سجل السوق السعودي أول مكاسب أسبوعية في شهر.

وارتفعت أيضا أسواق المال في الكويت وقطر ومصر بالتزامن مع موجة الصعود التي شهدتها أسواق المنطقة.

أنهت أسواق الخليج تعاملات الأربعاء على تفاوت في وقت ظهرت فيه الضغوط البيعية في أكبر وأقدم سوقين بالمنطقة.

وأغلق السوق السعودي على تراجع بالتزامن مع استقبال وافد جديد فيما تراجع سوق أبوظبي على نحو طفيف دون مستويات 9000 نقطة للجلسة الثانية.

وسجل سوق دبي أطول سلسلة مكاسب يومية في شهر فيما ارتفع مؤشر الكويت الأول على نحو طفيف للجلسة الرابعة تواليا.

وأغلق مؤشر بورصة قطر متماسكا فوق مستويات 11600 نقطة رغم جني أرباح على بعض الأسهم الكبرى، فيما تراجعت أيضا بورصة مصر للمرة الأولى في 4 جلسات.