- مؤشر سوق دبي المالي يغلق على مكاسب بقرابة 1% بدعم من أسهم القياديات

- مؤشر سوق أبوظبي يغلق على تراجع للجلسة الثانية تواليا وسط سيولة بلغت 1.4 مليار درهم

- أسهم قطاع الصناعة تقود مكاسب بورصة قطر للجلسة الثانية على التوالي

- إغلاق متباين للمؤشرات الكويتية بنطاقات ضيقة وسط غياب للمحفزات

مؤشر سوق دبي المالي يغلق أول جلسات العام الجديد باللون الأحمر بضغط من سهم شركة سوق دبي

المؤشرات الكويتية تنهي تعاملاها على استقرار وسط سيولة ضعيفة

مؤشر بورصة قطر يغرد خارج سرب الأسواق الخليجية ويغلق على مكاسب بدعم من قطاعي الصناعة والبنوك

تاسي السعودي يستعيد مستويات 11300 نقطة في أولى جلسات 2022 وسهم المعمر لأنظمة المعلومات عند أعلى مستوى في نحو 3 أشهر ... وتباين في أداء مؤشرات البورصة المصرية في أولى جلسات 2022 وسط مبيعات عربية وأجنبية

أنهت أسواق الخليج تداولات 2021 على مكاسب استثنائية في عام لا ينسى للأسواق الكبرى والتي مجحت في تسجيل أفضل أداء سنوي في فترة زمنية طويلة.

وارتفع السوق السعودي بأفضل وتيرة سنوية منذ 2007، فيما سجل سوق أبوظبي أفضل أداء سنوي منذ 2005.

وارتفع سوق دبي أيضا بأفضل وتيرة سنوية منذ 2013، فيما سجل السوق الكويتي أعلى إغلاق سنوي على الإطلاق.

وسجلت بورصة قطر أفضل اداء سنوي منذ 2018، وارتفع المؤشر الرئيسي لبورصة مصر بنحو 10% ليسجل أقل مكاسب بين أسواق المنطقة.

- مؤشر السوق السعودي يتجه لتسجل أفضل أداء سنوي له منذ عام 2007

- المؤشر الثلاثيني المصري يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي في 4 أعوام

- مؤشر سوق دبي يتجه لتسجيل أفضل أداء سنوي له منذ عام 2013

- مؤشر سوق أبوظبي يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ عام 2005

- مؤشر بورصة قطر يتجه لتسجيل الارتفاع السنوي الرابع على التوالي

- مؤشر الكويت الرئيسي يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ إطلاق المؤشر في عام 2018

استأنفت أسواق المنطقة الكبرى اتجاهها الصاعد قبيل أيام من نهاية العام مع قفزة بأسعار النفط وتحسن معنويات المستثرين قبيل بدء العام الجديد.

وارتفعت أسواق السعودية وقطر والكويت على نحو جماعي مع صعود الأسهم القيادية فيما ارتفع أيضا سوق دبي حول مستوى قياسي جديد.

وتراجع سوق أبوظبي منفردا مع ضغوط على الأسهم القيادية.

أنهت غالبية أسواق الخليج الكبرى تعاملات الاثنين على حركة عرضية مع سيولة ضعيفة بالتزامن مع موسم عطلات أعياد الميلاد بينما تستعد 2021 للملمة أوراقها.

وسيطرت التحركات العرضية على أسواق السعودية وقطر والكويت والإمارات عدا دبي التي واصلت صعودها للجلسة الثالثة على التوالي.

وفي مصر، اتسمت ثاني جلسات الأسبوع أيضا بالتحركات العرضية بعد اتجاه صعودي في مطلع التعاملات قبل أن تظهر الضغوط البيعية.

أنهت غالبية أسواق الخليج الكبرى تعاملات الأحد، أولى جلسات الأسبوع الأخير من 2021، على تراجعات شبه جماعية مع ارتفاع معدلات الإصابة بالمتحور أوميكرون ومخاوف بشأن إغلاق محتمل.

وغرد سوق دبي خارج سرب الهبوط الجماعي لأسواق الخليج مع تلقيه الدعم من أسهم البنوك في وقت تراجع فيه سوق العاصمة أبوظبي تحت وطأة هبوط شبه جماعي لأسهم العقارات والبنوك.

وتراجع السوق السعودي في سيولة ضعيفة مع هبوط أسهم البتروكيماويات والبنوك، فيما سجلت أيضا بورصتي قطر والكويت تراجعات جماعية.

وارتفعت بورصة مصر في سيولة قوية مع الإعلان عن استعداد السوق لاستقبال طروحات أولية بنحو 4 مليارات جنيه

تباين أداء أسواق الخليج في الأسبوع قبل الآخير من تعاملات العام الجاري وسط مخاوف بشان إغلاقات محتملة.

وتراجع السوق السعودي على مدار تعاملات الأسبوع فيما سجل سوق أبوظبي أكبر تراجع أسبوعي منذ بدء الجائحة.

فيما سجل سوق دبي أسوأ أداء أسبوعي في 9 أشهر مع ضغوط بيعية على أسهم البنوك والعقارات.

وسجلت بورصة قطر والسوق الكويتي مكاسب أسبوعية لكن مع تراجع واضح في معدلات السيولة.

أنهت غالبية أسواق الخليج الكبرى تعاملات الأربعاء على تراجعات شبه جماعية مع ظهور الضغوط البيعية في أسواق السعودية والإمارات.

وفي الإمارات، تراجع سوق العاصمة أبوظبي مع هبوط الأسهم القيادية وفي مقدمتها سهم اتصالات والذي فقد نحو 17% من قيمته في آخر 4 جلسات مع تعديلات ادخلت على وزن السهم

وتراجع السوق السعودي مع ضغوط على أسهم التجزئة فيما ضغطت أسهم البنوك على سوق دبي المالي في الجلسة قبل الأخيرة لتعاملات الأسبوع الجاري.

وارتفع السوق الكويتي مع نجاح المؤشر في اختراق مستويات فنية هامة، فيما دعمت البنوك أداء بورصة قطر التي ارتفع مؤشرها في جلسة هادئة غاب عنها المستثمر الأجنبي بالتزامن مع عطلات أعياد الميلاد المجيد.

وارتفعت بورصة مصر على نحو جماعي بفعل مشتريات المؤسسات المحلية.