
Sign up to save your podcasts
Or


أحمد الشيبة، فنان وعازف يمني، نشأ في عائلة ومجتمع يرفض العزف تمامًا ويعتبره ”عيب“، ويمس العادات والتقاليد، والسمعة. اضطره ذلك لتكوين شخصيتين، لا يبدي الاهتمام بالعزف داخل المنزل، ولا يترك العود من يده خارجه.
عندما لم يجد أحمد فرصة لتعلم الموسيقا بالشكل الذي يحب في اليمن، اعتمد على التعلم الذاتي وقضاء عشرات الساعات في اكتشاف العود، هذا التعلم مكّنه من العزف في دار الأوبرا المصرية، وهناك كانت نقطة تحول في حياته.
في رحلة البحث عن الذات والشغف، ترك أحمد اليمن، ثم القاهرة، ساعيًا خلف الحلم الأميركي. هناك رسمت عائلته خطة مختلفة له، عمل معهم ساعاتٍ طويلة، لسنواتٍ خمس، في وظيفة يكرهها. وما كان له إلا أن ينتهي مكتئبًا، ويعود للموسيقا من خلال قناته على يوتيوب، التي أوصلته بجمهور جديد من الشرق والغرب، وبأعداد لم يكن يتوقعها، بل وأنه سيبدأ بإنتاج ألبومه الجديد.
تحدثنا عن الخلطة غير السحرية للنجاح، وعن الموسيقا والعزف بين العائلة والمجتمع، والقصة خلف ولعه بالعود، مصادفةً. عن المسؤولية التي يحملها فنّه تجاه تطوير هذه الآلة، وتمثيل ابناء جلدته للغرب بصورة أفضل مما عرفوهم بها سابقًا. فالموسيقا وصعوده على أي خشبة مسرح -كما يقول- مكنته من أن يكون أقرب لكل مجتمع مختلف عنه.
عن ماضي وحاضر الموسيقا اليمنية، وإرثها. عن تنوع التراث الفني العربي، وعن المعزوفات التي استلهمها بعد زيارته لأصدقائه في إثراء وبعد قيادة المرأة للسيارة في المملكة.
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندوريد.
ويهمنا معرفة رأيكم عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على iTunes. وتستطيع أن تقترح ضيفًا لبودكاست فنجان بمراسلتنا على: [email protected].
Links:
See omnystudio.com/listener for privacy information.
By ثمانية/ thmanyah4.7
37123,712 ratings
أحمد الشيبة، فنان وعازف يمني، نشأ في عائلة ومجتمع يرفض العزف تمامًا ويعتبره ”عيب“، ويمس العادات والتقاليد، والسمعة. اضطره ذلك لتكوين شخصيتين، لا يبدي الاهتمام بالعزف داخل المنزل، ولا يترك العود من يده خارجه.
عندما لم يجد أحمد فرصة لتعلم الموسيقا بالشكل الذي يحب في اليمن، اعتمد على التعلم الذاتي وقضاء عشرات الساعات في اكتشاف العود، هذا التعلم مكّنه من العزف في دار الأوبرا المصرية، وهناك كانت نقطة تحول في حياته.
في رحلة البحث عن الذات والشغف، ترك أحمد اليمن، ثم القاهرة، ساعيًا خلف الحلم الأميركي. هناك رسمت عائلته خطة مختلفة له، عمل معهم ساعاتٍ طويلة، لسنواتٍ خمس، في وظيفة يكرهها. وما كان له إلا أن ينتهي مكتئبًا، ويعود للموسيقا من خلال قناته على يوتيوب، التي أوصلته بجمهور جديد من الشرق والغرب، وبأعداد لم يكن يتوقعها، بل وأنه سيبدأ بإنتاج ألبومه الجديد.
تحدثنا عن الخلطة غير السحرية للنجاح، وعن الموسيقا والعزف بين العائلة والمجتمع، والقصة خلف ولعه بالعود، مصادفةً. عن المسؤولية التي يحملها فنّه تجاه تطوير هذه الآلة، وتمثيل ابناء جلدته للغرب بصورة أفضل مما عرفوهم بها سابقًا. فالموسيقا وصعوده على أي خشبة مسرح -كما يقول- مكنته من أن يكون أقرب لكل مجتمع مختلف عنه.
عن ماضي وحاضر الموسيقا اليمنية، وإرثها. عن تنوع التراث الفني العربي، وعن المعزوفات التي استلهمها بعد زيارته لأصدقائه في إثراء وبعد قيادة المرأة للسيارة في المملكة.
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندوريد.
ويهمنا معرفة رأيكم عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على iTunes. وتستطيع أن تقترح ضيفًا لبودكاست فنجان بمراسلتنا على: [email protected].
Links:
See omnystudio.com/listener for privacy information.

1,168 Listeners

1,098 Listeners

3,685 Listeners

406 Listeners

75 Listeners

445 Listeners

400 Listeners

767 Listeners

495 Listeners

145 Listeners

1,267 Listeners

2,246 Listeners

644 Listeners

24 Listeners

989 Listeners

85 Listeners

121 Listeners

1,728 Listeners

255 Listeners

286 Listeners

224 Listeners

121 Listeners

15 Listeners

40 Listeners

10 Listeners

120 Listeners

0 Listeners

23 Listeners

0 Listeners

3 Listeners

9 Listeners

0 Listeners