شِئْتَ أمْ أَبيْتَ.. كُلُّ شَخْصٍ قَابَلْتَهُ في حَياتِكَ تَرَكَ بَصْمَةً فِي عَقْلِكَ اللَّاواعِي..
فَالعَلاقَاتُ الإنسانيَّةُ مِنْ أَصْعَبِ الأُمورِ فَهمًا وتَعْقيدًا.. بَلْ قَدْ تَكونُ الأخْطَرَ
عَلاقَاتٌ تُضيئُكَ وَأُخرَى تُطفِئُكَ..
عَلاقَاتٌ تَرْفَعُكَ وَأُخْرَى تَدفِنُكَ..
عَلاقَاتٌ تُصلِحُكَ وأُخرَى تُدمِّرُكَ..
عَلاقاتٌ تَفتحُ لَكَ أبْوَابَ البَهْجَةِ والسُّرورِ.. وأُخرَى تَفتَحُ عَليْكَ أبوابَ التَّعَاسَةِ والأَلَمِ..