Website: Zalam-blog.com

X: X.com/zalam_blog

WhatsApp: Whatsapp Channel

Website: Zalam-blog.com

X: X.com/zalam_blog

WhatsApp: Whatsapp Channel

Website: Zalam-blog.com

X: X.com/zalam_blog

WhatsApp: Whatsapp Channel

أواصل في هذه الحلقة تتبع مسار حياة مامون التلب الثقافية وإن بصورة لا يمكن إلا أن تلامس السطح فقط فحياة مامون بالغة الثراء. ساقني القدر لزيارة جزيرة زنجبار الجميلة وبالتالي تمكنت من تسجيل هذه الحلقة الثالثة والأخيرة مع مامون من على شواطيء جامبياني ومن مكتبة مامون الجديدة هناك حيث بدأ الشاعر والمثقف والصحفي الثر ما لا يمكن وصفه إلا بأنه حياة جديدة رغم كل شيء. متابعة شيقة.

  رابط موقع مدونة ظلام و بودكاست شولة 

www.Zalam.blog

أسعد جدا بمقترحاتكم للبودكاست وبإقتراح أي ضيف على البرنامج. كذلك أسعد بتعليقاتكم وتواصلكم عبر التعليقات على المدونة أو بالتواصل عبر البريد الإلكتروني:  [email protected]

لمتابعة الحلقة كفيديو على يوتيوب:

https://www.youtube.com/watch?v=uyjCPssoA7g&t=4116s

استضفت في هذه الحلقة الصديق خالد الفيل، الكاتب والباحث والفاعل في الشأن العام. في الحلقة الثانية لنكمل حوارا شيقا عن تكوين خالد الفيل. ومررنا في هذه الحلقة بجامعة الخرطوم ومنعطفاتها. وهي المحطة الرئيس ربما في مسيرة التنشئة ولخالد حولها رؤى ثاقبة واستبصارات نيرة. نكمل بهذه الحلقة رحلتنا الآنية مع خالد الفيل ولا نقول الأخيرة. فخالد ضيف مرحب به دائما في شولة.

رابط موقع مدونة ظلام و بودكاست شولة

www.Zalam-Blog.com

أسعد جدا بمقترحاتكم للبودكاست وبإقتراح أي ضيف على البرنامج. كذلك أسعد بتعليقاتكم وتواصلكم عبر التعليقات على المدونة أو بالتواصل عبر البريد الإلكتروني:

[email protected]

استضفت في هذه الحلقة الصديق خالد الفيل، الكاتب والباحث والفاعل في الشأن العام. ونتمنى أن تكون أولى حلقات في سلسلة نستكشف عبرها حياة خالد الفيل وربما عبره نرى بعض من صورة داخلية لتكوين الأكاديمي والمثقف السوداني الشاب. خالد ذكي الملاحظة حاضر الذهن والونسة معه كانت غاية في المتعة. نتمنى أن لا تكون آخر مرة يشرفنا فيها خالد في بودكاست شولة.  

رابط موقع مدونة ظلام و بودكاست شولة 

www.Zalam-Blog.com  

أسعد جدا بمقترحاتكم للبودكاست وبإقتراح أي ضيف على البرنامج. كذلك أسعد بتعليقاتكم وتواصلكم عبر التعليقات على المدونة أو بالتواصل عبر البريد الإلكتروني: 

[email protected] 

أعيد نشر هذه الحلقة على البودكاست فهي عزيزة على قلبي جدا. في الحقيقة رغم كساد سوق مشروع الديمقراطية حاليا، ولا أعني فقط الديمقراطية كهدف سياسي بل كمجال عمر وتموضع حضاري فلسفي عام، رغم كساد سوق هذا المشروع إلا أنني ما زلت في غاية الايمان به. وفي الحقيقة بعيدا عن عقل النخبة المنغلق غير العلمي عندنا، ورغبتها السلطوية، فإنك إذا نظرت حولنا في أفريقيا فستجد أن مشروع الديمقراطية سائر على قدم وساق وبنجاحات منقطعة النظير. مجتمعات مثل غانا وبوتسوانا تحررت وبدأت بخلق ذواتها مكتملة عبر العمل الديمقراطي الرصين لفترة. في المقابل تحولت كل المشاريع الشمولية القهرية من الكونغو الى اثيوبيا لحالات من العنف والكراهية متوقعة من مجتمع غير حر. 

على كل حلقة سعد جدا بتسجيلها مع خالد الفيل اتمنى أن تعجبكم. 

أواصل في هذه الحلقة تتبع مسار حياة مامون التلب الثقافية وإن بصورة لا يمكن إلا أن تكون سطحية فحياة مامون بالغة الثراء. في هذه الحلقة تطرقنا لمبادرة برانا للنشر ومنعرجات الثقافة والتمويل. متابعة شيقة. 

رابط موقع مدونة ظلام و بودكاست شولة 

www.Zalam-Blog.com  

أسعد جدا بمقترحاتكم للبودكاست وبإقتراح أي ضيف على البرنامج. كذلك أسعد بتعليقاتكم وتواصلكم عبر التعليقات على المدونة أو بالتواصل عبر البريد الإلكتروني: 

[email protected] 

كان طبيعيا أن أصر على جعل مامون التلب الضيف الأول على البودكاست. فمامون يعكس بحقيقة وجوده كأحد صانعي "التاريخ الداخلي" (في تعبير لعلي عزت بيجوفيتش عن التاريخ الذي يكتب عبر الأدب والثقافة) للسودانيين، يعكس بوجوده نوعا من الحقائق التي يحاول البودكاست فقط أن يعكسها جملا مشكلة بفواصل بينهما. 

سأكتب على المدونة Zalam-Blog.com تعريفا مفصلا بالبودكاست قريبا إن شاء الله. 

مامون التلب، شاعر وكاتب وقائد أجتماعي ثقافي معروف. كانت نشاطاته غير النهائية، الثقافية والإجتماعية، أحد أهم ركائز العملية الثقافية في الخرطوم في بداية الألفية الثانية وحتى ثورة ديسمبر. وكنت قد تعرفت أول الأمر بمامون ناقدا له، فوجدته ذي أريحية مخجلة مع نقدي، الأريحية التي استحالت خلال فترة قصيرة الى صداقة ومحبة رغم بعدي عن البلد. وعلمني مامون فنون الكتابة بصورة عجيبة عبر مساعدتي على تحرير بعض المقالات. فوجدت نفسي، وأنا المتواضع في تقنية الكتابة والترقيم، أقرأ مقالي قبل وبعد تعديلات مامون كنوع من الدرس في الكتابة. 

في هذا البودكاست أذهب مع مامون في سياحة عامة عن حياته بلا ترتيب. وتقودنا سبل التذكر إلى مواضيع نتفق فيها وأخرى نختلف. إلا أن، الذاكرة نفسها، هي نوع جذري من الحياة. وفي مقابل الموت العام لم أجد أفضل من مامون لأقيم معه طقس التذكر.

قال فيلسوف يوما "كل فراق هو تذكر للموت" في تعبير حصيف عن جدل الحياة/الموت. وبالمقابل يمكن بعد تسجيل هذه الحلقة أن أقول بأنني شعرت بأن "كل لقاء هو تذكر للحياة" وعلى هذا الهدي إن شاء الله سأستمر في تسجيل حلقات البودكاست. 

شكرا مامون التلب و المستعين. 

الرجاء التواصل عبر التعليقات وأيميل المدونة/البودكاست [email protected]، أرحب بمقترحاتكم لضيوف محتلمين للبودكاست وأرحب بصورة خاصة بأي رغبة في عمل مشترك أو تعاون من قبل المستمعين. 

محمود المعتصم ، بودكاست شولة 

سعدت في هذه الحلقة بحوار جميل مع شخص التقيته صدفة في منطقة الأوتي في الريف الغاني. ساويل أغوياه أفريقي غاني عادي وغير عادي في نفس الوقت. يجيد عشر لغات وله محبة كبيرة للسفر والتعرف مختلف الثقافات. أمثال سام هم ممن يمكن فعلا وصفهم ب "ملح الأرض".