هل شعرتِ يومًا أن وضع حدود في علاقتك مع والديكِ يعني أنكِ عاقّة أو مقصّرة؟
هل مررتِ بموقف جعل ضميرك يؤنبك فقط لأنك حاولتِ حماية نفسك عاطفيًا أو نفسيًا؟
هذه الحلقة خصيصًا لكِ.في هذه الحلقة، نغوص سويًا في عمق هذا الصراع الذي تعيشه كثير من الفتيات:
كيف نوازن بين برّ والدينا وبين صون كرامتنا وراحتنا النفسية؟
أتحدث معك من القلب، وأشاركك:
• آية من القرآن الكريم توضّح المعنى الحقيقي للبرّ، بعيدًا عن الطاعة العمياء.
• قصة من حياة أحد الصحابة تُظهر كيف كان يُفهم البرّ في زمن النبوّة، حين واجه أحد الأبناء موقفًا صعبًا مع والدته.•
مثال من واقعنا المعاصر يعكس التحديات اليومية التي نواجهها كبنات.•
جانب علمي من مختصة عن هذا الموضوع وما يسمى بالابتزاز العاطفي.•
وفي النهاية، أقدّم لك خطوات عملية وسهلة التطبيق، تساعدك على التعامل مع الابتزاز العاطفي بطريقة تحميك، وتحفظ برّك، وتُرضي ربك.لأنك تستحقين علاقة صحّية، متوازنة، لا تجرح قلبك ولا تُربك إيمانك.
استمعي أيضًا للحلقة السابقة: “كوني أقرب صديقة لنفسك”، لأن علاقتك بنفسك هي الأساس في كل علاقة أخرى.
ولا تنسي تقييم البودكاست ومشاركته من تحبين — فقد يكون هذا التوازن هو ما تحتاجه صديقة لك اليوم.ولا تنسي أيضاً المشاركة في التعليقات:
ما أكثر شيء لامسك؟
أو إذا كان لديكِ سؤالاً أو اقتراحاً لموضوع معيّن للحلقات القادمة، سأستقبلها بحب.
تستطيعين حجز مكالمة استكشافية مجانية إذا كنتِ تحتاجين دعم مخصص لك من خلال هذا الرابط: https://calendar.app.google/JhodFBpei5ZCy32t8
تابعيني لمحتوى أكثر عن الثقة بالنفس، العلاقات، والسلام الداخلي.