-ولدت في شهر جوان عام 1958م بمنطقة أولاد جلال بولاية بسكرة، ودرست جميع مراحلها الدراسية هناك.

-بعد حصولها على شهادة البكالوريا سنة 1982، التحقت بجامعة باتنة لتتحصل بعدها على شهادة دكتوراه في الطب سنة 7819 بمعهد العلوم الطبية، ثم على شهادة الدكتوراه في تخصص طب الإنعاش والتخدير بجامعة قسنطينة عام 1992م.

-تكونت في تخصص طب الإنعاش والتخدير بإجراء العديد من التربصات والدورات التكوينية في كل من مصر، إنجلترا، ألمانيا وفرنسا، ثم حصلت على درجة البروفيسور سنة 2009 بكلية الطب بباتنة.

-عضو مؤسس لجمعية أمل لمساعدة مرضى السرطان بباتنة والتي انطلق عملها سنة 2003 بقسم الإنعاش للمستشفى الجامعي بباتنة رفقة شعباني فوزية وبولزرق نورة.

-قدمت العديد من التكوينات للأطباء في الطب الاستعجالي، وتكوينات فيما يخص علاج الآلام والتكفل بمرضى الحروق في المؤسسات على مستوى البلديات.

-عملت لأكثر من عشر سنوات أستاذة لطلبة الطب والصيدلة في جامعة الحاج لخضر بباتنة، وطبيبة مختصة وأستاذة مساعدة في الإنعاش والتخدير منذ سنة 1992م بمستشفى -مصطفى بن بولعيد- آريس بباتنة، ورئيسة مصلحة الإنعاش والتخدير سنة 1994م، ثم رئيسة وحدة الحروق منذ 1999م.

-نشرت أكثر من 15 منشور علمي و300 بحث علمي حول الإنعاش الطبي والجراحي.

-كما شغلت رئيسة مشروع البحث في تقييم وعلاج الآلام للمرضى المصابين بالسرطان في المركز الاستشفائي الجامعي بباتنة-بن فليس التهامي- بالتعاون مع الوكالة الوطنية لتطوير البحوث الصحية التي أصبحت تسمى "الوكالة الموضوعاتية للبحث في علوم الصحة والحياة"، وبعدها واصلت في مشروعها الشخصي المتمثل في تطوير أداة طبية تهدف إلى تخفيف مختلف أنواع الألم لصياغة براءة اختراع وهو "جهاز صوتي لقياس شدة الآلام" الذي تم تقديمه خلال الملتقي الدولي الأول حول الآلام سنة 2003م.

-كلفت بمهمة تأسيس التنسيقية الاستشفائية لنقل وزرع الأعضاء من الأشخاص المتوفين سريريا.

-تم تكريمها من قبل "أوراسيس" لمنتدى الأوراس للتضامن والتنمية في طبعته السادسة، الذي نُظم سنة 2021م في باتنة، وقد كرمت رفقة عدة أطباء آخرين.

العدد 42: الدكتورة نادية قرينات " بحثا عن تخفيف ألم المريض"

- ولد أستاذ الدراسات النقدية والبلاغة والدراسات السيميائية بجامعة قطر عام 1948م في مدينة غريس بولاية معسكر.

- له أكثر من 45 مؤلفا، كلها تصب في الدراسات النقدية والتطبيقية، وكان أول كتاب صدر له سنة 1992م بعنوان “الاتجاه النفسي في نقد الشعر العربي" بدمشق. كما له عددٌ من الأعمال قيد النشر.

- حاز على العديد من الجوائز منها: وسم التميز الأكاديمي بجامعة قطر سنة 2017م، وتكريم من جامعة البحرين سنة 2008، وجائزة شرفية من منظم ملتقى دولي بوهران سنة 1995م، وغيرها.

-  بدأ مهنة التدريس في التعليم الابتدائي وعمره ثمانية عشر سنة، وبقي في هذه المهنة إلى سنة 1981.

- حصل على شهادة الكفاءة في القانون، من كلية الحقوق في جامعة وهران عام 1973م، ثم على شهادة الليسانس في الحقوق من نفس الجامعة في شهر جوان من سنة 1980م. وانتقل بعد ذلك للتدريس فيها بداية من سنة 1981.

- سنة 1984م تحصل على شهادة الماجيستر بكلية الآداب في نفس الجامعة، ثم على شهادة دكتوراه بمصر وكان له ذلك وبمرتبة الشرف الأولى سنة 1990.

- عاد بعدها إلى الجزائر، وشغل مهنة التدريس في جامعة وهران، ثم سنة 1994م غادر الوطن متجهًا إلى ليبيا للتدريس في جامعة الفاتح بطرابلس غير أنه لم يمكث فيها أكثر من شهر، فعاد إلى وهران ليستأنف مهمة التدريس، وفي العام نفسه عين عميدا لكلية الآداب.

- التحق بالجامعة البحرين عام 1995، واستمر فيها إلى أن انتقل إلى جامعة قطر في عام 2013 إلى غاية اليوم أي سنة 2022.

- شغل منصب نائب رئيس المجلس العلمي ما بين 1990م و1995م، ووكيل كلية الآداب بجامعة وهران ما بين 1991 و1994، ومستشار في لجان علمية أكاديمية بوزارة التعليم العالي في الجزائر.

- عضوا في اتحاد الكُتّاب الجزائريين، وفي الجمعية الثقافية لمدينة وهران، تحديدا في فترة الثمانينات، وأهم من ذلك هو عضو تحرير في العديد من المجلات المحكمة، منها مجلة "سِمَاتSEMAT" التي كانت أولى المجلات في الوطن العربي التي تعتمد معيارImpact Factor عام 2011م، ثم عمل على تأسيس "مجلة ثقافات" التي كانت تصدر في البحرين من عام 2004 إلى 2013، ثم أسس بعد التحاقه بجامعة قطر عام2013 م "مجلة أنساق" بنفس المعايير الدولية.

- العدد41: الدكتور عبد القادر فيدوح "الناقد السيميائي"

- ولد سنة 1918 بالرباط بعد أن هاجرت عائلته من منطقة أولاد سيدي الشيخ نحو المغرب خلال الاحتلال الفرنسي للجزائر، والده الحاج أحمد التيجاني المترجم لمعاني القرآن الكريم إلى الفرنسية. وتعود أصولهم إلى مدينة عين ماضي بولاية الأغواط.

- تابع دراسته في ثانوية المولى يوسف باللغتين العربية والفرنسية في الرباط، وحصل على الليسانس من كلية العلوم الإنسانية في بوردو الفرنسية.

- حارب الهاشمي التيجاني الاستعمار الفرنسي بكل أنواعه، فكان مناهضا ومدافعا عن حرية الجزائر؛ وقد اعتصم في عام 1938 لمدة سنة كاملة بمسجدٍ في الرباط؛ رافضا التجنيد في صفوف الجيش الفرنسي بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية.

- التحق باللجنة المركزية لجبهة التحرير الوطني، وكان صحفيا بإذاعة "صوت الجزائر" ومسؤولا عن القسم الفرنسي بها، إلى غاية استقلال الجزائر سنة 1962.

- أسس جمعية تربوية إصلاحية باسم "جمعية القيم"،ما بين سنة 1963م وسنة 1964، وتعتبر أول تنظيم بعد الاستقلال، واتخذت من نادي الترقي بالعاصمة مقرا لنشاطاتها.

- وقد ضمت الجمعية في تركيبتها البشرية مختلف الطبقات في المجتمع ما بين شباب وشيوخ، وما بين معرّبين ومفرنسين، ومختلف الفئات السوسيومهنية منهم: والشيخ أحمد سحنون، والشيخ عمر العرباوي، والشيخ عبد اللطيف سلطاني، والشيخ سليمان بن يوسف، الشيخ محمد الشريف قاهر، رشيد بن عيسى، محمد نسيب، مختار عنيبة، عبد الوهاب حمودة، عباس التركي، الحاج أيوب إبراهيم القرادي، وغيرهم.

- وقد أصدرت "جمعية القيم" مجلتين: "التهذيب الإسلامي" بالعربية، وأخرى بالفرنسية (Humanisme Musulman)، وكان دورها دراسة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية؛ واقتراح حلول ممكنة لبناء مجتمع طاهر وعادل، وكان اهتمامها الأكبر موجّه للمواضيع التي تعالج المسائل الفكرية والثقافية.

- عُيّن أمينا عاما للجامعة المركزية الجزائرية وأستاذا في الترجمة بين 1962 و1964 حيث فرض استعمال اللغة العربية في البيانات والمنشورات.

- اشتغل أستاذا لتاريخ الحضارات وأستاذا في معهد العلوم الإسلامية، وأستاذا في كلية الآداب بجامعة الجزائر.

- تقلد الدكتور الهاشمي عدة مناصب عليا في وزارة الفلاحة ووزارة الشؤون العليا للترجمة ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ونُصّب مديرا لمعهد الفلاحة بالحراش.

- له عدة مقالات بجريدة البصائر خصوصا بعد التحاقه بها، وله أطروحة كتبها بباريس تحت عنوان "الناسخ والمنسوخ" والتي نشرت كتابا بعنوان: مذهب النسخ في التفسير وأبعاده الاجتماعية.

-  ترجم كتاب «لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم» لشكيب أرسلان، و "مكة والمدينة اليوم" للكاتب الداغستاني الأصل نجم الدين بامات، إضافة إلى مئات المقالات الصحفية.

- بقي وفيّا لقيمه، معتزا بهويته إلى توفاه الله في السابع من جويلية سنة 2002.

العدد 40: الدكتور الهاشمي التيجاني "مؤسس جمعية القيم"

- ولدت وترعرعت في الجزائر العاصمة وبالتحديد في حسين داي.

- أستاذة مساعدة في تاريخ العمارة والتنمية الحضرية في كلية الهندسة المعمارية والفنون والتخطيط بجامعة "Cornell University" بنيويورك.

- أستاذة كرسي "ألبرت هيرشمان" في معهد الدراسات المتقدمة في مرسيليا (IMéRA).

- زميلة زائرة في مدرسة إدَنْبْرَا للهندسة المعمارية وهندسة المناظر الطبيعية.

- محاضِرة زائرة لتاريخ ونظريات الفن والعمارة في الأكاديمية الملكية للفن بهولندا، ولتاريخ ونظريات العمارة في معهد "Berlage Institute" في هولندا، ومعهد الفن الهولندي.

- "ناقد زائر" لتاريخ ونظريات العمارة في معهد البحر المتوسط بجامعة لندن.

- زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه ومحاضِرة في معهد تاريخ ونظريات العمارة وفي تاريخ ونظريات الفن في جامعة جنيف بسويسرا.

- انتسبت للمدرسة الوطنية متعددة التقنيات للهندسة والعمران بالحراش في السنة الجامعية 1997-1998، ثم انتقلت بعدها مباشرة إلى مدنريزيو (Mendrisio) في سويسرا وحصلت على ماستر علوم في الهندسة المعمارية من أكاديمية الهندسة المعمارية في الجامعة السويسرية الإيطالية عام 2004.

- سنة 2009 انتقلت إلى روتردام في هولندا لإكمال أبحاثها والحصول على ماستر علوم متقدم في البحث والتطوير في الهندسة المعمارية والتخطيط الحضري والعمران والمناظر الطبيعية من معهد بيرلاج سابقا، وهو ما حصل في 2011.

- التحقت بعدها بجامعة لندن، باحثة دكتوراه –بمنحة-ما بين 2012-2014، في الثقافة المرئية وأمانة مراكز الفن، ثم حصلت على الدكتوراه بميدالية الامتياز من معهد تاريخ ونظريات العمارة؛ قسم الهندسة المعمارية بزيورخ، سويسرا عام 2016.

- أشرفت على إنجاز كتاب بعنوان "الصحاري ليست فارغة" (2022) بمشاركة مجموعة من الباحثين. كما أصدرت كتابها الشهير في 2017: "الهندسة المعمارية المضادة للثورة: "الجيش الفرنسي في الجزائر".

- من أعمالها القادمة كتاب: "التسميم الاستعماري: مناطق فرنسا النووية في الصحراء".

- أما من أعمالها السابقة: مشاركتها في تحرير كتاب "الصحاري والمناطق الأنثروبولوجية"، "مناطق الحرب"، ومشاركتها في تحكيم فصول بعض الكتب مثل: "التمدين الاستعماري الفرنسي والدين: فرْنَسَة المرأة الجزائرية"، "الجماليات في المستعمرات: المناظر الطبيعية الصحراوية في مهمة فورو-لامي (Foureau-Lamy)".

- شاركت بمعرض متنقل في زيوريخ وروتردام وبرلين، وجوهانسبورغ، وباريس، وبراغ، وفيلاديلفيا، بموضوع: "عنف خفي: العمارة والحرب الفرنسية في الجزائر"، و" الجناح الجزائري: أخبار من الماضي" في الدانمارك، و" الجزائر 1961: نموذج مكافحة التمرد" في متحف التاريخ اليوغوسلافي في بلغراد بصربيا.

- تم تكريمها من خلال أشهر كتبها "الهندسة المعمارية المضادة للثورة: "الجيش الفرنسي في الجزائر"، بجائزة سبيرو كوستوف للكتاب (Spiro Kostof) من جمعية المؤرخين المعماريين سنة 2020، جائزة الكتاب الفضية وجائزة أفضل كتاب في نظريات الفن في المهرجان الدولي لكتاب الفن والفيلم سنة 2018.

العدد 39:الدكتورة سامية هني "جدلية المعمار والاستعمار"

- ولد في شهر أكتوبر عام 1918 بالعالية، دائرة الحجيرة الواقعة على بعد 90 كلم عن تقرت.

- حفظ القرآن الكريم في التاسعة من عمره بمسقط رأسه على يد مشايخ في قريته، وأجيز على حفظه سنة 1930.

- انتقل إلى مدينة القرارة في ولاية غرداية عام 1933، لينتسب إلى معهد الحياة للتّتلمذ على يد الشيخ إبراهيم بيوض لمدة سنتين، حيث أتم مقرر الثلاث سنوات في سنة واحدة، مما جعل الشيخ بيوض ينصح أباه بإرساله إلى جامع الزيتونة.

- التحق بتونس سنة 1935، رغم حالة أسرته الفقيرة، بعد ما باع والده بستان النخيل الذي كان مصدر استرزاقه.

- شارك في النشاط السياسي الاحتجاجي ضد الاستعمار الفرنسي في المغرب العربي، حيث كان يكتب وينشر العديد من الأعمدة في الصحف، باعتباره أحد رموز الحركة الوطنية في تونس في تلك الفترة.

- كان من الأعضاء المؤسسين لجمعية الطلبة الجزائريين الزيتونيين وكتب نشيدها ولمـّا يتجاوز حينها عمره السابعة عشرة سنة.

- بعد إنهاء مسار التعلم عاد إلى الوطن عام 1939، ألقي عليه القبض بتقرت، ولكن بتدخل شيخ الزاوية التيجانية أطلق سراحه وبقي قيد الإقامة الجبرية، مع ذلك ظل معلما متخفّيا.

-  انضوى في نشاط جمعية العلماء سنة 1952 مدرسا؛ فقام بجهد موازي ومكمل لجهد جمعية العلماء المسلمين وذلك بإنشاء عدة مدارس بين تماسين وتڤرت.

- ساهم في إيفاد عدد من الطلبة إلى تونس ومصر لطلب العلم، وقام بإنشاء جمعيات ثقافية ومسرحية على غرار جمعية الأمل للفن والتمثيل، كما ساهم في تأسيس فوج الكشافة الإسلامية مع زميله الشهيد "عضامو محمد البحري"، وكان ناشطا فيها.

- التحق بالإذاعة عام 1952 وعمل منتجا إلى جانب مزاولته مهنة التدريس في عدد من ثانويات العاصمة، ثم انقطع للإنتاج الإذاعي حتى الاستقلال.

- كان ضمن الأعضاء المؤسسين لاتحاد الكتاب الجزائريين سنة 1964، ومن أعضاء اتحاد الكتاب العرب في دمشق منذ 1981.

- نَشر إنتاجه الأدبي في كثير من الجرائد والمجلات التونسية والجزائرية "فسمّي بشاعر القُطرين".

- حصل على عدد من الجوائز منها: الوسام الذهبي في تونس سنة 1973، وتكريم رابطة الأدباء في الكويت سنة 1977، وجائزة اتحاد المغرب العربي سنة 1990.

- كما كرّمته وزارة الثقافة في مارس 2022 في عدد من الولايات، واقترحت اسمه للتكريم في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في "اليوم العربي للشّعر" 2022.

- توفي -رحمه الله-في 11 جويلية 2005 بعد صراع طويل مع المرض.

العدد 38: الشاعر محمد الأخضر السائحي "شاعر القُطريْن"

- ولد سنة 1978م بولاية تيزي وزو.

- حائز على "جائزة الشيخ علي سالم الصباح للمصادر المفتوحة والبرمجيات الحرة العربية" سنة 2009 بالكويت، ثم على جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للغة العربية 2015.

- عضو خبير في مشروع النهوض باللغة العربية في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.

- أستاذ محاضر في علوم الحاسوب بجامعة البويرة، وباحث في مجال المعالجة الآلية للغات الطبيعية (اللسانيات الحاسوبية).

- تحصل سنة 1996م على شهادة البكالوريا من ثانوية المقراني بعين بسام بولاية البويرة، شعبة علوم دقيقة (رياضيات).

- تحصل على شهادة مهندس دولة في الإعلام الآلي من المدرسة العليا للإعلام الآلي (ESI)، وفي نفس المعهد واصل تدرجّه بحصوله على شهادة الماجستير في نفس التخصص ، في موضوع: «تصميم نموذج مستند قياسي للمصحف الشريف»، بإشراف الدكتور عمّار بالة، سنة 2005.

- نال بعدها شهادة دكتوراه في تخصص الإعلام الآلي من نفس المعهد، في موضوع: «منظومة مفتوحة المصدر للمعالجة الآلية للغة العربية»، تحت إشراف البروفيسور عمّار بالة.

-  أولَ مشروعٍ في مسيرته البحثية كان مع أستاذه جمال الدين زقور في تصميم لغة البرمجة العربية "زَايْ" عام 1998، حيث قام بتقديم المساعدة اللغوية باختيار الكلمات المناسبة والمصطلحات.

- مكوّن ومستشار في المعلوماتية لعدة مدارس تكوينية ومؤسسات في مجالات البرمجة، هو متخصّص في تدريس برامج إدارة المشاريع مثل برنامج MS-Project وبرنامج Primavera.

- يدرّس أيضاً طريقة برمجة المواقع الالكترونية بلغة PHP وMySQL (ماي أس كيو أل)، وإعداد المواقع باستعمال نظم إدارة المحتوى.

- قائد في فوج السلام بالخبوزية -البويرة، منذ سنة 2002، وقد قام بتصميّم موقع كشافة ولاية البويرة، وتصميم الموسوعة الكشفية التي تعدّ مرجعاً للمهارات الكشفية والوثائق التربوية.

- أشرف على القسم العربي لمجلة Linuxfocus.org وترجم العديد من المقالات فيها.

- عضو في مجلة "معالم" للترجمة بالمجلس الأعلى للغة العربية، وعضو خبير في لجان المجلس الأعلى للغة العربية العلمية بالجزائر.

- نشر كتبا إلكترونية وأخرى مطبوعة في مجال الإعلام الآلي. كما أنشأ العديد من المكتبات الالكترونية تستهدف اللغة العربية مثل مكتبة نَفْطَوَيْهْ، ومكتبة قُطْرُبْ، ومكتبة بَايْثُونْ للعربية، مكتبة تَاشَفِينْ للتحليل، مكتبة القَلْصَادِي، وغيرها.

العدد 37: الدكتور طه زروقي" المعلوماتية في خدمة العربية"

- ولدت في جوان 1962 بقرية مرسط في ولاية تبسة، وتلقت تعليمها الابتدائي فيها فتحصلت سنة 1973 على شهادة التعليم الابتدائي، وعلى شهادة التعليم المتوسط عام 1977.

- أكملت المرحلة الثانوية في ثانوية مالك بن نبي بمدينة تبسة تخصص رياضيات؛ وتُوّجت بشهادة الباكالوريا سنة 1981، فكانت أول فتاة تنجح في البكالوريا في قريتها.

- بعد البكالوريا، انتقلت إلى مدينة عنابة لتدرس الطبّ في الجامعة، ولكنها انقطعت عن الدراسة في السنة الثانية جامعي.

- بعد الغياب الذي دام 12سنة؛ عادت إلى التدريس لفترة وجيزة في مرحلة المتوسط لمادة اللغة الفرنسية سنة 1995 بمتوسطة بخوش بلقاسم بمرسط، ثم معلمة في الابتدائي.

- عادت إلى الجامعة لمواصلة الدراسة بعد تغيير التخصص إلى دراسة الأدب، فتحصلت على الليسانس سنة 1999.

- انتقلت إلى التدريس في ثانوية زروقي عمار بمرسط، وكانت في تلك الفترة تدْرسُ الماجستير في مدينة باتنة، واجتازت مسابقة الماجستير في جامعة العقيد الحاج لخضر سنة 2000 بنجاح رغم المنافسة القوية.

- سنة 2001 م تحصلت على شهادة الدراسات المعمقة في نظرية الأدب بجامعة العقيد الحاج لخضر، ثم على الماجستير عام 2002.

- توظفت أستاذا مشاركا بالمركز الجامعي الشيخ العربي التبسي في سنة 2000، ثم أستاذا مساعدا في نفس الجامعة بقسم الآداب واللغة العربية سنة 2003.

- سنة 2007 م تحصلت على الدكتوراه في الأدب الحديث في التخصص الدقيق "الأدب المقارن" في جامعة باجي مختار -عنابة. وبعد سنوات تُوِّجت بالترقية إلى أستاذ التعليم العالي "بروفيسور" سنة 2016 .

- عُيّنت عضواً في فريق مكلف بالبحث في المتخيَّل السّردي في الرواية العربية بجامعة تيزي وزو عام 2005، وعضوا في فريق مكلف بالبحث في الأدب الشعبي اللامادي بجامعة العربي التبسي بتبسة في سنة 2006، عضو أيضا في العديد من المجلات الدولية المحكّمة في الجزائر والسعودية وغيرها.

- شاركت في العديد من الملتقيات الوطنية والدولية داخل الجزائر وخارجها، كما نشرت مقالات في مجلات دولية ووطنية محكمة، والعشرات من المقالات في مجلات وجرائد.

- ناقشت العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه داخل الوطن وخارجه، وأشرفت على رسائل جامعية كثيرة، وهي حاليا متعاقدة مع جامعة جازان بالمملكة العربية السعودية.

- كانت عضواً في المجلس الأعلى للمرأة، وعضواً في اتحاد الكُتّاب الجزائريين وعضوا شرفيا في اتحاد الكتاب التونسيين، ثم أمينا عاما لجمعية كافل اليتيم سنة 2007 بالجزائر.

العدد 36: الدكتورة شادية شقروش " الأديبة الناقدة"

- ولد في ماي سنة 1962م بالأغواط.

- أستاذ بقسم الفيزياء في جامعة استوكهولم ومدير مخبر بحث، وهو يعمل حاليًا في مشروع بحثي يهدف إلى دمج آلة الميكروسكوب الضوئي والماسح الضوئي في آلة واحدة.

- عضو دائم بالأكاديمية الملكية السويدية للعلوم التي تضم لجانا تشرف على توزيع جوائز نوبل في الفيزياء والكيمياء والعلوم الاقتصادية.

- يعتبر أول باحث قام بمشروع حول الكمبيوتر الكمي والاتصالات الكمية بالسويد، وهو أيضاً أول باحث حصل على شهادة الدكتوراه في هذا المجال في هذه الدولة.

-  تلقى تعليمه الأولي بمدرسة حبيب شهرة ثم درس مرحلة الثانوية بمدرسة الغزالي أين تحصل على شهادة البكالوريا عام 1981 م.

- التحق بجامعة هوراي بومدين بباب الزوار في تخصص الفيزياء النظرية وتحصل على شهادة الليسانس عام 1985م، وعلى شهادة الماجيستر سنة 1988 م من نفس الجامعة.

- عام 1992 انتقل إلى فرنسا والتحق بعدها بمدرسة الدكتوراه لعلوم الفيزياء في باريس.

- تحصل على شهادة الدكتوراه في تخصص الإعلام الآلي الكمي، في المعهد الملكي للتكنولوجيا بستكهولم، السويد.

- عيّن باحثا لما بعد الدكتوراه في جامعة لودفيغ ماكسيميليان (Ludwig Maximilian) في ميونخ وفي معهد ماكس بلانك (Max Planck) للبصريات الكمية بألمانيا.

- وتقديرا لمجهوداته وكفاءته العلمية تمت ترقيته إلى مدير مشروع عن "المايْكروتونات المتعددة وقياس التداخل".

- ليتحصل بعدها مباشرة عام 2005 م على درجة باحث من مجلس البحث السويدي.

- انتقل إلى قسم الفيزياء بجامعة ستكهولم لتأسيس مجموعة بحثية جديدة وبرنامج بحثي جديد في المعلومات الكمية والبصرية الكمية، فأطلق مخبرا للبصريات الكمية.

- عضو بالمجلس الوطني لتقييم البحث العلمي، وعضو بالمجلس العلمي لمركز تنمية التكنولوجيا المتطورة (CDTA) بـ: بابا حسن –الجزائر منذ 2017.

- في مارس 2022 تم تنصيبه في المجلس الوطني للبحث العلمي والتكنولوجيات في الجزائر.

"العدد 35: البروفيسور محمد بورنان " الباحث في المعلومات والبصريات الكمية

- ولد في 15 فيفري سنة 1957 بمنطقة ارْبَوَاتْ ولاية البيض.

- عام 2011 أسس معهد "يماني للتكنولوجيا" بزرالدة، الجزائر العاصمة.

- عمل لأكثر من أربعة وعشرين سنة أستاذا بقسم الهندسة الكهربائية بجامعة فهد للبترول والمعادن.

- كُرِّم بـ: "وسام سقراط" للعلوم من أكاديمية أكسفورد ببريطانيا.

- عضو في أكاديمية نيويورك للعلوم، وعضو بارز في المعهد الأمريكي للهندسة الكهربائية والإلكترونية (IEEE).

- كما مُنح دكتوراه فخرية من كلية لندن للدراسات العليا في إدارة الأعمال في أفريل 2016

- بدأ مشواره الدراسي بالبيض في الكتاتيب ثم التحق سنة 1964م بمدرسة ابن باديس، ثم تحصل على شهادة التعليم الابتدائي في مدرسة بوشريط.

- درس جميع سنوات المرحلة المتوسطة بالبيض، وفي سنة 1974م التحق بثانوية عبد المؤمن بولاية سعيدة في تخصص الرياضيات الحديثة.

- تحصل عام1977 على شهادة البكالوريا، فكان من الأوائل في الدفعة مما جعل سوناطراك تختاره لمواصلة الدراسة في إنجلترا.

- تحصل على شهادة مهندس دولة في الإلكترونيات، الأول على الدفعة بامتياز من جامعة شفيلد سنة 1981.

- واصل تدرّجه في البحث والتكوين فحصل على شهادة دكتوراه الفلسفة في الاتصالات والإلكترونيات سنة 1984 من نفس الجامعة.

- 1984 م عاد إلى الجزائر وأسس مركز اللحام والتحكم التابع للمحافظة السامية للبحث لدى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالشراقة، الجزائر العاصمة.

- أشرف على العديد من البحوث الأكاديمية، ونشر أكثر من 42 بحثا في مجلات محكمة. كما عيّن محكّما لعدة مجلات ومؤتمرات علمية.

- وتقديرا لمجهوداته وكفاءته العلمية تم اختياره ليكون من مؤسسي الأكاديمية الجزائرية للعلوم والتكنولوجيا.

- نال جائزة "أفضل مسير" لسنة 2014 من فيينا بالنمسا، وجائزة "قمة النجاح" "Peak of Success " سنة 2016، وجائزة "ما وراء النجاح""Beyond Success " في ميامي سنة 2018، وجائزة أستاذ فخري في أكاديمية أكسفورد، مارس 2017، وخبير دولي في التفتيش الصناعي.

- توفي -رحمه الله- عن عمر يناهز 64 سنة بالمؤسسة العمومية الاستشفائية محمد بوضياف بالبيض، يوم الأحد 25 جويلية 2021، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.

العدد 34: الدكتور أحمد يماني" الإلكترونيات تخصصا"

- عضو خبير في علم الآثار وحفظ التراث والمتاحف ضمن منظمة الخبراء الدوليين في جنيف، سبتمبر 2021.

- عضو مؤسس في أكاديمية الخبراء الدوليين ومركز الأبحاث في فرنسا.

- مسؤولة المعارض عن شمال إفريقيا في متحف الفنون الكاريبية والإفريقية في مونتريال.

- أمينة متحف وتقني في علم المتاحف، في مشروع تنظيف وتجميع ونقل المتحف المحلي لإقليم أرجونتاي في مقاطعة كيبك (Argenteuil, Quebec).

- عضو لجنة المعادلات في النقابة الوطنية لعلماء الآثار في كيبك- كندا: 2021-2023

- متطوعة في الندوة الدولية حول إدارة المتاحف. كيبيك داكار، في نوفمبر 2019.

- تحصلت على شهادة الماجستير من معهد الآثار في جامعة الجزائر سنة 2011، في الترميم والحفظ في علم الآثار وترميم اللوحات وحفظها.

- تحصلت على منحة دراسية للتحضير والبحث بدار البحر الأبيض المتوسط ​​للعلوم الإنسانية، مركز كميل جوليان في مرسيليا، بفرنسا.

- تربصت لإعداد أطروحتها في تاريخ الفن وعلم المتاحف في جامعة كيبك في مونتريال، وفي جانفي 2019 حصلت على شهادة الدكتوراه بمعهد الآثار في جامعة الجزائر.

-  شاركت في عمليات التنقيب الأثري في كلٍّ من مدينة تيسمسيلت القديمة، ومستغانم، وشاركت في تصنيف قرية آيت القايد في تيزي وزو.

- شاركت في التنقيب الأثري في منطقة مرتوتك ومنطقة "إدلَس" بتمنراست، والمسح الأثري والجرد والتنقيب، ودراسة تقنيات البناء والمواد المستعملة في القصور الصحراوية في منطقتي تقرت وواد سوف.

- عملت باحثة في علم الآثار والترميم في الحضيرة الوطنية للأهقار بولاية تمنراست –-(OPNA) في مهمة المشاركة في الحفريات الأثرية التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.

- عملت أستاذة في تخصص علم الآثار وعلم المتاحف في جامعة الشلف وجامعة البليدة، وبمعهد الآثار المتخصص في الآثار القديمة والمتاحف.

- أشرفت على العديد من الطلاب في التربصات العملية في المتاحف وفي المواقع الأثرية، وأشرفت أيضا على رسائل الليسانس والماجستير، بالإضافة إلى مشاركتها في العديد من المناقشات الأكاديمية.

- تعمل حاليًا في مشروع بحثي مع جامعة ماساتشوستس لوال في بوسطن (Massachusetts Lowell)، وتعمل أيضا على مشروع حول آثار الأقدام في كيبيك، وآثار الأقدام المكتشفة في موقع لاتولي بتنزانيا عام 1978.

العدد 33: الدكتورة نورة نشاب " الباحثة في علم المتاحف وحفظ المجموعات الفنيّة تخصصا"