· ولد في جانفي سنة 1935 في مْسِيرْدة العليا بتلمسان.

· تلقى تعليمه الأولي على يد والده فحفظ القرآن الكريم وتعلم مبادئ الفقه والنحو في كُتّابه بقرية الخمّاس.

·  التحق بمعهد ابن باديس بقسنطينة في أكتوبر 1954، لكن الدراسة لم تستمر لاندلاع الثورة، فأغلق المعهد وتفرّق طلاّبه في شهر فيفري من عام 1955.

· انتسب لجامعة القرويين بفاس المغربية، وسكن بالمدرسة البوعنانية.

· تحصل على شهادة البكالوريا بتطوان، فالتحق بكلية الآداب في جامعة الرباط التي تخرّج فيها عام 1963، وسجّل أيضا في المدرسة العليا للأساتذة بالرباط.

· سنة 1970 تحصل على درجة دكتوراه الطّور الثالث في الآداب من جامعة الجزائر، والتحق بأساتذة جامعة وهران في السنة ذاتها في تخصص الأدب العربي.

· عُيّن رئيسا لدائرة اللغة العربية وآدابها ثم مديراً لمعهد اللّغة العربيّة وآدابها بجامعة وهران عام 1974.

· اختير نائبا لمدير جامعة وهران في الفترة ما بين 1980 و1983.

· عين مديرا للثقافة والإعلام بوهران في الفترة ما بين 1983 و1986.

· تحصل على درجة دكتوراه الدولة في الآداب من جامعة السوربون –باريس 3-عام 1983، ثم رُقّي إلى رتبة أستاذ التعليم العالي.

· عُيّن رئيساً للمجلس العلمي بمعهد اللغة العربية وآدابها سنة 1986، ورئيس وحدة البحث في اللغة والأدب العربي في جامعة وهران.

· عُيّن في عضوية العديد من إدارة المجلات المحكّمة، ثم عضوا في المجلس الإسلامي الأعلى عام 1998، ثم في نفس السنة رئيسا للمجلس الأعلى للغة العربية إلى غاية 2001.

· أما على المستوى العربي فعين عضواً في الهيئة الاستشارية لمؤسسة البابطين للإبداع الشعري، الكويت، وفي المجمع الثقافي العربي بيروت.

· له أكثر من 70 مؤلفا في النقد والدراسات التحليلية في اللغة العربية والأدب والقصة والشعر، إضافة إلى مجموعة من الروايات والمجموعات القصصية.

· حاز على العديد من الجوائز منها: درع التميز من طرف مركز آفاق للدراسات الثقافية المغربية اليمنية، وكذلك جائزة سلطان العويس الثقافية بدولة الإمارات.

· ورد اسمه في موسوعة لاروس بباريس مصنفاً في النقاد، كما سجل في موسوعات عربية وأجنبية أخرى في سوريا، والجزائر، وألمانيا.

العدد 32: البروفيسور عبد الملك مرتاض " الأديب الناقد"

· من مواليد القرارة في ولاية غرداية، عام 1936.

· انتسب إلى مدرسة الحياة، وحفظ القرآن الكريم، وأخذ بقسط وافر من علوم اللغة العربية والعلوم الشرعية.

· دخل المدرسة الفرنسية حين بلوغه السادسة من عمره إلى سنة 1948.

· التحق بمعهد الحياة الثانوي في بلدته وتخرّج فيه عام 1956، فتتلمذ على أيدي المشايخ أمثال: الشيخ عدّون والشيخ المرموري والشيخ محمد علي دبّوز.

· انتظم بمعهد "ابن شرف" في تونس وحصل على شهادة الأهلية في شعبة العلوم سنة 1957.

· انضم إلى الحركة الكشفية التي أسستها جبهة التحرير الوطني في تونس عام 1959، كما مثّل الطلبة في عدة ملتقيات في إطار الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين.

· لبى نداء الوطن لما دعي الطّلبة الجزائريون في تونس؛ للتّجنيد في مراكز التّكوين العسكري والسّياسي بـ"الكاف" و"ساقية سيدي يوسف" وغيرهما في الحدود الجزائرية التونسية، فعُيّن مدرّبا في مركز "الكاف"، فخرّج أفواجا من الجنود والضبّاط.

· أرسلته الحكومة المؤقتة لمواصلة دراسته في الكويت في ثانوية الشويخ، فأعاد دراسة المرحلة الثانوية في شعبة العلوم، وتحصل على شهادة البكالوريا عام 1962.

· استطاع الالتحاق بجامعة جنوب كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وحصل على شهادة الليسانس في تخصص الفيزياء سنة 1968.

· التحق بعدها مباشرة بشركة سوناطراك مهندسا في حقل الدراسات، ثم أرسلته الشركة إلى مدينة دلاس في تكساس وحصل على دبلوم تخصص في الإعلام الآلي وتطبيقاته على الدراسات المكمنية المتعلقة بالهيدروكربونات عام 1972 م.

· له مقالات منشورة، وله أيضا ترجمة لمقالات بعض المستشرقين عن «الإباضية» من الإنجليزية إلى العربية، منها: مقال لمؤلفه بسياح شيناز، والذي نشر في جريدة جيروزالم بوست (Jerusalem Poste)، وبحث "الحديث عند الإباضية" لوِلكُنْسن.

· شارك في أعمال جمعية التراث منذ تأسيسها بما كان يقوم به من ترجمات من اللغة الإنجليزية إلى العربية.

· انتخب نائبا للرئيس في اللقاء التأسيسي لجمعية التراث في ماي 1988م مسؤولا على لجنة الطباعة والنشر، ثم اختير أمينا عامَّا للجمعية بضعة أشهر قبل وفاته.

· بقي في شركة سوناطراك إلى غاية تقاعده سنة 1991.

· استدعي لمهام حلقة العزابة في نوفمبر 1991، إلا أن مرضا ألمّ به أقعده الفراش، إلى أن اختاره الله إلى جواره في صبيحة عيد الأضحى 1412 هـ الموافق لـ: 11 جوان 1992.

العدد 31: الدكتور بكير أولاد بابهون " المهندس ومترجم التراث"

· ولدت في قرية سيدي إبراهيم بولاية سيدي بلعباس، ودرست جميع مراحلها الدراسية هناك.

· التحقت بجامعة سيدي بلعباس لتتحصل بعدها على شهادة ليسانس تخصص التحليلات البيولوجية والكيميائية الحيوية سنة 1988م.

· اشتغلت بمستشفى سيدي بلعباس ثم سافرت الى مدينة تولوز الفرنسية.

· سنة 1990 حضّرت لشهادة الماستر في تخصص البيولوجيا بجامعة بول ساباتييه (Paul Sabatier)، وبعد ذلك بعام تحصلت على شهادة الماستر في المعهد الوطني المتعدد التقنيات بتولوز.

· تحصلت على شهادة الدكتوراه في تخصص الميكروبيولوجيا "علم الجراثيم الطبي" سنة 1994 في كلية الصيدلة بتولوز.

· تكونت وتدربت في معهد للكيمياء الإلكترونية بهدف توظيف التَّخَصُّصَيْنِ لتحويل جهاز خاص في صناعة الأغذية إلى كاشف طبي.

· قامت بتكوين آلاف من الطلبة والدكاترة داخل الوطن وخارجه.

· عملت أستاذة في العديد من المداس والجامعات والمعاهد بفرنسا والجزائر.

· شغلت سنة 1995 مسؤولة الأبحاث بـ "مركز متوسط القيمة لنقل التكنولوجيا" في فرنسا حول تطوير تخصص صيدلاني يهدف إلى تصحيح "الفلورا المهبلية".

· تملك مشروعا شخصيا لتطوير أداة طبية بالتعاون مع شركة Alpha mos، والذي يُستعمل في التشخيص والكشف عن الأمراض: كالسكري، أمراض النساء، الأورام وغيرها، بما في ذلك الأمراض البسيطة كالإنفلونزا.

· سجلت كل بحوثها باسم الجزائر من أجل رفع التصنيف العالمي للوطن من حيث براءات الاختراع.

· نشرت عدة مقالات ومنشورات علمية حول علم البيولوجيا ومكروبيولوجيا.

· أشرفت على العديد من الطلبة في الدرجات العلمية المختلفة بداية من الليسانس إلى الدكتوراه، كما شاركت في مناقشة العديد من الأبحاث.

· اتصلت بها مخابر متعددة الجنسيات لأجل البحث عن علاج لداء كوفيد 19 في فترة وجودها بفرنسا، فكانت أول جزائرية على المستوى العالمي تستدعى لهذه المهمة لامتلاكها براءة اختراع للمضادات التي تعالج كورونا.

· كُرّمت من قِبل المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية (INAPI) 2018.

العدد 30: الدكتورة نصيرة لشلق " الباحثة في علم الجراثيم"

· ولد بندرومة -ولاية تلمسان سنة 1967م

· تحصل على شهادة تقني في الرياضة البدنية، تخصص كرة القدم بالمجلس الرياضي الولائي تلمسان.

· سنة 1989م تحصل على شهادة تقني سامي في التقنيات الفندقية والسياحية، المعهد العالي للتقنيات الفندقية والسياحية بتيزي وزو.

· ثم تحصل على تقني سامي في الإعلام الآلي، بمدرسة ابن رشد ندرومة تلمسان سنة 2001 م.

· سنة 2011 م تحصل على شهادة ليسانس -تخصص لغة ودراسات قرآنية-من جامعة الجزائر(1) بدرجة ممتاز الأوّل على الدفعة.

· سنة 2015 م تحصل على شهادة ماجيستر بجامعة الجزائر(1) بدرجة حسن جدّا (الأوّل على الدفعة).

· تحصل على شهادة التكوين البيداغوجي من جامعة الجزائر (1) بن يوسف بن خدة 2018-2019 م.

· ثم تحصل على شهادة تكوين في تكنلوجية الإعلام والاتصال من جامعة قسنطينة (1) الإخوة منتوري 2018-2019 م.

· قام بجولات ومَهَمّات دعوية في مختلف الدول الإسلامية أو ذات الأقلية الإسلامية: منها: النمسا، روسيا، تتارستان، أنجوشيا، داغستان، كابردينو بلكاريا، قَرَتْشاي تْشِيرْكيسيا، أوسيتيا الشمالية، وغيرها.

· في شهر فيفري 2022 م تحصل عل شهادة دكتوراه في اللغة العربية والدراسات القرآنية بجامعة الجزائر بعنوان "اختلاف المصاحف العثمانية دراسة تحليلية نقدية".

· شارك في نشاطات علمية وتعليمية متعدّدة؛ وأقام دورات علمية في مختلف العلوم.

· سنة 2017 نشر كتابين "الثبت الزاخر في فهرست قراء الجزائر" و"ظواهر الرسم العثماني ومواقف العلماء منها"، دار ألِف بالجزائر.

·  نشر العديد من المقالات تجاوز عددها الخمسين، وكذا وضع مقررات مواد التدريس من تأليفه بين أيدي طلبته في كلية العلوم الإسلامية بجامعة الجزائر (1).

· شغل عدة وظائف أكاديمية أهمها: "أستاذ مساعد (أ)" في كلية العلوم الإسلامية بجامعة الجزائر (1)، ورئيس القسم المساعد في قسم اللغة والحضارة العربية الإسلامية ومسؤول التخصص، ومدير مجلة القسم (الفرقان)، وأيضا المكلف بالشؤون البيداغوجية والبحث العلمي، وعضو المجلس العلمي بكلية العلوم الإسلامية، ومسؤول العلاقات الخارجية فيها، كما أنه عضو مجلس إدارة جامعة الجزائر (1)، وهو أيضا عضو في الجمعية العالمية للأكاديميين العرب.

العدد 29 : الدكتور فتحي بودفلة " في خدمة القرآن الكريم.. قلبا وقالبا"

· ولد يوم 28 من أفريل 1955 بدالي إبراهيم بالعاصمة.

· سنة 1968م حصل على الشهادة الابتدائية بمدرسة الابتدائية فيكتور دوريي (Victor Duruy) بالأبيار، ثم سنة 1973م حصل على شهادة التعليم المتوسط.

· واصل دراسته بمعهد التكوين والتعليم الأصلي بحسين داي وحصل فيه على الباكالوريا سنة 1977م.

· أرسله والده الى السعودية ليتخرج سنة 1982م من الجامعة الإسلامية لعلوم الشريعة بالمدينة المنورة.

· تتلمذ على يد نخبة من العلماء والدكاترة منهم الشيخ أبو بكر جابر الجزائري، العلامة المصري إبراهيم الصقلي، وعالم الحجاز عبد الله الغنيمة، والدكتور العراقي أكرم ضياء العمري.

· تحصل على شهادة الدراسات العليا في العلوم الإسلامية من جامعة الجزائر سنة 1984م.

· عمل أستاذا للتعليم الثانوي لمادة العلوم الإسلامية، وأستاذا للتربية الإسلامية في معهد الأشغال العمومية، وعضوا في لجنة إعداد كتب العلوم الشرعية للتعليم الثانوي، وفي لجنة إعداد مناهج التربية الإسلامية من سنة 1986م إلى 1999م، وأيضا في اللجنة المركزية للتكوين أثناء الخدمة بوزارة التربية الوطنية، كما عمل كمنسق خلية إعداد مخططات ومحتويات التكوين للجهاز المؤقت والدائم لمادة العلوم الإسلامية.

·  بعد سنوات من الخبرة عُيّن رئيس المجموعة الوطنية المتخصّصة لمناهج التربية الإسلامية.

· اختير رئيساً للجان تصحيح شهادة امتحان البكالوريا من سنة 1994م، ومنسق للجنة إعداد أسئلة البكالوريا لمادة العلوم الإسلامية. وعضو المجلس العلمي لولاية الجزائر.

· ألّف كتبا موّجهة للأطفال، وساهم في تصميم دروس المركز الوطني للتعليم عن بعد، وأعدّ كتاب التربية الإسلامية للكشافة الإسلامية الجزائرية.

· شارك في العديد من الملتقيات داخل الوطن وخارجه.

· أسس مدارس شرعية بمساجد، وأشرف على دورات شرعية مكثفة بها.

· وفي النشاط الدعوي المسجدي الذي جاوز الثلاثين سنة؛ كان خطيبا دوريا بمسجد الأرقم منذ سنة 1981م، كما كان خطيبا ومدرسا دائما بمسجد الصابرين ببوزريعة من سنة 1981م إلى وفاته –رحمه الله-

· توفي رحمه الله تعالى يوم الجمعة 12 محرم 1438 الموافق لـ: 14 أكتوبر 2016 م، و َوُوري الثرى بمقبرة سيدي محمد ببوزريعة.

العدد 28 : الشيخ موسى صاري" الوسطية .. جوهر مادة التربية الإسلامية"

- سنة 1968 م حصلت الباحثة لعرابة على شهادة التعليم العام بثانوية الحرية بقسنطينة.

- سنة 1970 م حصلت على شهادة البكالوريا في تخصص علوم تجريبية.

- سنة 1975 م حصلت على شهادة الدراسات العليا في علم الوراثة من جامعة قسنطينة، حول الفطريات.

- سنة 1977 م حصلت على دبلوم الدراسات المعمّقة في البيو كيمياء دائما في نفس الجامعة.

- سنة 1984 م حصلت على شهادة الماجستير في البيو كيمياء.

- سنة 1995 م حصلت على شهادة دكتوراه في البيولوجيا الخلوية والجزيئية من جامعة مارسيليا.

- سنة 1996 م حصلت على شهادة دكتوراه دولة من جامعة هواري بومدين في البيو كيمياء.

- نشرت الأستاذة الباحثة لعرابة أكثر من 192 مقالة علمية، وقد تجاوزت عددَ 1797 استشهادا وإحالة.

- نشرت عدة كتب أكاديمية ومنشورات علمية مفهرسة، وفصلين من كتاب Springer.

- أشرفت على العديد من الطلبة في الدرجات العلمية المختلفة، كما شاركت في مناقشة العديد من الأبحاث.

- تعتبرها الكثير من الوكالات وكذا منظمة الصحة العالمية صاحبة خبرة في منصب "مستشار رئيس" في مجال تنظيم "فرق العمل".

- عملت لأكثر من عشر سنوات مديرة مخبر في معهد باستور بالجزائر، مديرة لقسم البحوث في كلية العلوم البيولوجية في جامعة هواري بومدين ومديرة قسم البيولوجيا الخلوية والجزيئية ثم عميدة لكلية العلوم البيولوجية في الجامعة ذاتها.

- شغلت مديرة لقسم البيولوجيا في معهد البيولوجيا بجامعة قسنطينة، ومديرة دراسات ما بعد التدرج لتخصص بيو كيمياء-المناعة، ومديرة فريق بحث يضم 28 أستاذا باحثا و15 طالب دكتوراه.

- اختيرت لتكون من مؤسسي الأكاديمية الجزائرية للعلوم بمعية كفاءات جزائرية أخرى بمرسوم رئاسي في سبتمبر 2015، كما قدّرت منظمة الصحة العالمية خبرتها فاعتبرتها من الخبراء في مجال إدارة فرق العمل.

العدد 27: الأستاذة الباحثة لعرابة جباري فاطمة الخبيرة في العلاج المناعي والجزيئات الحيوية

- ولد في الفاتح من شهر جانفي سنة 1959 م في مدينة المسيلة.

- سنة 1980 م حصل على شهادة الثانوية العامّة، في شعبة العلوم الإسلامية والعربية من معهد الرياض العلمي بالسعودية.

- في ماي من سنة 1984م حصل على شهادة الليسانس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.

- سنة 1990م حصل على شهادة الماجستير في القرآن والحديث، بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة.

-  عيّن عميدا لمعهد الدعوة وأصول الدين في جامعة قسنطينة، ثم عيّن رئيسا لقسم أصول الدين بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة الشارقة.

- سنة 1997 م حصل على شهادة دكتوراه الدولة في القرآن والحديث، تخصص الحديث وعلومه بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، بالمغرب.

- درَّس في جامعات متعددة منها: جامعة صنعاء باليمن، وجامعة الأمير عبد القادر بقسنطينة، وجامعة عجمان، وكلية الدراسات العربية والإسلامية بدبي، وجامعة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة.

- شغل عضوية الهيئة الاستشارية لعدد من المجلات العلمية المحكّمة منها: مجلة الصراط بجامعة الجزائر، مجلة الشهاب بجامعة الوادي، مجلة أنثروبولوجيا الأديان بجامعة أبي بكر بلقايد بتلمسان، مجلة البحوث الإسلامية بأنقرة.

- نشر مجموعة من أبحاث في عدد من المراكز العلمية والجامعات، وصدرت في مجلّات محكمة: المركز اليمني للدراسات الاستراتيجية، هيئة تفعيل التاريخ والتراث الوطني ـ أبو ظبي، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات ـ السعودية، جامعة الشارقة، وغيرها.

- إعلامياً، ظهر الدكتور في أكثر من برنامج من بينها:

§ "التاريخ الإسلامي"؛ برنامج ثقافي علمي بقناة الشارقة الفضائية، على مدار ست حلقات.

§ "الأحاديث الموضوعة المشهورة بين الناس"، برنامج على إذاعة الشارقة، على مدار (37 حلقة).

- له العديد من المؤلفات منها: "السعي الحثيث إلى شرح اختصار علوم الحديث"، "إتحاف الأنام بشرح أحاديث الأحكام"، "أحداث وأحاديث فتنة الهرج في كتب السنة" (رسالة الدكتوراه)، "مظاهر الانحراف في فهم السنة"، "المقترح من قواعد علم المصطلح"، وغيرها.

- تحصّل الدكتور عبد العزيز على العديد من الإجازات العلمية منها: إجازة عامة في الحديث الشريف، وإجازة عامة وأخرى خاصة في صحيح البخاري، وإجازة في الكتب الستة وغيرها.

العدد 26: د. عبد العزيز دخان "العالم المحدِّث"

· ولد في 26 فيفري سنة 1960 بمدينة الأخضرية، ولاية البويرة.

· تدرج في مدارس منطقة الأخضرية حتى تحصل على شهادة البكالوريا (شعبة الآداب) في جوان 1979.

· حصل على الليسانس في القانون من جامعة مولود معمري في تيزي وزو، جوان سنة 1983.

· انتقل إلى مصر وانتسب لجامعة "عين شمس" حيث حصل على الماجيستير في تخصص الشريعة والقانون سنة 1987.

· عيّن أستاذا بجامعة "مولود معمري" بتيزي وزو وأيضا أستاذا بكلية العلوم الإسلامية في العاصمة، وبقي فيهما إلى غاية استشهاده سنة 1993.

· عرف بشغفه للمطالعة مما جعلها واسعة، وعرف أيضا بتقديسه للوقت، وأيضا بتمكنّه في اللغة العربية وهو الأصيل ابن منطقة "الزواوة".

· من مؤلفاته: "المساواة في تولّي الوظائف العامة في القوانين الوضعية والشريعة الإسلامية" و"حقوق الإنسان بين النظم الوضعية والشريعة الإسلامية".

· ومن مطبوعاته الجامعية: "محاضرات في التكوين الديني" و" محاضرات في قانون الأسرة"، و"مدخل إلى دراسة الشريعة الإسلامية" و"الجريمة و العقوبة في الشريعة الإسلامية". -وكانت كل المؤلفات في معهد العلوم القانونية والإدارية - تيزي وزو-.

· أما عن مقالاته ومنشوراته فمنها: "حرية الرأي و التعبير وضوابطها في الإسلام" و"حق الأمن في الشريعة الإسلامية".

· عُرف عنه مشاركاته الكثيرة والمتعددة في الملتقيات والندوات العلمية داخل الجزائر وخارجها.

· كما عرف بنشاطه في مساجد ولايتي البويرة وتيزي وزو، بين دروس الوعظ والإرشاد وجلسات الصلح؛ والصورة الأقرب هي ما يقوم به اليوم رفيق دربه الشيخ سعيد بويزري.

· تميّز نشاطه بالتنوع والعمل على جبهات؛ فقد حاول الوقوف ضد: علماني متحلّل يريد أن يخرق صمود بلاد الزواوة في وجه التغريب والانسلاخ من الهوية، وضد متطرف فهم الإسلام مقلوبا، وضد متحوّل عن دينه يغري الشباب باتباعه مقابل سقط المتاع.

· كان ينافح من أجل الحفاظ على المرجعية الفكرية في ظل وجود محاولات التشويش والتحريف التي تطال شيوخ المنطقة وأعلامها.

· اغتالته أيادي الغدر أياما قبل مناقشته لأطروحة الدكتوراه، في 29 سبتمبر 1993، عند مدخل جامعة تيزي وزو.

· واعترافا بالجميل ورغبة في تكريمه؛ قام صديقه الدكتور سعيد بويزري بمناقشة أطروحة الدكتوراه بدلا عنه والتي كانت بعنوان: "حقوق الإنسان بين النظُم الوضْعية والشريعة الإسلامية"، بتاريخ 30 نوفمبر 1994؛ وبهذا حصل على الدكتوراه في الشريعة والقانون بعد وفاته.

العدد 25 : د. حمود حمبلي " شهيد الدعوة والعلم"

· حصلت على البكالوريا في جوان 1982، ثم على الليسانس في العلوم الإسلامية في جوان 1986،

· بعدها حصلت على الماجستير والدكتوراه في تخصص أصول الفقه من جامعة الجزائر سنتي 1994 و2002 على التوالي.

· تتوزع اهتمامتها البحثية على: علم المواريث، الفقه، الأصول، الفقه المقارن، القضايا الفقهية المعاصرة، مناهج البحث.

· من مؤلفاتها: علم الفرائض والمواريث فقها وعملا، الملقبات الفرضية دراسة استقرائية تحليلية مقارنة، الضروري في فقه الفرائض، الضروري في حساب الفرائض، علم الفرائض المشجّر.

· ومن أعمالها في التراث منها: متن الرحبية في علم الفرائض لأبي عبد الله الفَرَضي، كشف الأستار عن مسألة الإقرار للحوفي تأليف الشيخ حسين المحلي، الأرجوزة التلمسانية في علم الفرائض للشيخ إبراهيم بن أبي بكر التلمساني.

· كما قدمت العديد من المقالات العلمية والأبحاث في مجلات محكّمة، تدور مواضيعها حول: دراسة علم المواريث، مبادئ ومصطلحات علم المواريث، أعلام علم المواريث، الكلالة، وغيرها..

· أما مشاركاتها في الملتقيات والندوات العلمية فكانت في مواضيع متنوعة منها: إسهامات المرأة في التربية والعلوم، الخطاب النسوي المسجدي، فقه النوازل في الغرب الإسلامي، "حماية الشباب من تعاطي المخدرات"-ملتقى نُظّم في المملكة السعودية-،"التخريج في المذهب المالكي وأثره في حركية الاجتهاد"، "إشكالات توريث ذوي الارحام بين الفقه الإسلامي وقانون الاسرة الجزائري".

· ومن مشاريع البحث التي شاركت في بعضها ولا تزال تشارك في أخرى: معجم علماء الحديث خلال القرنين 4-5 الهجريين، منهج ابن القطان الفاسي من خلال كتابه بيان الوهم والإيهام، الاستشراق، المدرسة الفقهية المالكية في الجزائر: الأعلام والمناهج والمصنفات.

· ومن أنشطتها إضافة إلى التدريس والبحث أنها أشرفت على أكثر من 80 بحثا في مرحلتي الماجستير والدكتوراه

· كما شغلت مهام إدارية منها: عضو المجلس العلمي لجامعة الجزائر، عضو المجلس العلمي لكلية العلوم الإسلامية، عضو المجلس العلمي لولاية الجزائر، عضو اللجنة العلمية بكلية العلوم الإسلامية، عضو بمخبر الشريعة في جامعة الجزائر، وخبير تقييم مشاريع الماجستير والدكتوراه.

العدد 24 : أ.د  نصيرة دهينة "من نساء الجزائر الفقيهات.. علم المواريث والفرائض تخصصا"

· ليديا الباحثة الجزائرية، ولدت في الجزائر.

· كان لوفاة جدتها بمرض السلّ في نشأتها، الذي قد ينتقل عن طريق السوائل، أكبر أثر في الولوج إلى عالم ديناميك السوائل، بعد ما كان شغفها واهتمامها في تعلم الرياضيات.

· حصلت على الدكتوراه في الرياضيات التطبيقية من جامعة ماك ڨيل (McGill) الكندية بعد دراستها للاضطرابات الدائرية المتجانسة من الناحية العددية والنظرية عام 2008.

· عملت في مجال نمذجة انتقال الأمراض في تورونتو بكندا، وبشكلٍ خاص أمراض الرشح (الانفلونزا).

· التحقت عام 2010 بجامعة أم آي تي (MIT) ضمن كلية الهندسة المدنية والبيئية.

· أسست فريقا للبحث في ظاهرة انتقال السوائل البيولوجية مثل العطس أو السعال، مستخدمة تخصصها "الرياضيات التطبيقية" في محاولة للكشف عن طريقة انتشار الأوبئة، ومعرفة كيفية انتقال العوامل الممْرِضة والبكتيريا.

·  أستاذة مُساعدة في جامعة أم آي تي (MIT).

· أستاذة باحثة في كلية الهندسة المدنية والبيئية في جامعة أم آي تي.

· عضوا في جمعية "سيغما إكسي" (Sigma Xi) البحثية.

· ساهمت الباحثة في البحث العلمي ومعالجة الظواهر الطبيعية، في دراسات هامة تعلقت بحركية السوائل في الهواء.

· حصلت على جائزة مؤسسة "عائلة سميث" نظير أعمالها المتميزة ومساهماتها المؤثرة في مجال الطبي الحيوية سنة 2018.

· تحصلت على جائزة أولي مادسن (Ole Madsen) لإسهاماتها البارزة في شؤون الطلاب (2019).

· تحصلت على كرسي إستر وهارولد إردغتون (Esther and Harold E. Edgerton) للزمالة العلمية في كلية الهندسة المدنية والبيئية، جامعة إم آي تي.

· تحصلت على جائزة تسي تشوك نغ تاي (Tse Cheuk Ng Tai) للأبحاث المبتكِرة في مجال العلوم الصحية.

العدد 23: - الباحثة: ليديا بورويبة " الرياضيات وديناميك السوائل للحد من انتشار الأوبئة"