... ومضات من قبس نورك أستاذي: ربانيةُ الغاية، ملائكيةُ المقصد، إيمانيةُ الصبغة، أخويةُ الوشاج؛ فتقبَّلها هدية من مقصّر، ووصلا من منتصر؛ ويدا من محبٍّ، وهدية من صفيٍّ

هي قراءة في مسيرة الدكتور بحاز، جاءت ضمن أمل ورجاء عندي أن أكتب بعفوية عن أصدقاء لي عاشرتهم وتعلمت منهم ...

 -د.محمد باباعمي-

حصل على شهادة البكالوريا في قسنطينة سنة 1977، وفي نفس المدينة حصل على الليسانس في التاريخ سنة 1980 جامعة منتوري.

في العراق حصل على الماجستير في تخصص التاريخ الإسلامي الوسيط من جامعة بغداد سنة 1984 برسالة حول "الدولة الرستمية"

وعاد إلى قسنطينة ليعمل أستاذا مساعدا في قسم التاريخ السنةَ ذاتَها إلى غاية 1989.

يعتبر من مؤسسي جمعية التراث بعدما كانت فكرة سنة 1983

عُيّن في الفترة ما بين 1989 و1992م رئيسا لقسم التاريخ بمعهد العلوم الاجتماعية، في جامعة قسنطينة، وواصل تدريسه في كل من جامعة منتوري والأمير عبد القادر وجامعة التكوين المتواصل.

وفي الفترة ما بين 1996 و1998 أضاف إلى رصيده التدريس في المدرسة العليا للأساتذة.

حصل عام 1997 على الدكتوراه في تخصص التاريخ الإسلامي الوسيط من جامعة منتوري، ودرّس بالموازاة في جامعة الأمير عبد القادر إلى سنة 1999.

انتقل بداية من عام 2000 إلى جامعة آل البيت في الأردن وبقي فيها إلى غاية 2003، وهناك كان زميلا للدكتور أبو القاسم سعد الله –رحمه الله-.

بعد عمّان -الأردن- انتقل إلى عُمان -السلطنة- ودرّس في كلية التربية بالرُّسْتَاق سنوات 2003-2005.

عاد بعدها إلى الجزائر ودرّس في جامعتي الأمير عبد القادر وجامعة غرداية، ورقّي إلى أستاذ التعليم العالي (بروفيسور) سنة 2008، ثم انتقل للتدريس في جامعة غرداية بداية من سنة 2010، وبعد سنتين عُيّن رئيسا للمجلس العلمي في كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة غرداية إلى غاية 2017، وعضوا في المجلس العلمي للكلية إلى غاية 2020، وهو الآن المدير البيداغوجي للمعهد العالي للعلوم (HIS) في العاصمة.

عُرف بحركيته العلمية الدائبة فشارك في مؤتمرات علمية في اليابان وإنجلترا، وتونس، والأردن، وسلطنة عمان، اليونان، فرنسا وغيرها، إضافة إلى المشاركات الوطنية

مشارك في تأسيس عدة مشاريع من أبرزها المجمع العلمي لمعهد المناهج، وفكرة تكريم العلماء

حصل على التكريم في مؤسسة وسام العالم الجزائري مع فريق البحث العلمي لجمعية التراث سنة 2014

هو البروفيسور إبراهيم بحاز خبير التاريخ الإسلامي الوسيط

حصلت في أكتوبر 1997 على منحة الاستحقاق في سان دييقو بالولايات المتحدة، وفي أكتوبر 2002 في تورينو إيطاليا.

حصلت أيضا على جائزة أحسن باحث سنة 2009 من ’’الوكالة الموضوعاتية للبحث في علوم الصحة‘‘

حصلت على جائزة ميلستاين Milstein Award: سنوات: 2005 في شانغهاي، 2007 في أكسفورد، 2008 في مونتريال، 2009 في لشبونة.

مُنح فريقها البحثي جائزة ’’ابن سينا‘‘ من الجمعية الجزائرية لطب العيون سنة 2006، والجائزة الوطنية من ’’الوكالة الوطنية لتطوير البحث الجامعي‘‘ سنة 2008 لأحسن منشور وطني. 

وأخيرا جائزة من الجمعية الدولية لمرض الأكياس المائية ومنظمة الصحة العالمية للفريق سنة 2017 نظير جهوده لمعالجة هذا الوباء. 

هي الأستاذة الباحثة في البيوكيمياء والمناعة "شافية طويل بوقفة"، شغلت مديرة فرقة بحث، ومديرة مختبر البيولوجيا الخلوية والجزيئية في كلية علوم البيولوجيا في جامعة باب الزوار، وهي حاليا عضو الأكاديمية الجزائرية للعلوم. 

في الجزء الثاني نواصل سرد محطات عن مسيرة البروفيسور عبد القادر خلادي

مدير مركز البحث في الإعلام العلمي و التقني CERIST

مدير قسم الإعلام الآلي - جامعة هواري بومدين USTHB

رئيس المجلس العلمي لكلية الرياضيات في جامعة هواري بومدين USTHB

مؤسس  رفقة زملائه "جمعية الرياضيين الجزائريين" AMA، ثم  رئيس لها سنة 1994

أدرج تخصص بحوث العمليات -Recherche opérationnelle- في جامعة جامعة هواري بومدين USTHB بمعية صديقه البروفيسور جدّور

كانت لنا جلسة راقية علما وأدبا مع أستاذنا المرحوم عبد القادر خلادي بتاريخ 25 من نوفمبر 2018، امتدت لأربع ساعات، حكى لنا بعفويته المعهودة وحيويته عن مسيرة حياته العلمية منذ النشأة إلى تقاعده الرسمي، فتنوعت الجلسة ما بين الحقيقة العلمية والنكتة الواقعية.

... في محطات عن مساره الذي يصفه بالمتواضع

مدير مركز البحث في الإعلام العلمي و التقني CERIST

مدير قسم الإعلام الآلي - جامعة هواري بومدين USTHB

رئيس المجلس العلمي لكلية الرياضيات في جامعة هواري بومدين USTHB

مؤسس  رفقة زملائه "جمعية الرياضيين الجزائريين" AMA، ثم  رئيس لها سنة 1994

أدرج تخصص بحوث العمليات -Recherche opérationnelle- في جامعة جامعة هواري بومدين USTHB بمعية صديقه البروفيسور جدّور

كانت لنا جلسة راقية علما وأدبا مع أستاذنا المرحوم عبد القادر خلادي بتاريخ 25 من نوفمبر 2018، امتدت لأربع ساعات، حكى لنا بعفويته المعهودة وحيويته عن مسيرة حياته العلمية منذ النشأة إلى تقاعده الرسمي، فتنوعت الجلسة ما بين الحقيقة العلمية والنكتة الواقعية.

بين علمي الاجتماع والاقتصاد.. مسيرة لم تكتمل، عالم بدأ نوره يلوح، وبمكنون صدره بدأ يبوح، ولكن القدر كان أسرع، فترك لنا الأثر وبعضا من الثمر.. 

نتناول في حلقتنا اليوم شذرات من حياة عالم الاجتماع الجزائري: الدكتور الجيلالي اليابس.

... 7 سنوات في مختبرات AT & T ، و5 سنوات في مختبرات (Yahoo)، ثم سنتين في معهد قطر لبحوث الحوسبة، وعشر سنوات في المركز الوطني للبحوث العلمية (CNRS) بفرنسا، ورئيسة تحرير مجلة  VLDB (The International Journal on Very Large Data Bases) لأوروبا وأفريقيا، ورئيسة لجنة جائزة Murray Hopper موراي هوبر، وعضوية في كل من: مجلس الأمناء في مؤسسة قاعدة البيانات الضخمة الخيرية في الولايات المتحدة الأمريكية، والمجلس الاستشاري العلمي لمعهد ماكس بلانك للمعلوماتية في ألمانيا(Max-Planck-Institut für Intelligente Système)، والمجلس الاستشاري العلمي لجامعة هلسنكي فنلندا (University of Helsinki).

هي محصلة سنوات من العمل الدؤوب للباحثة سهام عامر يحي، وجلّ اهتمامها منصب على دراسة السلوك البشري في الانترنت أو ما يسمى بالحوسبة الاجتماعية بالاستفادة من تخصص الذكاء الاصطناعي.

بعد خبرة كبيرة في مجال النقل الوطني انتقل إلى النقل الدولي حيث عيّن ممثلا للجزائر لدى منظمة الطيران المدني الدولي، وعمل عضوا في لجنة النقل الجوي، ونائبا لرئيسها، وعضوا في اللجنة المالية ما بين 1998-2003.

ثم اختير لعهدتين متتالين الأمين العام للمنظمة ما بين 2003-2009؛ وكان البروفيسور طيب شريف؛ الأمين العام العاشر في تاريخ المنظمة. 

... بعد هذه الجولة السريعة في مسيرة البروفيسور، نتساءل عن مدى معرفة الجيل الحالي بأمثال هاته الطاقات الوطنية التي أفادت الجزائر وعملت من أجل النهوض بالوطن؟ نتساءل عن توجيه الطاقة العلمية في وطننا؟ نتساءل عن الوفاء بين الأجيال؟ نتساءل عن الجهود التي يمكن أن نبذلها لإعادة الاعتبار لكل من قدم شيئا لهذا الوطن؛ إسهاما في إعماره ومشاركة في بنائه؟

ساهم بفعالية في إحياء العلم بمنطقة "تْوات"، فترك العديد من التآليف في الفقه والنحو طيلة مسيرته العلمية، وتخرج على يديه المئات من طلاب العلم في مدرسته التي أصبحت مقصدا ووِجهة، كما عُرف عنه ريادته في إصلاح ذات البين، رفيق درب الشيخ محمد باي بلعالم رحمه الله.

لبروفيسور ليلى هي رئيسة أرضية تكنولوجية للبحث في الطاقات المتجددة بأنواعها و لمختلف تطبيقاتها (البيوت و الشبكات الذكية( ، وهي تقود مشروع بحث حول تطبيق التقنيات الذكية لأنظمة الطاقة في جامعة باتنة 2 -الشهيد مصطفى بن بولعيد-