(شبكة أجيال)- في مشهد يعكس قسوة التهجير القسري، بدأ أهالي تجمع عرب الجهالين في منطقة عين أيوب قرب دير عمار غرب رام الله، مساء السبت، تفكيك مساكنهم وخيامهم بعد هجوم للمستعمرين المسلحين أسفر عن إحراق ممتلكات وإلحاق أضرار جسيمة.

هذا التجمع، الذي يقطنه نحو مئتي نسمة من العائلات البدوية المهجّرة من النقب منذ خمسينيات القرن الماضي، يعيش منذ عقود في ظروف قاسية بلا كهرباء أو مياه شبكة، معتمدين على تربية المواشي.

موقعه الاستراتيجي في منطقة مصنفة (ج) جعله هدفاً لمخططات استيطانية لربط المستعمرات وسط الضفة.

منظمة البيدر وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان أكدتا أن الاعتداءات الأخيرة جزء من حملة ممنهجة، إذ سُجّل في يوليو وحده أكثر من 460 اعتداءً للمستعمرين، وسط تحذيرات من موجات تهجير جديدة تهدد النسيج الاجتماعي الفلسطيني.

(شبكة أجيال)- انتشارٌ مقلق.. هذا ما أعلنته وزارة الصحة بعد تسجيل عشرات الإصابات بمتلازمة غيلان باريه النادرة، بينهم عشرات الأطفال، في وقت لا تتجاوز فيه الحالات الطبيعية إصابة واحدة سنويًا. المرض يبدأ بضعف في الأطراف ويتطور للشلل الكامل، وقد يؤدي للوفاة بسبب فشل التنفس.

حتى اعداد هذا التقرير تم تسجيل ثلاث وفيات بينهم طفلان، وسط عجز علاجي ونقص في الأدوية.

مدير عام الصحة د. منير البرش ربط بين التفشي وتلوث المياه وسوء التغذية، معتبرًا ذلك مؤشرًا لانهيار النظام الصحي.

يأتي هذا في سياق حصار وتجويع إسرائيلي ممنهج تسبب بمجاعة واسعة وانهيار المستشفيات، وسط تحذيرات من كارثة صحية وبيئية شاملة في غزة.

(شبكة أجيال)- تصويت مثير للجدل في الكنيست... أغلبية تؤيد مقترحاً لضم الضفة الغربية وسط تحذيرات من تداعيات قانونية وسياسية خطيرة

(شبكة أجيال)- اتفاق تجاري هو الأكبر من نوعه بين واشنطن وطوكيو... ترمب يعلن عن صفقة جديدة تُعيد رسم خريطة العلاقات الاقتصادية بين البلدين

(شبكة أجيال)- بيت حانون، الواقعة في الطرف الشمالي الشرقي لقطاع غزة، كانت تضم أكثر من اثنين وخمسين ألف نسمة وفق إحصاء عام 2017، وتُعرف بتاريخها الزراعي وموقعها قرب الحدود مع 'إسرائيل'.

منذ بدء حرب الإبادة ،وجيش الاحتلال استهدف مدينة بيت حانون شمالي القطاع بعشرات الغارات بشكل غير مسبوق. إسرائيليا وصفت بأعنف موجات 'الأحزمة النارية' منذ بداية الحرب

أصوات الانفجارات في بيت حانون قد سُمعت في مناطق قريبة منالقدسعلى بعد أكثر من 80 كيلو مترا...والمنازل سوّت بالأرض، وأفواج من النازحين هجرّو قسرا عن أرضهم، لم يسلم أحد من القصف.

(شبكة أجيال)- يحمل ما يُعرف بـ'مشروع ممر داود' أهدافًا إستراتيجية وتلمودية تسعى إسرائيل من خلالها إلى إعادة رسم خارطة النفوذ في سوريا.

ووفق تقارير بحثية متعددة، يهدف المشروع إلى تفكيك الدولة السورية من الداخل، عبر شريط جغرافي ضيق يبدأ من الجولان السوري المحتل، مرورًا بمحافظات القنيطرة ودرعا والسويداء، ليصل إلى البادية السورية وينتهي عند معبر التنف الحدودي مع العراق والأردن.

ويشكّل هذا الممر قوسًا عازلًا بين دمشق وحدودها الجنوبية والشرقية، ما يضعف السلطة المركزية، ويمكّن تل أبيب من فرض واقع أمني وسياسي جديد في المنطقة.

لايحمل الممر طابعا جغرافيا فحسب، بل هو مشروع نفوذ تتداخل فيه إسرائيل مع أطراف إقليمية ودولية، في إطار سعيها لإعادة تشكيل التوازنات في المشرق العربي

(شبكة أجيال)- أقام الاحتلال الاسرائيلي في اطار سعيه لاحكام قنصلته على جغرافيا قطاع غزة عدة محاور عسكرية رئيسية يعتمد عليها الجيش الإسرائيلي في عملياته البرية، أبرزها: محور صلاح الدين- فيلادلفي على طول الحدود مع مصر جنوبًا، ويُعد من أخطر وأهم المحاور الاستراتيجية نظرًا لموقعه على معبر رفح وامتداده بطول أربعة عشر كيلومترًا وهو الفاصل الجغرافي بين مصر وفلسطين

أما محور 'كيسوفيم' في الوسط، فيربط بين حدود غزة الشرقية والمناطق الداخلية كدير البلح وخانيونس، ويُستخدم لقطع الإمدادات.

وفي الجنوب، يبرز محور 'موراغ'، الذي يفصل بين رفح وخانيونس، ويهدف إلى تقسيم القطاع إلى مربعات قتالية. مؤخرًا، افتتح الجيش محورًا جديدًا هو 'ماجين عوز'، يعبر شرق خانيونس نحو غربها، بطول خمسة عشر كيلومترًا، لتوسيع السيطرة البرية.

هذه المحاور تُستخدم لتفكيك الجغرافيا الميدانية والتحكم بحركة النزوح القسري، وتكشف حجم التحول في طبيعة المواجهة داخل القطاع.

(شبكة أجيال)- كشفت إسرائيل عن خطة لإقامة 'مدينة إنسانية' مغلقة على أنقاض رفح جنوب غزة، تهدف، بحسب وزير الدفاع الاسرائيلي كاتس، إلى تجميع نحو 600 ألف نازح وفصلهم عن عناصر حماس، بإشراف دولي ومنعهم من مغادرتها.

الخطة، التي لم تُقر نهائيًا داخل الحكومة الإسرائيلية، قوبلت برفض فلسطيني واسع ووصفتها حماس ومحامون حقوقيون بـ'جريمة تهجير قسري'.

في المقابل، عبّرت مصر عن رفض قاطع للخطة، محذرة من أنها تمهّد لتغيير ديموغرافي خطير وتمسّ بالأمن القومي المصري.

القاهرة شددت على ضرورة انسحاب إسرائيل من كامل رفح ورفض أي ترتيبات تُفرض بالقوة على حدودها.

وتشير مصادر إلى أن الخطة تُعطّل مفاوضات وقف إطلاق النار في الدوحة، وسط قلق دولي متزايد من تداعياتها الإنسانية والسياسية.

(شبكة أجيال)- أعاد مقتل الجنود الإسرائيليين الخمسة في بيت حانون يوم أمس الى الواجهة مجددا لواء نتساح يهودا الذي ينتمي اليه الجنود

(شبكة أجيال)- وثائق تكشف: مشروع مدعوم من واشنطن يقترح إقامة مخيمات واسعة داخل وخارج غزة وسط تحذيرات من تهجير قسري